Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»التضامن” نعم: .. بعد التبرّؤ من ثقافة العنف”!

    التضامن” نعم: .. بعد التبرّؤ من ثقافة العنف”!

    0
    بواسطة سعد لحد on 8 نوفمبر 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    عذرًا للأصدقاء والمقربين. عذرًا للأشخاص الذين قد تكون أدمغتهم وعقولهم وقلوبهم في المكان الصحيح، لكن تفكيرهم خاطئ وقد يكون سببًا في إحداث تأثير عكسي يجب أن يكونوا على علم به.

     

    لا أحد يطلب من حزب الله أن يتكفل باللاجئين من الجنوب وأماكن أخرى. فحزب الله غير قادر على مساعدة مقاتليه، ناهيك عن محازبيه الذين، بالمناسبة، قالوا وبكل وضوح أكثر من مرة أنهم مستعدون للتضحية بأرواحهم من أجل حزب الله وقائده الراحل نصرالله. ومع ذلك، عند أول طلقة في الجنوب، فرّ الجميع دون ان يخوضوا البحر مع احد. هذا حزين، و مشين، بالنسبة إلى المقاومة أو أهل المقاومة.

    ولا أحد يطلب من الحكومة – المفلسة والفاسدة والعاجزة – مساعدة النازحين. هذه الحكومة لا سلطة لها على أرضها وحَربها وسِلمِها، وأي شيء آخر. فأيُّ عاقل يطلب منها مثل هذه المهمة الشاقة.

    ومع ذلك،

    فإن طلب ”التضامن“ مع النازحين شيء آخر!

    ماذا يعني التضامن؟ أننا نشعر معكم؟ وأننا نتفهم سبب فراركم من قراكم وبلداتكم ومساكنكم؟ لكن هذا واضح! لقد هربتم منها بسبب سياسات حزب الله الخاطئة والقاتلة والانتحارية.

    لماذا علينا أن نذكر ما هو واضح؟ هؤلاء أنفسهم لم يتضامنوا معنا في انفجار مرفأ بيروت في العام 2020، ولا قبل ذلك منذ العام 2005 وما بعده، عندما قُتل خيرة َنُخَبِنا السياسية والعسكرية والصحافية! و لكننا لن نشمت، ولن نحاسب على ما فعله هولاء، لأننا افضل و ارحم و ارقى، نعم! حسناً، إذا التضامن من أجل ماذا؟ هل يتطلّع أحدهم إلى كسب نقاط من أجل مستقبل سياسي على أمل أنه بتصرفه الإنساني واللائق وإظهار تعاطفه سيُذكره الناس ويصبح شخصية جامعة في مرحلة ما بعد حزب الله؟ إنه مخطئ.

    لأن حزب الله ليس هو الذي يجب أن يُهزم فقط لتحقيق السلام الداخلي في لبنان، بل روح التحدي والاستعلاء والغطرسة ونعم، العنف الذي لا يزال يحمله مجتمعه -إلى حد كبير- ومناصروه-بالتأكيد- تجاه كل الأحزاب والطوائف الأخرى في لبنان، و هو الذي يخلق المشكلة.

    لذلك لا يتضامن الناس معهم!  ليس لانعدام التعاطف الإنساني فينا، بل لعدم تسامحنا مع أناس هم اليوم ضحايا، وغداً عندما تتغير الظروف يصبحون جلادينا من جديد!!! عندما يتبرأ هؤلاء الناس، من لاجئين ونازحين وغيرهم، من ثقافة حزب الله العنيفة، ومن رِواية نفيِ لبنان ودولتِه و قوانينه ودُستوره، ويتخلون عن رُعاتهم الإيرانيين، عندها لن يكون التضامن معهم فقط بل سيكون الدعم الكامل لهم.

    ليس قبل ذلك، آسف….

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمضايقات ضد “مَجْمَع مدرسي حوزة قم” بعد تأييده حل الدولتين
    التالي «صُنّاع “بِن سلمان”، مشغولون بالعمل»
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter