Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التالتة تابتة !!!

    التالتة تابتة !!!

    0
    بواسطة سامي حرك on 4 مارس 2007 غير مصنف

    السيدات والسادة المهتمين بالتعديلات الدستورية :

    أُحب دائماً أن أنظر في تُراث المصريين ، كلما تناولت قضية ما ، بل قبل البدء فيها ، ذلك أني أعتبر ذلك التراث الذي هو خبرة آلاف سنين، كنزٌ ثمين ، من يتجاهله كالمُبدد لميراثٍ ضخم ، المُضحي بنصيحة خالصة ، أو إستشارة مجانية ، دون سبب ، ولغير ما ضرورة !!!

    القضية التي أثيرها اليوم ، هي : المدة التي يجب أن لا يتجاوزها شاغل الكرسي الرئاسي الجمهوري !!!

    تلك القضية تناولها الدستور المصري ، في المادة الشهيرة (77) ، حيث يعطي ذلك النص ، مدداً غير محددة ، وفترات متعددة مدة كلٌ منها ست سنوات ، لرئيس الجمهورية ، لا تنتهي – عادة – إلا بوفاة الرئيس !!!

    كما رجعت إلى برنامج حزب مصر الأم ، الذي شاركت في وضعه ، كما شرُفت بضبط صياغته النهائية ، قبل تقديمه للجنة شئون الأحزاب في 14/2/2004 ، فوجدته يتناول تلك القضية من خلال المطالبة بـ : ” النص على حدٍ أقصى لمدة رئاسة الجمهورية ، لتكون مدة الولاية (أربع سنوات) قابلة للتجديد مرة واحدة فقط”

    للحقيقة، لم يبدع البرنامج المذكور تلك المطالبة ، بل كان هذا المطلب مطروحأ ، لدى حزب الوفد ، وأحزاب عديدة ، بل إنه أثير لأول مرة، بمناسبة الحديث الذي أدلى به الرئيس مبارك لجريدة أخبار اليوم المصرية ، عقب توليه منصب الرئيس نهاية 1981 ، قال فيه أنه لن يقضي في المنصب إلا مدتين، وسيقوم بتغيير النص بحيث لا يتعدى ذلك !!!

    لكن ، ما حدث أن الضرورة أرجأت تحقيق هذا الوعد الرئاسي ، مرات ومرات ، حتى سمعنا رئيسنا يقول عقب تجديده للمدة الخامسة ، أنه سيعطي لمصر خالص جهده في منصب الرئيس حتى آخر نَفَس ولآخر دقة ينبض بها قلبه !!!

    المنصب هام وخطير ، وواضح أن السُلطة مغرية جداً ، بحيث تجذب من يصل إليها كالمغناطيس الكهربائي ، فلا يستطيع أحد الإفلات منها ، إلا بالقوة القاهرة !!!

    دعونا من ذلك الضعف البشري المتكرر ، حيث مازال حاضراً في الصورة وعدُ طازج شبيه يذكره –ولاشك- أعزائنا اليمنيين للرئيس علي عبد الله صالح !!!

    فلنرى ، ماذا قال التراث المصري في هذا الأمر ؟؟؟

    وتحديداً ما هو إتجاه الأمثال الشعبية ، التي أعتبرها – كما أقول دائماً “الماجنا كارتا المصرية” – دستورنا العرفي ، الأقوى ، والأصدق ، والأبقى تعبيراً عن خبرة الشعب ، ومبادئه الأساسية الحاكمة للمجتمع !!!

    إذا بدأنا مسابقة ، أو لعبة ، فدائماً نقول : 1، 2 ، 3 ، ثم تكون البداية الجديدة !!

    !

    وإذا حاول شخص عمل شئ ، ولم يوفق في المرتين الأولى والثانية ، يقول هو ، ويُقال له : “التالتة تابتة” أي أن المحاولة الثالثة هي المرة الأخيرة والنهائية ، فلتنجح في محاولتك ، أو لتتنحى معطياً الفرصة لغيرك !!!

    ما المانع أن نعيد حساباتنا ، ونلتزم بمنهجنا الدستوري الشعبي ، فبدلاً من المطالبة بمدتين إثنتين ، تشبهاً بالأمريكان وغيرهم ، فلنجعل المطالبة :

    ألا تتعدى مدة الرئاسة ثلاث مدد ، سواء متتالية أو متباعدة ، مكتملة أو ناقصة !!!

    بل إنني ذهبت ، وشطحت ، لأبعد من ذلك قليلاً !!!

    فلنجعل عدد مرات إمكانية الترشُح لهذا المنصب الخطير هو : فقط ثلاث محاولات !!!

    إننا بذلك ، نضمن تغيير الدماء بين كل المتنافسين على المنصب وليس فقط شاغله ، فمن ينجح لن يستطيع تولي نفس المنصب لأكثر من ثلاث مرات ، وإذا لم يوفق بعد نجاحه الأول ، فله محاولتين فقط للترشيح ، سواء نجح فيها أو لم ينجح !!!

    ليس هذا فقط ، فهذا المطلب ، لو تم قبوله ، من الكتاب والسياسيين ، والمفكرين عامة ، فيمكننا أن نستفيد منه ، في كل المجالات ، وكل المناصب التي تتم عن طريق الإنتخاب الحر : النقابات ، الأحزاب ، المجالس المحلية ، البرلمان بشقيه : شعب وشورى ، وغير ذلك ، فتعدل كل القوانين ، بحيث يصبح :

    حق الترشيح ، لأي منصب ، هو فقط لثلاث مرات ، وحتى نُحصن ذلك الإقتراح ، يمكن جعله مبدأً دستورياً !!!

    الرجوع للحق فضيلة ، وشجاعة ، فقد كان رأيي في السابق أن يكون شغل منصب الرئيس لمدتين إثنتين فقط !!!

    والآن أرى من الأفضل ، أن يكون التحديد لعدد مرات الترشيح ، بحيث لا تتعدى الثلاث مرات ، وأن يسري هذا الشرط على كل المناصب ، وفي جميع الإنتخابات ، سياسية ، إجتماعية ، رياضية …إلخ !!!

    ما رأيكم ؟؟؟

    وهل سبقني أحد للمطالبة بذلك ؟؟؟

    أرجو المشاركة والإفادة بالرأي !!!

    * المحامي بالنقض

    وكيل مؤسسي حزب مصر الأم

    samyharak@yahoo.com

    http://samyharak.maktoobblog.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالانقسامية المغربية كما شرحها “بيغ”
    التالي توظيف الأقباط في الإصلاح الدستوري

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.