Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»(الجزيرة) والحاجة إلى صحيفة ممنوعة أو شبه….

    (الجزيرة) والحاجة إلى صحيفة ممنوعة أو شبه….

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 مارس 2007 غير مصنف

    هل ينعكس نجاح قناة (الجزيرة) على مشروع إنشاء صحيفة يومية تحمل الاسم نفسه وتصدر عن المؤسسة الإعلامية القطرية نفسها؟.

    هنا ،وبدون أي تكهنات عن صحيفة ما زالت قيد الإنشاء ، يمكن القول أن الصحافة الورقية ما زالت في المجتمعات العربية متخلفة ومحدودة الانتشار ، وهي بذلك تعكس بوضوح واقع الأمية التعليمية والثقافية في هذه المجتمعات ،مما يصير الإعلام المرئي التلفزيوني هو المهيأ أكثر للانتشار عن غيره من الوسائل الإعلامية.

    ولكن ،مع هذا، ما هو المطلوب من صحيفة يومية تقديمه لمن هم قراء فعلا وسط هذا الواقع الأمي والمليء بضجيج القنوات التلفزيونية المسلّية بالخفّة والجسد والصخب والسِّحر!

    ماذا يمكن فعله من أجل صحيفة تُقرأ؟.

    في الحقيقة ، نحن أمام صحافي مخضرم كبير مرشح لقيادة هذه الصحيفة وهو الأستاذ عبدالوهاب بدرخان ، ولهذا ما يمكن أن نشير إليه هنا ،فقط، هو التنبيه إلى أهمية أخذ العوامل التي ذكرناها، بداية، في الحسبان، وأن نجاح (الجزيرة ) الصحيفة سيكون بحاجة إلى جهد كبير مضاعف ومختلف عن قناة (الجزيرة) التلفزيونية المسلحة بحداثة الصوت والصورة ، وبالتالي فإن خبرة بدرخان الصحافية في (الحياة) ، وفي غيرها، توحي لنا بتميز صحافي على المستوى المهني والتقني ؛ إلا أن هذا التميز ليس مطلوبا وحده لعمل صحيفة تُقرأ على نطاق واسع في مجتمعات تعاني من الأمية.

    وهنا يمكن الإشارة إلى أهمية العنوان (المانشت) اللافت للمادة الصحافية إلى جانب أهمية الحرفية والمعلوماتية،طبعا.

    فغياب (المانشت) ، ربما، كان وراء بقاء صحيفة (الحياة) في محل صحافة النخبة السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية على الرغم من الجهد الهائل في بث المعلومات والأخبار ، إضافة إلى الزاوية أو المنطلق الذي تتعامل منه (الحياة) مع المادة الصحافية ، والتي تجنح إلى المحافظة والاتزان!.

    والسؤال إلى بدرخان ، أليست المجتمعات العربية بحاجة إلى صحافة مختلفة ، ليس في منحاها السياسي ، فقط، وإنما أيضا في منحاها الاجتماعي والثقافي ، أي صحيفة تجترح المواضيع الاجتماعية التقليدية والمُحافِظة وتواصل جهود التنويريين في دعواتهم إلى احترام حقوق الإنسان وحرياته العقائدية والفكرية والشخصية أو الفردية ، ومن ذلك إزاحة الغبن التاريخي عن المرأة ، ونقد المفاهيم والمناهج التعليمية المتطرفة وذات البعد الأحادي في النظرة إلى الإنسان والوجود.

    الحاجة ،ربما، إلى صحيفة تواصل نهج فرح أنطون ومحمد عبده فتنتصر للأفكار الحديثة بأطروحاتها وانتقاداتها.

    فالقارئ ،كما يبدو لي ،لا يمكن أن يتقبل الصحيفة الجديدة كظل لقناة (الجزيرة)، كما أن المطلوب لم يعد هو الخبر والتقرير الخبري التكميلي كما تعمل (الحياة) و(الشرق الأوسط) وإنما المطلوب هو الصحيفة التي تحقق عما وراء الخبر ليس بالتحليل وإنما بالكشف والفضح والسبق المعلوماتي.

    هل هي دعوة لتأسيس صحيفة ممنوعة ، أو ما يشبه….؟.

    ليكن ذلك.. ..!

    فللصحافة صار أجنحة لا أحد يستطيع الحد من تحليقها في الفضاء وعلى الأرض !

    ولا يمكن لصحيفة تزيح الستار عن التخلف العربي في كل مستوياته إلا أن تكون ممنوعة من قادة هذا التخلف ومؤسساته وجهابذته العظام !.

    وليكن ، مع هذا ، للصحيفة موقعها على النت الذي يختلف عن (الجزيرة نت) حيث لم يعد هذا الأخير في المستوى المُرَوّج له.

    وليكن لها استقلالها الحر و (مراوغتها !)الصحافية الجميلة التي يقودها عبد الوهاب بدرخان وتهدف إلى البقاء!…. مع هذا!!!!

    ali_almuqri@yahoo.com

    *شاعر وكاتب من اليمن

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأحمدي نجاد يكشف ظهره وظهر إيران ليُجلدا على يد الأمريكان
    التالي في زمن وجدي غنيم.. لا عزاء للمستقبل

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.