Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الإسلاميون عارضوا: الجزائر أقرّت قانونا يشدد عقوبة العنف ضد المرأة

    الإسلاميون عارضوا: الجزائر أقرّت قانونا يشدد عقوبة العنف ضد المرأة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 مارس 2015 غير مصنف

    وكالة الصحافة الفرنسية- اقر البرلمان الجزائري الخميس تعديلات جديدة تشدد العقوبة على الرجل الذي يمارس العنف الجسدي والمعنوي ضد المرأة ويحمي ممتلكاتها، وسط معارضة الاسلاميين الذين اعتبروه مخالفا “للنص القرآني”.

    واكد وزير العدل الطيب لوح ان المواد الجديدة في قانون العقوبات تندرج “في إطار رؤية شاملة للحكومة لمحاربة كل أنواع العنف ضد المرأة (…) مع مراعاة خصوصيات المجتمع الدينية والثقافية”.

    ونص التعديل الجديد لقانون العقوبات على ان” كل من احدث عمدا جرحا او ضربا بزوجه” يعاقب بالسجن من سنة الى 20 سنة بحسب درجة خطورة الاصابة. اما في حالة الوفاة فالعقوبة هي السجن المؤبد.

    كما نص التشريع الجديد على معاقبة الزوج بالسجن من ستة اشهر الى سنتين “لكل من يمارس على زوجته اي شكل من اشكال الاكراه او التخويف ليتصرف في ممتلكاتها او مواردها المالية”.

    وللمرة الاولى، تم ادراج التحرش بالنساء ضمن قانون العقوبات ونص على السجن بين شهرين الى ستة اشهر او الغرامة المالية ضد “كل من ضايق امراة في مكان عمومي بكل فعل او قول او اشارة تخدش حياءها”. وشهدت جلسات مناقشة القانون جدلا واسعا داخل قبة المجلس الشعبي الوطني (الغرفة الاولى للبرلمان) خصوصا من النواب الاسلاميين الذي اعتبروا القانون “تدخلا في العلاقات الزوجية” وان القانون “مستورد ومستنسخ من قوانين الدول الغربية”.

    وبالنسبة للنائب عبد العزيز بلقايد من كتلة “تحالف الجزائر الخضراء” فان دور المرأة في الاسرة “خط احمر لا يمكن تجاوزه”، بينما اشار زميله نعمان بلعور الى ان القانون “يتعارض مع النص القرآني ويهدف الى تفكيك الاسرة”.

    وذهب نواب حزب جبهة العدالة والتنمية الاسلامي الى حد المطالبة بقانون “يمنع التعري والتبرج للنساء في الاماكن العمومية لانه السبب الاول للتحرش بهن” حسب قولهم.

    اما النائب المستقل احمد خليف فاعتبر ان هذا القانون يقيد “حرية الرجل ويساهم في انتشار العلاقات خارج الزواج”.

    وقال في هذا السياق “من الافضل ربط علاقة خارج الزواج على الزواج نفسه والمخاطرة بالمتابعة القضائية لاي سبب”.

    وانتقد الوزير هذه التصريحات مؤكدا ان الظاهرة “موجودة في المجتمع وان المشروع تم تحضيره وفقا لإحصائيات الشرطة والجمعيات وتقارير المستشفيات التي تحصي العديد من الحالات المأساوية”.

    واعتبر أيضا أن “عدم اتخاذ التدابير اللازمة للحد من ظاهرة العنف الممارس ضد المرأة هو مخالفة لأحكام الشريعة التي تحصنها وتحافظ على كرامتها”.

    ولدى حديثه عن حق المرأة التصرف في اموالها، شوش عليه النواب بينما صفقت له زميلاتهم.

    واظهرت احصائيات الشرطة في 2014 ان العنف الاسري ياتي في مقدمة جرائم العنف التي تتعرض لها النساء، باكثر من اربعة الاف حالة.

    واشارت احصائيات نشرتها الصحف الى وفاة بين 100 الى 200 امرأة سنويا جراء العنف الاسري.

    وقالت النائب فوزية سحنون من التجمع الوطني الديمقراطي ان هذه الاحصائيات تشير الى “ارهاب اسري”.
    وذهب العديد من زميلاتها في حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم الى الثناء على احكام القانون الجديد واعتبرته “تقدما” نحو مزيد من الحماية للمرأة.

    اما النقطة التي اثارت انزعاج النساء فهي تدابير “الصفح” الذي يلغي الملاحقة القضائية في بعض الحالات، خصوصا في مجتمع محافظ كالجزائر حيث يمكن ان يؤثر المحيط الاسري على الضحية للتنازل عن حقوقها.
    ولا يخص الصفح سوى حالات الضرب غير الخطرة، اما في حالات العاهة المستدامة، فان الصفح لا يلغي الملاحقة الجزائية.

    واوضحت النقابية والناشطة المدافعة عن حقوق النساء سامية صالحي ان التشريع الجديد يمثل “تقدما” نحو الامام لكن “شرط الصفح يشكل معضلة لانه يلجم صوت المرأة ويعطي الانطباع بان مرتكبي العنف يستفيدون من اللاعقاب”.

    كما ان “مجرد الحديث عن الصفح يفقد القانون كل محتواه” بحسب وجدان حموش من حزب جبهة القوى الاشتراكية.

    ودعت المحامية نادية ايت زاي الى الابقاء على المتابعة القضائية باسم الحق العام حتى بعد اعلان الضحية “الصفح”.

    وهذا ما ذهبت اليه منظمة العفو الدولية التي اعتبرت ان هذا القانون يشكل “خطوة الى الامام” لكنها تتخوف من “وقف الملاحقات في حال قررت الضحية الصفح”.
    وصوت نواب الغالبية من حزب جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي وبعض المستقلين الموالين للحكومة على تعديلات قانون العقوبات بينما قاطع الاسلاميون جلسة التصويت وفضل حزب العمال الامتناع.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمعركة جنوب سوريا: إيران و«حزب الله» مستعدّان لحرب مع إسرائيل إذا ساعدت المعارضة
    التالي أهالي “تكريت” يخشون ميليشيات إيران أكثر من “داعش”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter