Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التفسير النفسى للسحر الكروي

    التفسير النفسى للسحر الكروي

    2
    بواسطة Sarah Akel on 16 نوفمبر 2009 غير مصنف

    في يونية ٢٠٠٦ خلال مباريات كأس العالم التي جرت في ألمانيا نشرت مقالاً احاول فيه تفسير ظاهرة الجنون الكروي في العالم اجد من المفيد إستعادة دروسه ونحن نعيش حالةً تقترب من حالة الحرب بين مصر و الجزائر للوصول إلى المونديال.

    ماالذى يجعل لعبة كرة القدم تحظى بذلك الهيام الجنونى من كافة شعوب الارض وبدرجة تجعل هذه الشعوب تنحى كل شئ جانبا لمتابعة مباريات كأس العالم – بالاضافة الى مباريات انديتها المحلية ؟

    لكل ظاهرة طبيعية او انسانية – اجتماعية أسبابها. فما أسباب القوة السحرية للظاهرة الكروية ؟ وكيف إستطاعت البشرية التى لم تجمع على شئ آخر فى تاريخها – فهى لم تجمع على دين ولامذهب سياسى ولا نظام إقتصادى ولالغة ولاثقافة ولامبدأ ولاأى شئ آخر واحد وحيد ، أن تجمع على العشق الجنونى لهذه اللعبه الفريدة؟

    إن لعبة كرة القدم مسألة بالغة الجدية – وهى ليست ” لعب عيال ” بالتعبير المصرى ، ولذلك تستحق منا أن نقوم بدراستها دراسة مقارنة محللة لاتقل عن دراستنا المقارنة للأديان أو المذاهب السياسية والاقتصادية – أو للظواهر الطبيعية والأعراض النفسية. إن أى أمر يشغل الجماعة الانسانية بهذا القدر ويأخذ منها كل هذا الوقت والاهتمام والاستثمار والمناقشة والحزن والفرح بل والهوس الجماعى يستحق أن نفهمه ونستوعب اسبابه وخصائصه لكى نفهم – عن طريقه – أنفسنا وطبيعتنا البشرية بشكل أعمق وأكمل.

    العدل فى الأرض

    يكمن السر الفلسفى الأساسى فى هيام البشر بلعبة كرة القدم أنها تحقق للبشرية حلمها الإنسانى القديم فى تحقيق العدل المطلق على الارض. فالإنسان بكل عبقرية إنجازاته الحضارية حتى اليوم
    لم يستطع أن يحقق العدالة الكاملة المطلقة فى أى مجتمع بشرى. فرغم الاديان والمبادىء والقيم
    والقوانين المختلفة التى تطمح إلى تحقيق أقصى درجة من العدالة فى الارض تظل
    قوى مناوئة كثيرة تمنع ذلك ..إذ يظل الغنى والقوى فى معظم الآحيان فوق العدل و خارج القانون. وتظل السرقة والبلطجة والعنف والجريمة والخديعة والمحسوبية والرشوة والجبن والخسة تعمل جميعها على النيل من سلطة العدالة وتمنع تحقيق حلمها النبيل على الارض.

    أما فى لعبة كرة القدم فيجلس عشرات الالوف من البشر فى مدرجات ملعب مكشوف – ويتابع الملايين من الاخرين على شاشات التلفزيون ، لعبة محكومة بمنظومة علنية من المبادئ والقواعد والقوانين متفق عليها من الجميع ، يخضع لها جميع اللاعبين بنفس الدرجة وبنفس القياس، وتطبق فيها القوانين بشكل مكشوف وبصرامة لاترحم ، وينزل فيها الثواب والعقاب فى نفس لحظة الفعل وليس بعده بسنوات وسنوات ، ويكون فيه الفوز للأصلح فقط، للكفاءة والتفوق والمهارة والاجتهاد فقط – فهنا لاتنفع محسوبية ولاتجدى واسطة، ولاتنفع القربى لأميرأو لوزير. فاللاعب الماهر يفوز ولو كان ابن غفير فقير. واللاعب السئ يخسر ولو كان ابن ملك . فهنا تنتفى كل العوامل التى تفرق تفريقا ظالما بين البشر ، وتسقط القوة والسلطان والنفوذ وتصبح بلا قيمة ولاجدوى. ونجد أمامنا حالة إنسانية فريدة باهرة تنتصر فيها الكفاءة وحدها ، ويتحقق العدل على الأرض بشكل مطلق نقى مجرد من الشوائب والمثالب.

    الإنسانية المثالية

    بجانب تحقيق لعبة كرة القدم للعدل فى الأرض . توحد اللعبة بين الإنسانية جمعاء فى اطار واحد من المثالية التى تلغى كافة العوامل التى تفرق بين البشر.. من ايدلوجيات ومعتقدات ومذاهب وأديان. ففى ساحة الملعب يقف – أو يجرى – الجميع على قدم المساواة المطلقة ، فالملعب لايعرف مسيحيا ولايهوديا ولامسلما ولابوذيا ولاملحدا . الجميع سواسية امام العدالة الكروية المطلقة.

    وكرة القدم لعبة لاتتدخل فيها الآلهة ، وقد يصلى اللاعب قبل المباراة عشرات المرات ، ويسجد مئات الركعات ويقدم الغالى والثمين من المحرقات والقرابين فتذهب كلها دون جدوى امام الالهة التى هى أحكم وأعظم من أن تتدخل لصالح هذا اللاعب أو خصمه لمجرد انه يحاول رشوتها بركعتين هنا او قرابين هناك. وليرسم اللاعب على وجهه علامة الصليب كما يحلو له فلن يجديه هذا شيئا. فنحن امام نظام كروى صارم العدالة بالغ الكمال ورفيع المثال، لاتجدى معه محاولات الانسان البائسة فى رشوة السماء بالصلوات او الادعية لتتدخل لصالحه فتعفيه من تبعات العمل الشاق والاجتهاد الدائب المتصل الذى هو وحده طريقه للنجاح والفوز.

    وهكذا يأتى البشر أفرادا وفرقا وجماعات من دول اسلامية او عبرية – فارسية او عربية او لاتينية ، ديمقراطية او ديكتاتورية ، علمانية او دينية ، رأسمالية او اشتراكية او اقطاعية ، فاذا بكل مذاهبهم وايديولوجياتهم وعقائدهم تتساقط عنهم ليقفوا فى النهاية عرايا الا من فانلاتهم الملونة على أرض ملعب لاتجدى فيه مذاهبهم شيئاً . فهنا يقف الانسان انسانا مجردا ، انسانا مطلقا كاملا ، فريدا ، وحيدا . فتتحقق له انسانيته المطلقه الممثلة فيما يقدمه هو كإنسان وكموهبة ، وليس كوعاء دينى او مذهبى او سياسى . حتى حين يموت الانسان ، يموت مسربلا بأرديته الدينية والاجتماعية والطبقية التى لاتتخلى عنه ولا تعتقه منها حتى فى موته . فقط حين يلعب كرة القدم يتجرد من قبيلته ودرجات طبقته و مراسم ثقافته ويقف إنسانا حرا كاملا متساويا مع كل إنسان آخر مع كل لاعب وكل متفرج آخر فى طقس كروى مثير تتجلى فيه كما لا تتجلى فى اى طقس آخر إنسانيته المثالية الحرة الفريدة.

    العولمة المحبوبة

    إختلف البشر حول مفهوم العولمة الاقتصادية والسياسية فدافع عنها البعض وهاجمها الاخر.وتخوف منها آخرون. واتهموا مروجيها بالدوافع الاستعمارية العدوانية وخشوا
    معها فقدان هويتهم وذواتهم. إلا فى لعبة كرة القدم. فقد حققت الكرة فلسفة العولمة فى كامل ابعادها ولم يعترض عليها أحد ولم يشكك فيها أحد. وتدافعت دول العالم حكومات وشعوبا ترغب الدخول فى العولمة الكروية بكاملها دون تعديل يلاءم طبيعتها المحلية . أقبل الجميع – مثقفين وأميين – أغنياء وفقراء ، اذكياء وبسطاء.. على هذه العولمة الكروية المدهشة فدخلوا فيها أفواجا دون تردد او تخوف او تشكك. فأثبتوا بذلك وحدة الموهبة البشرية وإمكانية النظام الانسانى الواحد . فلم يقل أحد أن نظام الجزاء الكروى قد يناسب المانيا ولايناسب أنجوليا.

    وهاهو النظام الكروى العالمى الجديد يقدم لنا مفهوما متحررا للمواطنة والانتماء . فإذا بنا نشاهد الفريق السويدى يلعب بحارس مرمى من اصل مصرى اسمه رامى شعبان . وإذا به يصد كرة خطيرة كانت تهدد مرماه السويدى فيهتف له الجمهورالسويدى الحاشد ملوحاً بالأعلام السويدية صارخين: رامى .. رامى! رامى.. رامى!!

    وهكذا نجد الفرق العربية والأوروبية واللاتينية تستعين بلاعبين ومدربين من دول آخرى تختلف فى الدين والشكل واللغة والثقافة ، ولكن تنتمى مثلهم للنظام الكروى العالمى الواحد، للعولمة الكروية التى حطمت الحدود وأذابت الفروق الشوفينية ومحت الإختلافات الجنسية والقطرية وأدخلت الجميع فى عولمة إنسانية شاملة.

    السلام والجما ل

    بجانب تحقيق العدالة والمساواة على أرض الملعب الكروى ومايثيره هذا من أشواق الجمهور فى رؤية نفس هذا العدل المطلوب والمساواة الكاملة تتحقق فى حياتهم على الارض ، تحقق لنا كرة القدم أحلام الإنسان الآخرى فى السلام والجمال. ففى كأس العالم 2006 بألمانيا رأينا فريق ساحل العاج يحقق على أرض الملعب وحدة وطنية لاتعرفها بلاده التى تعانى من حرب أهلية رهيبة تسيطر فيها الحكومة على نصف البلاد ويسيطر المتمردون على النصف الآخر. ولكن أمام سطوة كرة القدم ومثاليتها الشاهقة وتبشيرها بروح انسانية أجمل وأنبل. نجد ساحل العاج يتوحد بشطريه المتحاربين فى مساندة فريقه الدولى. فيكف عن القتال لفترة تسمح للفريق بالتجمع من أطراف البلاد للتدريب. وتسمح للجميع بالاستمتاع بمشاهدة الحدث الدولى الأرفع . فيتحقق بذلك السلام المفتقد .فتقدم كرة القدم النموذج الأجمل للصراع الحضارى السلمى والمنافسة الشريفة الحرة التى تخلو من أساليب العنف والبطش والحروب.

    كما تقدم الكرة لعشاقها جرعة من الجمال البديع الذى يثيره الابداع الفنى فى لعب كرة القدم، من خطط الدفاع والهجوم الى القدرات والمهارات الفنية الفردية الى اللعب الجماعى وعمل الفريق الى الجماليات التشكيلية لحركة الفريقين الى فنون المراوغة والترقيص والسبق والتسديد والصد والرد والتحكم فى الكرة وفى الجسد وضبط الايقاع وتسخيرالقدرات البشرية للقوانين الطبيعية للسرعة وللوقت..عملا بمبادئ علم التوقيت والتحرك الذى درسناه فى هندسة القاهرة على يد عالمنا الجليل المهندس الدكتور حسن فهمى – وهو العلم – والفن – الذى ورثته عنه ابنته المبدعة فريدة فهمى الراقصة الاولى لفرقة رضا للفنون الشعبية فى ستينات مصر الذهبية – وهكذا نجد الجمال فى كل شئ على الأرض ، فى العلم وفى الفن وفى كرة القدم، فإذا كانت العلوم والفنون هى مجالات إشباع الرغبة فى الجمال لدى الخاصة والمتعلمين، فإن كرة القدم هى مجال إشباع التوق إلى الجمال لدى عامة البشر أجمعين .

    لقد إستطاعت كرة القدم أن تحقق السلام والجمال على الأرض ، ففى منظومة الأخلاق الكروية لاتوجد دار حرب ودار سلام ، ولايوجد مؤمنون وكفار، ولايوجد أنصار إسلام ولاأعداء الله ، ولايوجد وطنيون وعملاء خونة ، ولايهبط فرد الى أرض الملعب فيستحوذ عليها لسنوات طوال ثم يورثها لإبنه من بعده ، ولايستغل غوغائى الدين فى ترهيب البسطاء وترويع الابرياء ، ولايستغل غنى ماله ولاقوى نفوذه للحصول على ماليس من حقه.

    ان جنة النصر فى عالم كرة القدم لايدخلها الذين يحاولون رشوة السماء بالدعاء ولاالهاربون من أعباء التدريب الشاق منفقين أوقاتهم فى التقرب الى آلهة الكرة من أعضاء الفيفا بتقديم إبتهالات المديح أو رشوتهم بالمال كما حاول بعض المسئولين فى مصر فعاقبتهم آلهة الكرة العادلة بمنحهم صفراً كاملاً وطردهم من جنة الحالمين بتنظيم الدورات العالمية التى لايدخلها سوى المجتهدون بالعرق والموهبة .

    وكم فى كرة القدم من دروس للحكومات والشعوب والأفراد.

    fbasili@gmail.com

    كاتب من مصر يقيم بنيويورك

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبيروت ولا فخر: حرّية واحدة للقتل وللإبداع
    التالي آلية الفتوى(تفكيك الخطاب) (2 من 2)
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    مخابرات كرة القدم
    مخابرات كرة القدم
    16 سنوات

    التفسير النفسى للسحر الكروي مخابرات كرة القدم عبد الستار قاسم ليس الكرة وحدها مسؤولية الأنظمة النظامان متورطان أجهزة المخابرات أداة التضحية من أجل الحرية لست بصدد التأفف مما جرى من مخاز كروية عربية بين مصر والجزائر، ولا بصدد البكاء على القومية العربية وما آلت إليه جهالات الأمة، وإنما بصدد أنظمة عربية لا تستطيع أن تستمر في الحكم إلا بجهل الناس وسذاجتهم، وبتفوق انفعاليتهم على كل ما هو عقلاني. فما جرى بين الجزائر ومصر ليس أمرا غريبا على الساحة العربية، فقد سبق لجماهير أردنية أن هتفت لشارون (سير سير يا شارون، إنت بغزة واحنا هون) ضد الفلسطينيين داخل الملعب بسبب مباراة… قراءة المزيد ..

    0
    riskability
    riskability
    16 سنوات

    التفسير النفسى للسحر الكروي لمسائلة صحة ادعاء الاعلام الغربي بأن هنالك اتجاه اصولي اسلامي يكتسح مصر دافعا الحداثة جانبا ويهدد صورة مصر التاريخية كبلد منفتح على العالم (According to conventional wisdom in Western media, an ultra-conservative form of Islam is gaining traction in Egypt, pushing aside other moderate interpretations and threatening the country’s cosmopolitan nature) قرر (Nathan Field and Ahmed Hamam) ان يقوما بدراسة تعتمد على استطلاع واسع النطاق مصر وآراء خبراء مصريين وامريكيين ومشاهدات شخصية (We base our study on extensive interviews with Egyptian and American experts, a survey of the available written Arabic language material and our personal… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz