Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الإخوان المسلمون يندّدون بـ”المناقصة على الجولان” بين ابراهيم سليمان وفريد الغادري

    الإخوان المسلمون يندّدون بـ”المناقصة على الجولان” بين ابراهيم سليمان وفريد الغادري

    1
    بواسطة Sarah Akel on 13 يونيو 2007 غير مصنف

    وردنا من “جماعة الإخوان المسلمين في سوريا” (لندن) البيان التالي:

    المناقصة على الجولان.. بعد أربعين عاماً من الاحتلال.. بيان من جماعة الإخوان المسلمين في سورية

    الثلاثاء 12 حزيران 2007

    بسم الله الرحمن الرحيم

    إلى أبناء شعبنا في سورية الحرة الأبية..

    إلى أبناء أمتنا العربية والإسلامية في كل مكان..

    في الذكرى الأربعين لاحتلال الجولان، تتحوّل قضيته إلى مناقصة، يشارك فيها النظام مع رجال أعمال وسماسرة رأوا في “إسرائيل” جسراً للعبور إلى البيت الأبيض، بهدف البقاء في القصر الجمهوري أو للوصول إليه!!

    لقد أثبتت الأعوام الأربعون التي انقضت على احتلال الجولان، أن التحرير لم يكن على سلّم أولويّات هذا النظام، سواء في عهد الأسد الأب الذي فرّط واستهتر وأضاع.. منذ أن كان وزيراً للدفاع، أو في السنوات السبع من عهد الأسد الوريث، الذي جعل في رأس أولوياته تثبيت وجوده، واستمرار نظام أبيه، والتفنّن في سياسات الاستئصال والإقصاء، وتفتيت الوحدة الوطنية، وبثّ الفرقة والفتن بين الأشقاء في كل من لبنان والعراق، وفي سلخ سورية من محيطها العربي، وإلحاقها استراتيجياً وسياسياً واجتماعياً وديموغرافياً بحليفه القديم الجديد في إيران.

    يا أبناء أمتنا العربية والإسلامية.. أيها الإخوة المواطنون..

    لقد نظر النظام السوري إلى الاحتلال دائماً على أنه ضرورةٌ لاستمرار بقائه.. فلقد ظلّ العدو المحتل منذ أربعين عاماً المشجبَ الذي تُعلّقُ عليه سياسات القمع والظلم والفساد، وتسوّغُ به حالة الطوارئ المفروضة على الشعب.

    وعلى مدار أربعين عاماً هي جلّ عمر هذا النظام، ظلّ استمرار الاحتلال ضرورةً إستراتيجية، تعطي النظامَ شرعيتَه، وتقدّمُ له من خلال الشعارات الخلاّبة، من (التحرير) و(الصمود والتصدّي) إلى (التوازن الاستراتيجي) إلى (نظام الممانعة) إلى الحديث عن (سورية دولة مواجهة).. تقدّم له الغطاءَ الجماهيريّ والرسميّ في العالمين العربي والإسلامي، وتقدّمُ له الدريئةَ الوطنية التي يحاولُ دائماً التترّس خلفها، والتذرّع دائماً بالتهديد الخارجي!!

    والحقيقة الثالثة.. هي أن هذا النظام لاسيّما في عهد الأسد الابن، وبعد أن أثمرت سياساته الخارجية أشكالاً من العزلة الدولية والعربية.. رأى في استرضاء العدوّ المحتل لفلسطين والجولان، قنطرةً للخروج من عزلته، بالمراهنة على القضية المركزية للأمة. كانت البداية لإحداث هذا الاختراق في المصافحة الشهيرة التي أقدم عليها بشار الأسد في جنازة البابا يوحنا بولس الثاني مع رئيس دولة “إسرائيل”، ثم في النداءات المتكرّرة التي تقدّم بها لاستئناف ما يدعوه مفاوضات السلام، حتى أنه ومساعديه أعلنوا أكثر من مرة، أنهم يقبلون بهذه المفاوضات (بدون شروط)، بل وصل به الأمر إلى أن ينادي بأعلى صوته (جرّبونا)!!. وفي هذا الإطار تكشّفت وما تزال تتكشّف أبعاد اتصالات سرية مشبوهة، تساوم على الجولان، وتراهن على عقد صفقة جديدة، تكون على حساب الوطن والإنسان، وعلى حساب الأشقّاء في فلسطين ولبنان والعراق..

    ووصل أمر هذا السياق إلى أن يخرج أمر الجولان من أيدي الساسة والدبلوماسيين إلى أيدي السماسرة ورجال الأعمال، حيث شهدنا وما زلنا نشهد توجّه رجال أعمال أمريكيين من أصل سوريّ إلى إسرائيل، بعضهم محسوب على النظام (إبراهيم سليمان)، وبعضهم يزعم أنه من المعارضة (فريد الغادري)، للتباري في تقديم التنازلات أو التماس البركات. وكأنّ موضوع الحكم في سورية أصبح مرهوناً بمن يقدّم تنازلاتٍ أكثر في موضوع الجولان!!

    أيها الإخوة المواطنون.. يا أبناء أمتنا العربية والإسلامية..

    إن الصمت عن هذه التحرّكات المريبة من أي جهة كانت، إنما هو مشاركة فيها. وإن الإدانة وحدَها لا تكفي، بل لا بدّ من تحرك عمليّ إسلاميّ وعربيّ ووطنيّ، لقطع الطريق على كل السماسرة والمتاجرين بقضايا الأمة، والأخذ على أيديهم، وفضح مؤامراتهم ومزاوداتهم بالقضايا الوطنية، أو بقضايا الحرية والديمقراطية.

    إن جماعة الإخوان المسلمين في سورية، إذ تدين هذه التحرّكات المريبة والمشبوهة، وتضع أبناء شعبنا السوريّ وأبناء الأمة أجمع، أمام مسؤولياتهم تجاهها.. لتطالب تحت سمع أبناء الأمة وبصرهم، بإعلان (تحرير الجولان) أولويةً وطنية، تحشد من أجلها جميع الطاقات، وتنتهج جميع السبل المجدية في إطار توافقية للثوابت الوطنية والقومية، فلم تكن أرض الجولان أبداً إرثاً شخصياً لأسرة أو لحزب أو لفئة.. إنها جزء مقدّس من أرض الوطن، وإنّ من حق الجميع ومن واجبهم أن يشاركوا في تحريرها والدفاع عنها..

    لندن 12 حزيران (يونيو) 2007

    جماعة الإخوان المسلمين في سورية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإحالة قضية “نهر البارد” على المحكمة الدولية
    التالي كتاب أبراهام بورغ يتحول إلى عاصفة!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    عبيد
    عبيد
    18 سنوات

    الإخوان المسلمون يندّدون بـ”المناقصة على الجولان” بين ابراهيم سليمان وفريد الغادري
    تحياتي
    نرجو من الاخوان أن يوجهوا بعضا من هذه الاسئلة الى حليفهم ( التكتيكي و الاستراتيجي ) عبد الحليم خدام فهو – لا شك – بها خبير . فالرجل كان محافظا للجولان زمان سقوطه ثم شريكا اساسيا في النظام الذي كان و لازال .و اذا فعلوا ذلك و حصلوا على جواب كان لهم الحق عندئذ في صياغة البيانات و اعطاء المواعظ .
    و الله الهادي الى سواء السبيل

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz