Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»البطريركية لا تنفي: متموّل من آل إدّه سهّل بناء “قصر البطرك”!

    البطريركية لا تنفي: متموّل من آل إدّه سهّل بناء “قصر البطرك”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 نوفمبر 2014 غير مصنف

    ترقب الموارنة، واللبنانيون عموماً، صدور بيان توضيحي من البطريركية المارونية بشأن ما ذكرته صحيفة “الاخبار” عن فوز المحامي وليد غياض بـ”قصر بطريركي” تم تسخير متمولين لإنشائه في اسرع وقت ممكن. وهو على ما ذكر المقال يقرب من قصور “حكايات الف ليلة وليلة،. إلا أن البيان المنسوب لـ”امانة سر البطركية المارونية” لم ينفِ ما جاء في مقال الصحيفة بل ركّز على “مقام السيد البطريرك ودوره الوطني…”! وكان حريّاً بالبطريركية إذا كان الموضوع “سياسياً” أن تشرح للناس لماذا فتحت جريدة “الباسداران” النار على بطريرك الموارنة كما لم تجرؤ يوماً على فِعله في عهد سلفه البطريرك صفير!

    ماذا قال بيان البطريركية؟

    وطنية – صدر عن أمانة سر البطريركية المارونية البيان الآتي: “دأبت بعض وسائل الاعلام على تناول مقام السيد البطريرك ودوره الوطني، كلما كان له موقف وطني حازم. فبيانا للواقع نوضح التالي:

    1- إن إدارة أملاك وأموال البطريركية محكومة بالقوانين الكنسية والمدنية وأمانة الاشخاص القيمين عليها، وليست، كما لم تكن يوما، مجال تأثير لأغراض من أي نوع كانت أو لأي نفع شخصي.

    2- إن البطريركية، وانطلاقا من حرصها على سياسة الإنماء التي تنهجها، ما توقفت يوما عن أعمال البناء والمساهمة في تأدية واجباتها الدينية والوطنية من خلال تقديم العقارات وما تملك، سواء عن طريق الإدارة أو الاستثمار أو أي سبيل قانوني آخر، انطلاقا من حرصها ورسالتها على تأمين فرص عمل لطالبيها.

    3- مرة جديدة نهيب ببعض وسائل الاعلام أن تبقى ملتزمة دورها والقوانين ومواثيق الشرف والاخلاقية والموضوعية، كي تبقى كرامة الناس والمؤسسات مصونة، حيث لا يستقيم لها دور إلا بعد التحقق من صحة الخبر، فلا يبقى بعدها من مكان لخبر مصطنع وكاذب يسيء بنوع خاص الى صانعه والى كرامته وضميره. اما البطريركية فليس لها من هدف شخصي في مواقفها سوى مصلحة الوطن والناس.

    4- إن محاولات النيل من مواقف صاحب الغبطة لا تخدم المصلحة الوطنية للبلد في هذا الظرف الدقيق، وهو الذي يستلهم مواقفه من روحية الكنيسة ومرجعية البطريركية التاريخية ورسالة لبنان التي يدافع عنها في كل المحافل الدولية ومن أجل كل اللبنانيين.

    تطالب امانة سر البطريركية وسائل الاعلام التي تقدر دورها وجهودها في خدمة الحقيقة أن تتوخى الدقة والموضوعية في كل ما تقول وتكتب، مستوضحة امانة سر البطريركية المستعدة دائما لخدمة الحقيقة واهدافها الواضحة.

    من هنا، وإحقاقا للحق والحقيقة، فإننا نحتفظ بكل حقوقنا لاتخاذ أي موقف قانوني نراه مناسبا”.

    بكلام آخر، البطريركية لا تنفي معلومات جريدة “الأخبار”!

    دور متموّلين موارنة

    المعلومات المتداولة تشير الى ان “قصر المحامي وليد غياض البطريركي”، شارف على الانتهاء، وهو كان مقررا تشييده في محمية بكركي مباشرة تحت تمثال سٍيدة حريصا”، إلا أن هذا الامر أثار استياء اهالي المنطقة والبلديات فارتفعت اصواتهم إحتجاجا، وإزاء ارتفاع النقمة ولا مبالاة البطريرك بانتهاك قانون المحمية، تبرع متموّل ووزير سابق من آل إده بشراء ارض للمحامي غياض، لمبادلتها بتلك التي يتم عليها بناء “القصر البطريركي” حاليا، كي يحفظ المتمول مساحة وعقارات بكركي كما هي من جهة، ويحقق للبطريرك طموحه ببناء قصر غياض من جهة ثانية.

    وتضيف المعلومات ان الامر لم يتوقف عند “تظبيط” وضع المحامي وليد غياض، بل شمل ايضا فروع العائلة الكريمة، بحيث تمت إعادة تأهيل احد المنازل في حرم الصرح البطريركي، ليتحول من سكن للناطور، الى بناء حديث مؤلف من ثلاث طبقات، لسكنى أهل المحامي غياض، الذي تشغل والدته السيدة نجلا غياض منصب “مدبرة الصرح”، للمرة الاولى في تاريخ البطريركية المارونية، منذ أكثر من 700 عام. فتقليدياً، تناوبت على هذا المنصب راهبات فقط، إلى أن تم الاستغناء عن خدماتهن في بكركي لصالح السيدة غياض، في عهد البطريرك الحالي.

    و”تظبيط”، امر شؤون عائلة غياض الكريمة، لم يتوقف عند حد إسكانهم في حرم الصرح وفي املاكه، بل شمل ايضا تأمين وظائف لهم ايضا في حرم الصرح، فالشقيق شربل تم استحداث منصب “رئيس جهاز امن البطريرك” ليتولاه، علما ان القوى الامنية هي من تتولى حماية البطريرك في تنقلاته، ولا حاجة له لجهاز امن خاص به، والوالد يعمل مكان الناطور، والشقيق الثالث يعمل مديرا لسنترال الصرح.
    وتشير المعلومات ان مجمل ما يتقاضاه آل غياض لقاء خدماتهم في الصرح البطريركي كعائلة مجتمعة يناهز 15 الف دولار شهريا!…

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“غياب الثقافة الديمقراطية” في ليبيا هو لُـبّ المُشكلة
    التالي دنيس روس: لا نقصف الأسد خوفاً من ميليشيات إيران!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.