Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الحريري وأوهام السلطة

    الحريري وأوهام السلطة

    0
    بواسطة علي الأمين on 9 أغسطس 2016 الرئيسية

    كل محاولات الخروج من الفراغ الرئاسي اصطدمت برفض حزب الله اعطاء الضوء الاخضر لاجراء انتخابات رئاسية. وعندما نقول حزب الله هنا فالمقصود حزب الله الذي يشكل الذراع الايرانية في لبنان وسورية و”حيث يجب” بالاضافة الى بقية الحلفاء ولا سيما التيار الوطني الحر وحركة امل وتوابعهم من قوى 8 آذار، اذ ان قضية استراتيجية لمحور المقاومة بمستوى الاتيان بالعماد ميشال عون رئيسا للجمهورية في لبنان، لا تحتاج الى كثير من الجهد من قبل ممثل ولي الفقيه في لبنان وقائد المقاومة. وسقف مطاليبه القيام ببذل بعض الجهد والعطايا للمؤلفة قلوبهم، من اجل توفير الاكثرية لمرشح المقاومة. لاسيما انه امكن لهذا المرشح اختراق جبهة الخصوم وضمن تأييد حزب القوات اللبنانية له. ومن دون ان ننسى وليد بك الذي اطلق اكثر من اشارة لصاحب القرار بأنه مستعد لتأييد الجنرال عون.


    اما تيار المستقبل ورئيسه سعد الحريري، فمهما كان موقفهما من الترشيح، ثمة اقرار من قبلهما بحضور جلسة انتخاب الرئيس والمشاركة في العملية الانتخابية وتأمين النصاب. لكن الانهماك بهذا النقاش المتصل بالنصاب وباختيار المرشح، هو من قبيل كلام خارج الموضوع. فلا المشكلة عند تيار المستقبل ولا هي ايضا عند العماد ميشال عون، ولا حتى النائب سليمان فرنجية الذي يمكن ان يبلغ به مستوى الوفاء للمقاومة وقائدها حدّ التنازل عن الترشح، لكنه قالها بالفم الملآن ان السيد نصرالله  لن يطلب منه ذلك. و”لن يطلب ذلك” لها تفسيران. اما ان السيد لا يريد ان يكون بموقع من يطلب من فرنجية اكثر مما يجب، او ان نصرالله يدرك ان ترشيح فرنجية واستمراره في الترشح يلبي شروط استمرار الفراغ الرئاسي، وهو الهدف المطلوب في المرحلة الحالية والآتية الى ان يأذن الله ورسوله ونائب الامام في طهران.

    في المقابل يبدو بعض تيار المستقبل مأخوذا بمقولة انه هو من يقرر الاتيان بأيّ من مرشحي حزب الله لرئاسة الجمهورية. سواء كان عون او فرنجية. ويملأ تيار المستقبل اوقات الفراغ وايام الانتظار الطويلة بوهم انه صاحب قرار في هذا الشأن. ويساعده حزب الله على التوهم اكثر عبر اطلاقه مقولة ان السعودية هي من يعطل انتخاب الرئيس عبر منع تيار المستقبل من انتخاب المرشح ميشال عون. هذه المقولة التي لا يملّ الحزب من تكرارها يكاد تيار المستقبل يصدقها وينام على حرير اوهامها. هذا ربما حال بعض البسطاء. لكن البعض الآخر في “المستقبل” بات مقتنعا ان فرص بقاء هذا التيار داخل السلطة، وان يبقى الناطق باسم السنّة، تكمن في الا يتمرد على قواعد وشروط دولة حزب الله. لا بل ان البعض يحترف التمرين اليومي على آلية الولاء الذكي لدولة “المقاومة”، لا سيما ان هذه الدولة تحتاج الى سماسرة في اكثر من اتجاه. وهي التي تهب او تمنع المال العام المنظور وغير المنظور. والشهيات عالية وبلا حدود على المال والسلطة الحرام.

    الفراغ الرئاسي لم يزد من حجم الفساد ووتيرته في معظم الادارات العامة ان لم يكن كلها واكثر… بل ان القضية الوطنية، اي سيادة الدولة والعبور نحوها، لم يعد غاية. السلطة هي الهدف وهي الغاية. لكن حتى الذين لا هدف لهم في الحياة الا السلطة، فيهم من الاغبياء الذين يعتقدون ان السلطة ومكاسبها يمكن ان تُمنح وتُعطى، وآخرين موضوعيين – ولا نقول اذكياء – يدركون ان نيل السلطة ومكاسبها يتطلب قضية وطنية تشكل الضامن والحامي والطاقة وتوفر استمرارية البقاء فيها.
    الفراغ الرئاسي مستمر بقوة عدم وجود قضية وطنية تشكل مركز استقطاب وجذب. وليس بقوة تعطيل حزب الله فحسب. الفراغ الرئاسي وسيلة تطويع وتمرين لخصوم دولة حزب الله في السلطة على سبل الطاعة والولاء. ذلك ان هناك مفاضلة بين امرين اختار خصوم حزب الله في السلطة الأسوأ بينهما: اي القبول بدخول السلطة ضمن شروط دولة حزب الله. سماها الرئيس سعد الحريري يوما “ربط نزاع” وكان هذا قناع وهمي للدخول في طاعة الحزب. على ان الطاعة غلبت ربط النزاع في القضايا الكبرى، وهذا ما زاد في اغراء الحزب وحلفائه بالمزيد من تطويع “تلامذته النجباء” والتفنن في اهانة اللبنانيين في عقولهم. اذ لم يكتف بأن اقرّ له معظم النواب بحقه في ان يختار الرئيس بل بلغ به الامر ان يقول لهم: عليكم ان تتبنوا ترشيح العماد عون حصرا  ويجب ان تنتخبوه وعلامات الرضا والقبول في محياكم وربما يتطلب الامر ان تدفعوا ثمن الفراغ الرئاسي طيلة عامين واكثر. وسيخرج النائب نواف الموسوي على الارجح بعد ذلك في البرلمان مخاطباً: الم نقل لكم منذ البداية “انتخبوا عون”؟ فلماذا هذا التسويف وتعطيل استحقاقات دستورية وتعطيل المؤسسات ومصالح الناس كل هذه السنين؟ سامحكم الله..

    alyalamine@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعرض كتاب:  خيرالله خيرالله شاهد على “حرائق اليمن”
    التالي اغتيال أتاتورك
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz