Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الاستخبارات الأميركية: “المافيا الروسية” ساهمت في تعويم ترامب مالياً

    الاستخبارات الأميركية: “المافيا الروسية” ساهمت في تعويم ترامب مالياً

    0
    بواسطة حسين عبد الحسين on 2 مارس 2017 الرئيسية

     واشنطن –  

    من يعرف موسكو يدرك أن لا رجال أعمال فيها من غير المقربين من «الكرملين القابضة»مع مصادقة مجلس الشيوخ على تعيين وليبور روس وزيرا للتجارة الاميركي، ظهرت الى العلن المزيد من الدلائل على تورط الرئيس الاميركي دونالد ترامب – رجل الاعمال الملياردير – مع المافيا الروسية.

    الملياردير روس هو احد مالكي «بنك قبرص»، حيث يركن اموالهم كبار المتمولين الروس، وغالبيتهم الساحقة من اقرب المقربين الى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ورئيس البنك الحالي سبق ان عمل رئيسا لـ«دويتشه بنك» الالماني، الذي غرمته ادارة الرئيس السابق باراك أوباما 630 مليون دولار بسبب مساهمته في تبييض اكثر من 10 مليارات دولار لمصلحة المافيا الروسية.

    وتعتقد الاستخبارات الاميركية ان ثروة بوتين تتعدى 100 مليار دولار، وان المحيطين به يملكون ما مجموعه 100 مليار اخرى، وان جزءا كبيرا من هذه الاموال مركون في مصارف حول العالم، وفي عقارات ثمينة حول المعمورة. وكشفت وسائل الاعلام الاميركية ان ترامب سبق ان حقق ارباحا بلغت 60 مليون دولار من بيع منزل فاخر كان اشتراه، قبل بيعه بسنتين، في ولاية فلوريدا. وكان الشاري من ترامب الملياردير الروسي ديميتري ريبولفليف، زميل وزير التجارة الجديد فيلبور روس في مجلس ادارة بنك قبرص.

    وكان اول مدير لحملة ترامب الرئاسية بول مانوفورت، خضع للتحقيقات، ما اجبره على الاستقالة من الحملة، بعدما عثرت الاستخبارات الاميركية على دفاتر محاسبة مكتوبة بخط اليد في القصر الذي اجتاحه الاوكرانيون ابان اسقاط رئاسة فيكتور يانوكوفيتش في فبراير 2014.

    وجاء في الدفتر ان مانوفورت تسلم ما مجموعة 12.7 مليون دولار من الرئيس الاوكراني المخلوع.

    اكتشاف اسم مانوفورت كان طرف الخيط الذي دفع الاستخبارات الاميركية الى تكثيف مراقبة اتصالات ترامب ومساعديه بمسؤولين ورجال اعمال روس. وكرّت السبحة.

    واكتشفت الاستخبارات الاميركية ان الجنرال المتقاعد مايكل فلين، الذي عينه ترامب في ما بعد مستشاره للأمن القومي، كان على اتصال بالسفير الروسي في واشنطن. وعلى رغم ان فلين عمل رئيسا للاستخبارات العسكرية، الا انه لم يبد متحسبا لامكان مراقبة الاستخبارات الاميركية لاتصالاته مع مسؤولي الحكومة الروسية. هكذا، راحت الدلائل تتراكم حول علاقة ترامب، الذي زار موسكو العام 2013، مع رجال الاعمال الروس. ومن يعرف روسيا يعرف ان لا رجال اعمال فيها من غير المقربين من الكرملين، الذي اكتسب اسم «كرملين القابضة» في السنوات الاخيرة بسبب نشاطاته المالية.

    ومع تكشف الحقائق تباعا، صار من شبه الواضح ان «المافيا الروسية»، التي تركن اموالها حول العالم، في انكلترا وقبرص واسرائيل وحتى في بعض مصارف لبنان، ساهمت في تعويم ترامب ماليا، وربما انقذته احيانا، وهو رجل الاعمال المعروف باعلان افلاسه بشكل متكرر، قبل ان تقوم موسكو بكل ما في وسعها وتتدخل في الانتخابات الاميركية لمصلحة انتخاب ترامب رئيسا، وهو تدخل تجمع على وقوعه كل وكالات الاستخبارات الاميركية السبعة عشرة.

    هي ليست مكافحة الامبريالية الغربية، كما يصفها بوتين، ولا تحقيق حلم اليهود باقامة دولة اسرائيل من النهر الى البحر، كما يصورها رئيس حكومة اسرائيل بنيامين نتنياهو، ولا اعادة أميركا الى سابق عظمتها، كما يعد ترامب، بل هي اثراء فردي وغير مشروع يقوم به بوتين ونتنياهو وترامب، الذين تبدو الصداقة بينهم حميمة.

    الاستخبارات الاميركية تخشى ان تتحول الولايات المتحدة الى «كليبتوقراطية» (اي دولة ينهب حكامها ثرواتها باسم القومية والوطنية) على غرار روسيا واسرائيل ولبنان، وهي ذهبت الى أوباما شاكية، الربيع الماضي، لكن تردد الاخير القاتل في كل سياساته لم يسفر عن اي قرارات، فوجدت الاستخبارات الاميركية نفسها وحدها في مواجهة ترامب الرئيس فيما بدا وكأن في واشنطن «دولة عميقة» تعمل باستقلالية عن الحكومة المنتخبة. ولم تجد الاستخبارات العون الا في الاعلام الاميركي، الذي اغدقت عليه التسريبات، فجن جنون ترامب.

    حتى الآن، لا تنوي الاستخبارات الاميركية تحطيم ترامب، وهي لهذا تحجم عن تزويد الكونغرس بما لديها من فضائح مالية على علاقة ترامب بالروس. ويبدو ان الاستخبارات الاميركية تمنح ترامب فرصة ثانية للتخلي عن ولائه للمال الروسي وكسر العلاقة مع موسكو. فهل يتراجع ترامب ويتحول الى رئيس أميركي عادي، ام ان من شب على شيء شاب عليه، وهو لن ينهي إدمانه على المال الروسي السهل، مع ما يعني ذلك من حفاظه على انحيازه للمافيا الروسية على حساب الاستخبارات الاميركية، ومحاولته تحطيم استخبارات بلاده لمصلحة شركائه الماليين؟

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفي مؤتمر الأزهر: الحرية والمواطَنة- التنوُّع والتكامل
    التالي هل ميشال عون فعلاً “رئيس قوي”؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz