Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الجنرال “أوديرنو” والسفير “هيل” أنذرا المالكي: “زمن إستخدام الجيش ضد الديمقراطية ولّى إلى غير رجعة”!

    الجنرال “أوديرنو” والسفير “هيل” أنذرا المالكي: “زمن إستخدام الجيش ضد الديمقراطية ولّى إلى غير رجعة”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 مارس 2010 غير مصنف

    “الشفّاف”- بغداد- خاص

    تكشف معلومات خاصة بـ”الشفّاف” من بغداد ملابسات تراجع رئيس الحكومة المنتهية ولايته نوري المالكي عن تهديده “باللجوء إلى الجيش” إذا لم تتم إعادة فرز أصوات الناخبين يدوياً، والضغوط الإيرانية التي ترمي إلى فرض المالكي كرئيس لحكومة ما بعد الإنتخابات.

    وكان المالكي قد تحدّث عن أعمال “تزوير” وطالَبَ (ومن بعده الرئيس جلال طالباني) بإعادة فرز الأصوات يدوياً. وحينما رفضت المفوضية المستقلة للإنتخابات طلب رئيس “إئتلاف دولة القانون”، فقد هدّد المالكي، في بيان في 22 مارس، باستخدام الجيش «بصفتي المسؤول التنفيذي المباشر عن رسم وتنفيذ سياسة البلد وبصفتي القائد العام للقوات المسلحة».

    وفي حينه، وصفت “إنتصار علاوي”، المرشحة عن قائمة «العراقية»، بيان المالكي بأنه «تهديد يشكل انقلابا على العملية الديمقراطية».

    ولكن المالكي، وغداة إعلان النتائج الانتخابية، أشاد بشفافية العملية الانتخابية وبالنتائج، في موازاة إصراره على انه هو من سيشكل الحكومة العراقية المقبلة متجاوزا العقبة الكأداء التي شكلها انتصار منافسه رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي عليه ولو بفارق صوتين.

    وفي المعلومات التي توفرت لـ”الشفاف” من العاصمة العراقية ان تراجع المالكي عن تهديده باللجوء الى الجيش من جهة، وتأكيده انه هو من سيشكل الحكومة المقبلة مردهما الى اعتبارين رئيسيين.

    الاعتبار الاول يتصل بالتهديد الاميركي المباشر للمالكي، الذي اعتقد لوهلة ان قرار الانسحاب الاميركي من العراق يعني ان تُترَك الساحة له في معزل عن السياسات الاميركية التي املت على الادارة الاميركية إتخاذ قرار إسقاط النظام السابق.
    وتشير المعلومات الى ان قائد القوات الاميركية في العراق الجنرال “راي اوديرنو”، وفور سماعه تهديدات المالكي، اتصل بالسفير الاميركي في العراق “كريستوفير هيل” وتوجها معا الى منزل المالكي من دون موعد مسبق ومن دون حتى ان يتصلا بالمالكي لابلاغه بقدومهما. وعمل مرافقو الجنرال والسفير على إعطاء الاوامر لحرس مقر إقامة المالكي بفتح الابواب في ما يشبه الإقتحام ودخلا على المالكي وهما يستشيطان غيظا.

    وتضيف المعلومات ان الجنرال اوديرنو والسفير هيل ابلغا رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أن زمن استخدام الجيش في العراق للاعتراض على العملية الديمقراطية التي جاءت نتائجها غير منسجمة مع طموحات الممسكين بزمام السلطة ولى الى غير رجعة! وقالا من دون مواربة للمالكي إن الولايات المتحدة لم تضحِّ بالمئات من جنودها ومعها المجتمع الدولي والامم المتحدة، ولم يستشهد آلاف العراقيين على مذبح الديمقراطية، لكي يقرر المالكي في لحظة انكسار ديمقراطي استخدام الجيش، وان هذا الامر لو حصل سيكون له ردود فعل تنسجم مع خطورته. وغادر الجنرال والسفير بعد ذلك مقر المالكي من دون حتى سماع جوابه او الأعذار التي املت عليه التلويح باستخدام الجيش.

    طهران تريد فرض المالكي

    اما في الجانب الثاني، فإن المالكي يستند الى تطمينات ايرانية بإعادته الى رئاسة الحكومة في ما يشبه الادارة السورية للملف اللبناني ابان زمن الوصاية، حيث فرضت سوريا يومها قسرا التمديد للرئيس اللبناني اميل لحود متجاوزة الاعراف الدستورية اللبنانية.

    وتشير المعلومات من العراق الى ان الضغوط الايرانية تشتد على لائحة عمار الحكيم والائتلاف الكردي من اجل ان يتحالفا مع لائحة دولة القانون المالكية. عندها يتأمّن عزل علاوي وتتشكل الكتلة البرلمانية الاكبر من لائحتي الائتلاف ودولة القانون والاكراد، فيصبح لزاما على الرئيس العراقي جلال طالباني تكليف شخصية من هذا الائتلاف تشكيل الحكومة المقبلة.
    وفي موازاة إعلان المالكي أنه المرشح الوحيد من لائحته لرئاسة الحكومة وضعف الحجم التمثيلي للائحتي الائتلاف والاكراد في مقابل لائحة المالكي، يصبح الطريق معبدا امام عودة المالكي الى رئاسة الحكومة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“النهار” تتمسّك بحرّية التعبير و”السفير” تدخل عصر كيم جونغ إيل: هل المطلوب تقيّة تعبيرية؟
    التالي ضغوط إيرانية لإعادة “المالكي” وممانعة عراقية وسورية وسعودية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.