Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قيادات الأمن في “قزوين” كانت بين “الجموع” التي هاجمت سيارة مهدي كروبي

    قيادات الأمن في “قزوين” كانت بين “الجموع” التي هاجمت سيارة مهدي كروبي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 يناير 2010 غير مصنف

    في خطاب ألقاه في مدينة “قم” اليوم حذّر آية الله خامنئي من “الأعمال الفردية”، ولكنه أضاف أن المسؤولين سمعوا بما يطالب به الناس وأن عليهم تنفيذ واجباتهم، مما قد يعني أن خامنئي أعطى الضوء الأخضر لأحكام إعدام يُتوقّع أن تصدر في الأسابيع المقبلة، في حين تبرّأ من محاولة إغتيال الشيخ مهدي كروبي باعتبارها عملاً “فردياً”.

    ولكن معلومات نشرتها جريدة “لوموند” الفرنسية اليوم السبت تفيد أن زيارة الشيخ مهدي كروبي لـ”قزوين” (غرب طهران) كانت لزيارة الشيخ ناصر قوامي. ووفقاً لشهود، فقد تعرّض كروبي للشتم من اجانب مدنيين قذفوه بالبيض والحجارة، وبعد ذلك بدأ إطلاق النار. وقد عملت الشرطة على حماية الشيخ كروبي. وأصيب الزجاج الأمام لسيارة كروبي المصفّحة، وأحد الشباكين الخلفيين.

    “الجنرالات”، في قزوين كما في بيروت

    وتضيف “لوموند” أنه كان بين “الجموع” التي أحاطت بسيارة كروبي أعلى مسؤولين في أجهزة الأمن في المنطقة، وهم “الكولونيل ميرباها”، نائب محافظ قزوين، و”الجنرال غرباني” الذي يشغل منصب مستشار محافظ قزوين، وكذلك قائد جهاز إستخبارات حرس الثورة في المحافظة الضابط “خنجاني”.

    وقد انتقد أنصار كروبي هؤلاء الضباط لأنهم أظهروا “لامبالاة” إزاء الهجوم على كروبي. وفي وقت لاحق، نفى قائد الشرطة، مسعود جعفري نساب، أن تكون سيارة كروبي تعرّضت لإطلاق نار وزعم أن كروبي “يريد أن يقوم بدعاية لنفسه خارج إيران”.

    وفي ساعة الهجوم على كروبي، قام “مجهولون” بمهاجمة منزل إمام الجمعة في مدينة “يزد”، “آية الله صدوقي”، الذي يُعتبر مقرّباً من الرئيس السابق محمد خاتمي.

    مطهري ولاريجاني ضد التصعيد

    ومع أن التلفزيون الإيراني لم يُشِر إلى أحداث قزوين، فقد لوحظ أن عضو البرلمان الأصولي “علي مطهري”، وهو إبن أحد مؤسسي الجمهورية الإسلامية آية الله مرتضى مطهري، قد حذر بقوة في برنامج تلفزيوني ممن يريدون زيادة الضغط، قائلاً أن الأزمة خطيرة وأن الفرار إلى الأمام سيكون أكثر خطورة. ويشاركه في وجهة نظره هذه رئيس البرلمان “علي لاريجاني” الذي دافع عن الشخصيات التي تعرّضت للإنتقاد لأنها أعلنت أن الحوار مع المعارضة ما يزال ممكناً.

    ونقلت “لوموند” عن “محلل إيراني” أن “مداخلات مطهري ولاريجاني بعد ساعات من الهجوم على كروبي تظهر مدى إنقسام السلطة حول كيفية مواجهة الإحتجاجات. ومن الواضح أن هنالك نواة أصولية، قريبة من أحمدي نجاد، تضم أعضاء في المؤسسة الدينية وفي حرس الثورة، وتسعى بأي طريقة لخلق حادث يبرّر لها الإقدام على “حمام دم”، وذلك حتى لو اضطرت لوضع خامنئي أمام الأمر الواقع. إنها لعبة خطرة”.

    ومن المؤكد أن مطالبة بعض رجال الدين الأكثر تشدّدا بأن تقوم السلطات القضائية بمحاكمة المتظاهرين بصفتهم “محاربين”، أي “أعداء الله”، الأمر الذي يعرّضهم لعقوبة الإعدام. وبالفعل، أعلن المدعي العام لطهران، عباس جعفري دولت آبادي، يوم الجمعة أن هذه التهمة ستوجّه إلى خمسة متظاهرين.

    وقد ردّ المحامي “كريم لحيجي”، رئيس لجنة حقوق الإنسان الإيرانية، من طهران، على الإعلان بقوله أن توجيه هذه التهمة يشكل خرقاً للدستور الإيراني. فالمادة 183 من الدستور تعتبر أن “المحارب هو من يستخدم السلاح لتعريض حرية وأمن الشعب للخطر”، في حين تنص المادة 186 على أن تعريف “المحارب” ينطبق على جماعات منظمة ومسلحة تعمل ضد النظام”، مضيفاً أنه “في جميع الحالات، كان المتظاهرون مسالمين، وغير منظمين، وغير مسلّحين. إن الذين ينطبق عليهم تعريف “المحارب” هم، بالأحرى، عناصر الميليشيات الذين مارسوا القمع ضد المتظاهرين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجمهورية إسلامية ما قبل يونيو، جمهورية إسلامية ما بعد يونيو
    التالي الفتنة، من أيقظها؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Contributing to Restoring Confidence 19 نوفمبر 2025 Karim Souaid
    • The Silence of the Lambs-Lebanon’s Leaders Look Away as One Man Stands Against the Storm 18 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Three cheers for governor Karim Souaid 18 نوفمبر 2025 Robert Satloff
    • Lebanon is not lacking in eloquent speeches. It is lacking in courage! 18 نوفمبر 2025 Walid Sinno
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    • فاروق عيتاني على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    • فاروق عيتاني على “هولسيم” شكا وقبرص عادت ملكيتها للبنانيين زيدان وساسين
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter