Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأسد يحاول العودة الى لبنان على وقع “التفجيرات الجاهزة”!

    الأسد يحاول العودة الى لبنان على وقع “التفجيرات الجاهزة”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 سبتمبر 2008 غير مصنف

    من يقف وراء عملية التفجير الثانية، في طرابلس، ضد عسكريين في الجيش اللبناني، وهل من رابط بين انفجار الأمس والانفجار الذي هز السبت الماضي العاصمة السورية دمشق؟

    سؤال مزودوج ومفصلي يختصر، ويعكس في آن على الأرجح، خلفيات ما جرى في الأسابيع الأخيرة في لبنان، وما يعد له من الخارج (مع بعض الداخل) للأسابيع والأشهر المقبلة.

    ففي حين لم يتوصل التحقيق بعد في لبنان الى كشف خيوط جريمة طرابلس وهوية الفاعلين أو المنفذين، ما عدا معرفة صاحب السيارة المفخخة التي سرقت منه، والذي سلم نفسه الى القضاء، بدا لافتا مسارعة السلطات السورية الى الاعلان عن أن “التحقيقات الأولية” أظهرت أن تفجير دمشق ناتج عن “عملية انتحارية نفذها ارهابي على علاقة بتنظيم تكفيري”، وأن السيارة التي استخدمت “دخلت من بلد عربي مجاور قبل يوم من التفجير”. الا ان هذه التحقيقات لم تعلن عن هوية هذا “المنفذ الانتحاري” ولا عن هوية هذا “التنظيم التكفيري”، رغم ان أي جهة لم تتبن حتى الآن التفجير الأول من نوعه في سوريا منذ ثمانينيات القرن الماضي. علما ان هناك معلومات تفيد أن بين ضحايا الانفجار ضابط كبير لم تعرف هويته.

    في المقابل، ما زال الغموض يلف جريمة اغتيال قائد العمليات العسكرية في “حزب الله”، ورجل ايران الموثوق عماد مغنية، الذي إغتيل أيضا في دمشق،، في 12 شباط الماضي، رغم اعلان السلطات السورية يومها، وعلى لسان وزير خارجيتها وليد المعلم، أن نتائج التحقيق ستعلن خلال ثلاثة أيام. كما أن عملية اغتيال المستشار العسكري والأمني للرئيس السوري بشار الأسد، العماد محمد سليمان، في تموز الماضي، لا زالت محاطة بالكتمان الشديد. وقد تبين أن سليمان كان مسؤولا عن ملف العلاقة مع “حزب الله”، وعن العلاقة أيضا مع الملف النووي الايراني.

    وفي الوقائع أيضا، أن تفجير طرابلس حصل بعد ثمانية وأربعين ساعة فقط على انفجار دمشق، وان عملية التفجير تمت بالطريقة نفسها – اي لاسلكيا عن بعد – التي نفذ فيها التفجير الأول الذي استهدف ايضا الجيش، في 13 آب الماضي، والذي تزامن مع توجه الرئيس اللبناني ميشال سليمان، صبيحة ذلك اليوم، في أول زيارة رسمية له الى سوريا. ورافق انفجار الأمس مسارعة الأسد نفسه الى اعتبار ان “شمال لبنان بات قاعدة حقيقية للتطرف تشكل خطرا على سوريا” (من الحديث الذي نقله عنه نقيب المحررين في لبنان ملحم كرم). كما بدا لافتا، في السياق نفسه، مسارعة السلطات السورية الى التاكيد أن التفجير أعد في بلد عربي مجاور، في اشارة واضحة الى شمال لبنان.

