Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»البيت الابيض منقسم حول سوريا: هل “يظهر النور” للرئيس أوباما على طريق دمشق؟

    البيت الابيض منقسم حول سوريا: هل “يظهر النور” للرئيس أوباما على طريق دمشق؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 أبريل 2011 غير مصنف

    فورين بوليسي.كوم, 30 آذار/مارس 2011

    شكلت أحداث العنف الأخيرة في سوريا تحدياً لاستراتيجية إدارة أوباما في الشرق الأوسط، أكثر من الصراعات في تونس وليبيا والبحرين، وربما حتى أكثر من سقوط حسني مبارك في مصر. ويمكن النظر إلى الدوافع المتعارضة داخل الإدارة الأمريكية من خلال التصريحات الأخيرة التي أدلت بها وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون منذ أيام، وصفت فيها الرئيس السوري بشار الأسد بانه “إصلاحي”؛ بيد، في 29 آذار/مارس في لندن، وجهت “إدانة قوية للحكومة السورية بسبب القمع الوحشي التي تقوم به تجاه المتظاهرين”. إن الرأي الذي سيسود تجاه الأسد، والكيفية التي سترد فيها الولايات المتحدة على الأحداث في سوريا، سيقطع شوطاً بعيداً نحو تحديد التغيير العميق الذي حدث في سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط بسبب الاضطرابات الأخيرة هناك.

    إن إحدى نقاط الابتعاد الرئيسية التي اتخذها الرئيس أوباما مقارنة بسياسة سلفه في الشرق الأوسط كانت في نهجه تجاه سوريا. فبدلاً من استمرارها في تكديس الضغط على النظام السوري، عادت إدارة أوباما إلى اتباع سياسة التعاطي مع دمشق التي مارستها إدارات سابقة. لقد كانت هناك أساب متعددة وراء هذا التحول، [من بينها]، التصور القائم بأن سياسة الضغط لا تؤت ثماراً، بينما كان يُنظر — على نطاق واسع — إلى التعاطي مع أنظمة معادية بأنه يحمل في طياته نجاحاً دبلوماسياً.

    ومع ذلك، فربما الأهم من كل هذا هو أن سوريا كانت تُعتبر دولة رئيسية لتحقيق تقدم في السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين. إلا أن دمشق لا تستضيف فقط مقرات حركة «حماس» و «الجهاد الإسلامي الفلسطيني»، وبذلك تتمتع نظرياً بالقدرة على التأثير على هذه المجموعات، بل أن مفاوضاتها الخاصة مع إسرائيل كانت ضرورية لتحقيق “سلام شامل” سعت إليه الإدارة الأمريكية.

    وبعد مرور عامين، لم يؤت النهج الذي اتُبع تجاه سوريا أي ثمار. فلم تزد سوريا امتثالها للتحقيق الذي تجريه “الوكالة الدولية للطاقة الذرية” حول نشاطاتها النووية السرية، أو تخفض تعاونها مع إيران و «حزب الله»، أو تقلل تدخلها في لبنان أو تزيد تعاونها مع محكمة الحريري. وعلى الجبهة الداخلية، إن دمشق بعيدة من أن تكون إصلاحية، حيث يشرف الأسد على نظام كان قد صُنف من ناحية الحقوق السياسية بأنه أسوأ من ذلك الذي كانت ترزح تحته مصر في ظل نظام حسني مبارك. كما لم يُحرَز أي تقدم على المسار السوري – الإسرائيلي، ولم تلعب سوريا دوراً في المحادثات المجمدة بين الإسرائيليين والفلسطينيين (رغم أنه من الناحية الواقعية، تعثرت تلك المحادثات لأسباب لا تتعلق تماماً بالسياسة السورية).

