Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأمانة العامة لـ14 آذار: إٍسرائيل وإيران تتعامل مع لبنان باعتباره ساحة أساسية للمواجهة في أية حرب مقبلة

    الأمانة العامة لـ14 آذار: إٍسرائيل وإيران تتعامل مع لبنان باعتباره ساحة أساسية للمواجهة في أية حرب مقبلة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 أبريل 2010 غير مصنف

    بيان الأمانة العامة

    لقوى الرابع عشر من آذار

    28 نيسان 2010

    عقدت الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار إجتماعها الدوري الذي ناقشت فيه قضايا الأسبوع، وأصدرت البيان التالي:

    أولاً: في التوتُّرالإقليمي والإستعدادات الحربية.

    إن التوترات السياسية والأمنية المتصاعدة في المنطقة، وما يصاحبها من تهديدات وإستعدادات حربية من جانب إسرائيل وإيران، تضع لبنان في دائرة الخطر الجدّي، خصوصاً وأن التهديدات المتبادلة بين الطرفين تتعامل مع لبنان باعتباره ساحة أساسية للمواجهة في أية حرب مقبلة. والمفارقة أنّ إقحام لبنان في هذه اللعبة الخطرة قد تتجاوز قضية مزارع شبعا ، التي خرجت عملياً من دائرة الصدام المسلح منذ سنوات – ليتمَّ هذا الإقحام اليوم على قاعدة صراع النفوذ المكشوف بين قوتين إقليميتين تستدرجان إليه قوى إخرى.

    إن الأمانة العامة لقوى 14 آذار تدعو جميع اللبنانيين إلى التوحد والإلتفاف حول دولتهم، التي يعود لها وحدها إتخاذ الإجراءات والمبادرات الآيلة إلى حماية لبنان، باعتبار هذه الحماية مسؤولية وطنية وعربية ودولية. وفي هذا المجال نشدّد على ضرورة إلتزام القرار 1701 بمندرجاته كافة ومن قبل جميع الأطراف. كذلك ندعو الدولة – خصوصاً في ظلّ ترؤّس لبنان الدورة الحالية لمجلس الأمن – إلى تفعيل دورها في دعم مشروع السلام في المنطقة، على أساس مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، لأن سلام لبنان واستقراره جزء من سلام المنطقة واستقرارها. وبالمناسبة تنوّه الأمانة العامة بالجهود والإتصالات النشطة التي يقوم بها رئيس الحكومة على الصعيدين العربي والدولي من أجل حماية لبنان في هذا الوقت العصيب.

    ثانياً: في الإنتخابات البلدية.

    إن قوى 14 آذار التي نهضت على رافعة أعظم إنتفاضة شعبية ديموقراطية في تاريخ لبنان، والتي اتّخذت من “العبور إلى الدولة” شعاراً مركزياً لحركتها، لا يسعها إلا أن تكون مع الإنتخابات الحرة والنزيهة، في إطار المنافسة الديموقراطية. لذلك فإننا ندعو جميع القوى السياسية إلى إحترام إرادة الناس وحريتهم في إنتخاب مجالسهم المحلية، من بلدية وإختيارية. هذا ولسنا ضد التوافقات النابعة من إرادة الناس لما فيه خير المصلحة المحلية. غير أننا في الوقت نفسه نستنكر التدخلات السياسية من خارج نطاق البلديات، لا سيما تلك التدخلات التي تلجاء إلى “الفيتو” والتعطيل حيث تفتقر إلى الوزن الشعبي، في حين تذهب إلى “الإستئثار” دون تردد حيث تُسعفها التحالفات.

    ثالثاُ: في موضوع الهبة الأميركية لدعم قوى الأمن الداخلي.

    تنظر الأمانة العامة بقلق شديد إلى المعلومات الموثّقة التي نُشرت في وسائل الإعلام والمتعلّقة بحجب التقرير الذي وضعته اللجنة الفنية الأصلية التي شكلها وزير الإتصالات للنظر في إتفاقية الهبة الموقعة بين الحكومتين اللبنانية والأميركية لدعم قوى الأمن الداخلي. لذلك تدعو الأمانة العامة الوزير المعني إلى تحمّل مسؤولياته، كما تدعو المراجع المختصّة وعلى رأسها المجلس النيابي إلى معالجة حاسمة لهذه القضية التي تمسّ بسمعة الحكومة وسمعة لبنان الدولية.

    رابعاً: مناسبة عيد العمل.

    في هذه المناسبة تتوجه الأمانة العامة بالتهنئة إلى جميع العمال والشغّيلة في لبنان، وتعاهدهم على مواصلة السير معاً لتحقيق مطالبهم المحقّة. وإذ تعبّر الأمانة العامة عن أسفها الشديد لما أصاب الحركة النقابية في لبنان من وهن وتشرذم خلال العقود الأخيرة جرّاء المداخلات السياسية والسلطوية، فإنها تُهيب بالحركة النقابية أن تعمل على إستعادة استقلاليتها وأن تنأى بنفسها عن أي توظيف سياسي أو أمني لقضاياها المطلبية العادلة.

    خامساً: في ذكرى إنسحاب القوات السورية من لبنان.

    تؤكد الأمانة العامة على إعتبار هذه المناسبة، خطوة تاريخية على طريق تصحيح العلاقات بين دولتين جارتين وشعبين شقيقين لا يتمنى أحدهما للآخر سوى الكرامة والحرية والإزدهار في إطار الرابطة العربية السمحاء. وإذ تعاهد قوى 14 آذار اللبنانيين على المضيّ قدماً في تصحيح وتطوير العلاقة اللبنانية – السورية، على قاعدة السيادة والإستقلال لكلا البلدين والشعبين، فإنها تدعو بكل صدق إلى إعادة تأسيس العلاقة على رؤية مستقبلية محرّرة من تجاوزات الماضي ومن منطق موازين القوى.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقموسوي و كروبي دعوا الشعب للمظاهرة في ذكرى “الإنقلاب”: هل زيارة زمبابوي عزة لإيران؟
    التالي فضيحة صفقة الغوّاصات الفرنسية مع باكستان: المُستَهدف ساركوزي والمستفيد دومينيك دو فيلبان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.