Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأمن الذاتي تمدّد إلى بيروت والبقاع: بيئة الحزب تتلمّس ثمن قراراته الباهظة

    الأمن الذاتي تمدّد إلى بيروت والبقاع: بيئة الحزب تتلمّس ثمن قراراته الباهظة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 سبتمبر 2013 غير مصنف

    الخطة الأمنية في الضاحية الجنوبية مستمرّة، وهي تتمدد باتجاه بيروت او بعض احيائها ليلاً خصوصا تلك التي تقطنها غالبية شيعية، كما هي الحال في محيط منزل رئيس الحكومة المكلف، على سبيل المثال لا الحصر.

    الاجراءات الاحترازية، وضبط مداخل الضاحية التي يتجاوز عددها المئتين، باتت تحت السيطرة الكاملة لحزب الله، رغم وجود حواجز للجيش اللبناني. فالدخول الى الضاحية لا يمكن ان يتم من دون المرور على حاجز لحزب الله. وبعد كل حاجز للجيش لا بد من وجود حاجز امني “للشباب”.

    جزء كبير من مداخل الضاحية بات مجهزاً بأدوات تقنية معدة لكشف المتفجرات قبل وقوعها. ويتمنى ابناء الضاحية ان تحول هذه الاجراءات دون تكرار تفجيري الرويس وبئر العبد. رغم ان التساؤل بات يزداد حول المدة الزمنية التي يمكن ان تستمر… ولا اجابة توحي بأنها ليست طويلة. بل ان الاجراءات الميدانية، ومحاولة ايجاد مواقف سيارات جديدة في اكثر من منطقة داخل الضاحية، المكتظة اصلاً، يوحي ان هذه الاجراءات ستطول، وليس في الافق ما يوحي بتغيير يطمئن الناس.

    اكثر من ذلك: بعض السكان القادرين على الانتقال الى خارج الضاحية، غادروها. بعضهم تلقى نوعاً من النصائح بالإقامة خارجها. لذا عمدت بعض العائلات الى الانتقال نحو مسقط الرأس في الجنوب والبقاع. بعضهم نقل افراد عائلته ويحضّر إلى نقل اولاده نحو مدارس في الأرياف. الباحثون عن جواب مطمئن من قياديي الحزب لم يتلقوا ما يتمنون سماعه: “المرحلة قاسية تحتاج الى صبر، وعلى كل مواطن ان يرتب اوضاعه على اساس ان كل الاحتمالات واردة”.

    الى ذلك كان للتفجيرات الدموية/ وما تلاها من اجراءات، اثر سلبي على الحركة الاقتصادية. لذا استوعب حزب الله نحو ثلاثة آلاف شاب في الوظائف الأمنية المستجدّة، خصوصًا على الحواجز. لكنّ ذلك، على اهميته في امتصاص جزء من البطالة، لم يمنع تململ مؤسسات تجارية، كبيرة وصغيرة، من حجم التراجع في الحركة. إذ تحولت الضاحية الى مكان يحسن عدم الدخول اليه لغير المقيم فيه. وبعض المؤسسات بدأت تتحضر للخروج من الضاحية. بعضها الآخر بدأ صرف جزءا من عماله. والآخرون لا خيار لهم غير الانتظار والأمل بأن تمر الازمة كغيمة صيف عابرة.

    في طبيعة الحال، ليست هذه الاجراءات مقتصرة على الضاحية الجنوبية وبعض مدينة بيروت. ايضا ثمة ما يوازيها من اجراءات في مدينتي النبطية وصور جنوبا، وفي مدينة بعلبك وغيرها بقاعاً. إجراءات يظهر فيها حضور الجيش والقوى الامنية الرسمية، الا انه يبقى هامشيا على ما تظهر الوقائع على الارض. وبات واضحا ان الوجود الامني والعسكري الرسمي في هذه الاجراءات الميدانية على الارض هو مكمل لاجراءات حزب الله، وليس العكس.

    ولا يخفى على أحد أن هذه الاجراءات مرشحة، في حال استمرارها مدّة طويلة، الى مزيد من الاعتراضات والتململ. هذا ما يدركه الجميع. وبالتالي فإنّ منفذي التفجيرات حققوا ارباكا امنيا واجتماعيا واقتصاديا داخل البيئات الشيعية.

    في المقابل تحولت مرجعية حزب الله الى اكثر من مجرد قوة سياسية وعسكرية مسيطرة داخل هذه المناطق، بل الى مرجعية امنية كاملة، فيما تراجعت المؤسسات الامنية والعسكرية الرسمية، التي سلمت عمليا بمرجعية حزب الله على هذا الصعيد. وبات العنوان الامني الطاغي، ومستلزماته، يتيح للحزب القيام باعتقالات او تفتيش سيارات بعض الدبلوماسيين، او اي شخص آخر، من دون مساءلة.

    طوال السنوات الفائتة كان لبنان كلّه يشعر بالخوف من التفجيرات والإغتيالات، وبقيت البيئة الشيعية تحتضن الأماكن الأكثر أمنا. من طرابلس إلى صيدا والبقاع وبيروت وحتى عكار والشوف وعاليه.. كلّها كانت مناطق “حروب متنقلة”. وكانت الضاحية هي الأكثر أماناً. اليوم، في المحصّلة، ما عاد مفجّر السيارات يشعر بالربح فقط إذا نجح في زرع سيارة مفخخة هنا أو هناك. الداخل إلى الضاحية والخارج منها، والداخل إلى صور وبعلبك والنبطية والخارج منها، يعرف تماما أنّ العدوّ المجهول قد نجح في تخريب الحياة كلّها وليس فقط الأمن. وربما، في مكان ما، ينظر ويكتفي بأنّه جعل هذه البيئة تبدأ في دفع ثمن قرارات قيادتها.. وينتظر.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرفسنجاني: حكومة الأسد هاجمت شعبها بأسلحة كيمياوية وحوّلت الإستادات إلى سجون
    التالي إخفاقات ليبرالية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.