    لكن سياسة الولايات المتحدة الحالية تجاه سوريا لم تكن فقط غير ناجحة في نتائجها، بل كانت معيبة في مفهومها. إن مصالح وقيم الولايات المتحدة تتطلب قيام واشنطن بتأييد منح الحرية والسيادة للفلسطينيين؛ ومع ذلك، فإن تلك القيم نفسها، تمنع الإدارة الأمريكية من مقايضة الحريات للشعبين السوري واللبناني من أجل إقامة دولة فلسطينية. وبالمثل، ليس هناك سبب كاف للاعتقاد بأن بشار الأسد مهتم صراحة في السلام السوري – الإسرائيلي؛ إن حالة الحرب القائمة بين سوريا وإسرائيل توفر له المبرر الذي يحتاجه لاستمرار سريان “قوانين الطوارئ”، وهناك أمر مشابه بالنسبة لعلاقاته مع إيران و «حزب الله» حيث يحتاج أن يضحي بهما لتحقيق صفقة تجلب إلى نظامه الأرباح إلى حد كبير. قد تتوقع الولايات المتحدة الحصول على عائدات من السلام، إلا أن الأسد يستخدم معايير محاسبية مختلفة.

    هناك دلائل على أن بعض المسؤولين داخل إدارة اوباما يدركون الحاجة إلى تغيير المسار المتبع تجاه سوريا. وفي هذا الصدد، قال مسؤول أمريكي لم يُذكر اسمه لصحيفة “نيويورك تايمز” في 26 آذار/مارس، أن “اليوم قد تم القضاء — حرفياً — على أي مصداقية كانت تتمتع بها الحكومة [السورية]،…. وبالتأكيد إن من مصلحتنا السعي إلى التوصل إلى اتفاق، ولكن لا يمكنك أن تعمل ذلك مع حكومة ليس لديها مصداقية مع أبناء شعبها.” وسيجادل البعض بأن المشكلة ليست الأسد، ولكن “الحرس القديم” من فترة والده الذي يحيط به. لكن تصريحات الأسد وسياساته تكذب التفكير الرغبي من هذا القبيل.

    إن مغازلة الأسد من أجل تحقيق الأهداف الإقليمية مع إهمال ما يحدث داخل سوريا ليست “سياسة واقعية”؛ فهي قد ترضي الـ “سياسة” عن طريق صقل العلاقات الثنائية، لكنها لا تصل إلى الـ “واقعية” من خلال تقليل التأكيد على الآثار المترتبة على الركود السياسي والاقتصادي في المنطقة بالنسبة لمصالح الولايات المتحدة. وثمة حاجة إلى اتباع نهج أكثر إبداعاً، وأقل أحادي البعد، وأكثر وعداً، والذي ينبغي أن يشمل تنشيط الضغوط الاقتصادية والسياسية باستخدام العقوبات ودعم الناشطين السوريين في مجال الديمقراطية. إن نظام الأسد هو ضعيف اقتصادياً — حيث يفتقر إلى الموارد الطبيعية التي يتمتع بها جيرانه، وهناك دلائل على أن جولات سابقة من الضغوط الاقتصادية كانت قد بدأت تشكل وطأة على النظام. كما أنه غير محصن سياسياً؛ بالإضافة إلى ذلك، يعم الاضطراب سكان البلاد، وتجتاح المنطقة رغبة في الإصلاح، وفقد النظام حليفته فرنسا في الغرب، حيث لمح وزير خارجيتها آلان جوبيه مؤخراً عن حدوث تغيير كبير في السياسة الفرنسية تجاه سوريا. وفي خطابه ليل الاثنين حول ليبيا، قال الرئيس أوباما “في أي مكان يتوق الناس أن يكونوا أحراراً، سيجدون الولايات المتحدة صديقة لهم”. بإمكان الرئيس الأمريكي المضي قدماً في هذا التعهد عن طريق تعبئة تحالف دولي لممارسة الضغط على نظام الأسد.

    ولا يسع المرء إلا أن يتذكر رؤية القديس بولس ومقارنتها بالجهود التي تبذلها إدارة أوباما في اتخاذ قرار بشأن نهجها تجاه الأسد. لقد كان القديس بولس في طريقه إلى دمشق عندما رأى النور وغيّر أساليبه، وربما سيكون في نطاق السير على الطريق الدبلوماسي نحو دمشق عندما سيدرك الرئيس أوباما الحاجة إلى إعادة توجيه السياسة الأمريكية تجاه سوريا وإلى ما هو أبعد منها في المنطقة.

    مايكل سينغ هو المدير التنفيذي لمعهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوريا: لكي يكتمل ربيع الديمقراطية العربية
    التالي احتجاجات سوريا تستدعي موقفاً أمريكياً قوياً

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.