Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الحزب” و”أمل”: وحدة قسرية في الجنوب الشيعي ومعركة في ديار “السنّة” في صيدا!

    “الحزب” و”أمل”: وحدة قسرية في الجنوب الشيعي ومعركة في ديار “السنّة” في صيدا!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 مايو 2010 غير مصنف

    الشفاف”-بيروت- خاص”

    بعد اسبوع من الراحة تُستأنف المرحلة الثالثة من انتخابات المجالس البلدية والاختيارية في لبنان في محافظة الجنوب. ثم تليها، في مرحلة نهائية، محافظة الشمال.

    في الجنوب تسعى قوى 8 آذار الى استدراج “تيار المستقبل”، مجدّداً، الى معركة انتخابية في مدينة صيدا التي سعى الرئيس السابق للحكومة ورئيس كتلة المستقبل النيابية فؤاد السنيورة والنائب بهية الحريري الى بذل المستطاع من اجل تجنيبها المدينة انقساما عاموديا جديدا، خصوصا انه لم يمض على الانتخابات النيابية وقت يسمح باندمال جراح الانقسامات السابقة.

    السنيورة والحريري قررا عدم تسييس المعركة البلدية واعلنا، بعد سلسلة مشاورات مع قيادات المدينة وفعالياتها، ترشيح المهندس محمد السعودي لرئاسة البلدية على ان يتولى العمل على إختيار فريق عمله في المجلس البلدي بما يؤمن حسن سير العمل الانمائي للمدينة.

    ترشيح السعودي لاقى ترحيبا من جميع الاطراف في المدينة على ان تترك له حرية اختيار الاعضاء من خارج إطار الاصطفافات السياسية في المدينة بين “التنظيم الشعبي الناصري: بقيادة أسامة سعد مدعوما من قوى 8 آذار وتيار المستقبل. وفور إعلان المهندس السعودي فريقَ عمله، بادرت قوى 8 آذار، وواجهتها النائب السابق أسامة سعد، الى رفض التشكيلة البلدية معتبرا انها “مسيّسة”. ولكن المعلومات تشير الى ان سبب رفض سعد لمشروع الائتلاف ليس فريق العمل، فهو كان سيرفض اي طرح بديل. والهدف الاساس لقوى الثامن من آذار هو استدراج تيار المستقبل الى منازلات بلدية تعمق الانقسامات السياسية في مناطق نفوذه، على ان يفرض حزب الله بالاتفاق ع حركة امل سيطرتهما في مناطق نفوذهما سلماً وترهيباً والنأي بها عن النزاعات البلدية والاختيارية.

    وما يحصل في صيدا يمثل تكرارا لما حصل في العاصمة، حيث كانت الواجهة في رفض مشروع الائتلاف البلدي النائب عون الذي تم إسدراجه وإستدراج تيار المستقبل معه الى منازلة بلدية كان فيها الطرف الشيعي الغائب الاكبر. بل يصح القول ان ما يسمّى الأحزاب الشيعية كانوا اللاعب الابرز بطريقة تصويتهم وتوزيع أصواتهم ضد عون حينا ومع الطاشناق احيانا وصولا الى الاقتراع لمصلحة لوائح قوى الرابع عشر من آذار في بعض المناطق. وهذا، فضلا عن الايعاز للعدد الكافي من انصارهم بالتصويت بما لا يرفع نسبة المقترعين في البلدية ولا يحرم المخاتير من الاصوات في العاصمة بيروت.

    وبالعودة الى صيدا، فإن السيناريو يتكرر، حيث يحلو لحزب الله المنازلة بواجهة سنية هذه المرة وليست مسيحية ما يعطيه الفرصة لتعميق الانقسام السني في مقابل إدعاء تمثيل 90 في المئة من الشيعة بالشراكة مع حركة امل، كما قال وزير حزب الله محمد فنيش. وهو ادعاء تكذّبه استطلاعات رأي عديدة لا تعطي حزب الله وأمل معاً أكثر من 27 بالمئة من أصوات الشيعة!!

    آخر محاولات إفشال الاتفاق في صيدا كانت ليل امس حيث رفع سعد من سقف مطالبه، على ما يبدو بعد لقائه “محمود قماطي” القيادي في حزب الله. فطالب بشطب ثمانية اعضاء من لائحة السعودي على ان يسمي سعد اربعة من بينهم وان تسمي الجماعة الاسلامية 3 آخرين وان يتم تسمية مرشح لحزب الله وتُستبدل مرشحة شيعية بمرشّح من حركة امل.

    المصادر الصيداوية اعتبرت ان مطالب سعد تعجيزية ولا تنم عن رغبة لديه بالتوافق من اجل الصالح الانمائي لمدينة صيدا. ومع علم سعد ان ليس في إمكانه حتى خرق اللائحة المدعومة من تيار المستقبل، فهو سيصر على مطالبه التعجيزية والتي تمثل خرقا لأسس التوافق بعدم تسييس المجلس البلدي. وهذا ما يرى فيه المراقبون ضربا للتشكيلة التي عمل السعودي عليها طوال الفترة السابقة.

    وإزاء ما سبق تشير المعلومات الى ان صيدا تتجه نحو معركة انتخابية بين تيار المستقبل من جهة وقوى 8 آذار من جهة ثانية. وإن كانت النتائج معروفة سلفا نظرا لعدم تكافوء موازين القوى بين الجانبين، إلا أن رغبة المايسترو الخارجي وعامله المحلي في قوى 8 آذار مجتمعة وعلى رأسها حزب الله لا تريد للمستقبل ان يحظى بفرصة التعبير عن مشاريعه الانمائية في معزل عن إغراقه في زواريب ومناكفات ونزاعات محلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطالب (الحريري؟) بموقف حاسم ونهائي: جنبلاط، هل المطلوب 17 أيار جديد؟
    التالي عن “هزيمة” زحلة.. ودروسها

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.