    كلام يفهم منه أن النظام السوري يشير بإصبعه الى أن هناك تزامناً بين الانفجارين، في التوقيت، والمصدر والفاعل. وهنا يطرح سؤال آخر نفسه: هل كان التفجير الأول ضد الجيش اللبناني، في أب الماضي، “استباقيا” وبمفعول رجعي؟ ولماذا؟ وما علاقة التفجيرين الأخيرين، في دمشق وطرابلس، بالحشود العسكرية السورية على الحدود الشمالية مع لبنان، والتي حاول المعلم من نيويورك نفيها بوقاحة، رغم ان أكثر من محطة (“ال. بي. سي” اللبنانية واحدة منها) نقلت بالصورة مشاهد من عملية انتشار الوحدات السورية داخل الحدود السورية؟

    تفيد معلومات حصل عليها “الشفاف” عن احتدام الصراع داخل الطائفة العلوية في سوريا، أي داخل السلطة-العائلة الحاكمة، وعن حصول تصفيات داخلية على خلفية المحكمة الدولية، أو على خلفية علاقة الملف النووي السوري-الايراني. اذ تفيد المعلومات ان اللواء عبد الكريم عباس، وهو رئيس فرع فلسطين الموجود على مقربة من مكان انفجار دمشق، اختفى بعد حصول الانفجار. وهو أحد الضباط الكبار المطلوبين في جريمة اغتيال الشهيد رفيق الحريري. فهل هو الضابط نفسه الذي قيل انه قتل في الانفجار، بحسب المعلومات التي بثتها إحدى المحطات التلفزيونية، يوم السبت الماضي، نقلا عن قريب لهذا الضابط، لم يشأ الكشف عن اسمه؟

    ناهيك عن ان صحيفة “الثورة” الرسمية السورية، في تعليق لها على انفجار دمشق، وما تم الاعلان عنه من “تحقيقات أولية” بخصوص هوية “المنفذ الارهابي وعلاقته بتنظيم تكفيري”، رأت أن ذلك يشكل “بداية نهاية كشف مسلسل المخطط الذي بدأ مع عملية اغتيال الحريري” (!). وكأنها تريد القول أن منفذي ومخططي انفجار دمشق هم أنفسهم الذين خططوا لاغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق، أي أصوليين تكفيريين. وهذا ما سعى اليه النظام السوري منذ بداية التحقيق الدولي في جريمة اغتيال الحريري.

    وهذا ربما يفسر تركيز السلطة في سوريا على مدينة طرابلس، ومحاولة اعتبار انها اصبحت معقلا للارهاب التكفيري والأصولي، على خلفية نمو السلفية السنية فيها. فكلام الأسد أمس عن أن “شمال لبنان بات قاعدة للتطرف يشكل خطرا على سوريا”، سبقه كلام مماثل على لسان الأسد نفسه خلال القمة الرباعية (سوريا، فرنسا، قطر وتركيا)، التي عقدت في العاصمة السورية، في 4 ايلول الماضي. فهل لهذا السبب يتم حشد قوات سورية على الحدود مع شمال لبنان؟

    الا أن هذا الكلام لم يعجب يومها لا الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ولا حتى أمير قطر، الذي رد عليه قائلا ان الأوضاع في لبنان تسير الى الأفضل بعد “اتفاق الدوحة”. كما أن ساركوزي أكد يومها أن لا مساومة على المحكمة الدولية، وأن لبنان ليس هدية، وأن على سوريا أن تلتزم بالمسار الذي اتفق عليه في باريس حيال لبنان، مقابل فك العزلة عن النظام السوري.

    في المقابل، يبدو أن لهذه التفجيرات ضد الجيش اللبناني هدف آخر واضح، لا تتوقف عند حدود شل هذا الجيش وفعاليته، وانما تتعداه لتطال ميشال سليمان، من أجل افهامه أن دوره محدود كرئيس “توافقي”، وأن هناك “خطوطاً حمر” لا يجب أن يتخطاها، مثلما فعل عندما كان قائدا للجيش ابان معركة مخيم نهر البارد، في الصيف الماضي، ضد عصابة شاكر العبسي (“فتح الاسلام”)، رغم قول أمين عام “حزب الله” أن المخيم “خط أحمر”.

    بعد معركة البارد، كثرت الاستهدافات ضد الجيش اللبناني، كضامن للسلم الأهلي، بدءا من أحداث مار مخايل، في شباط الماضي، الى غزوة بيروت من قبل “حزب الله”، في 7 أيار الماضي، حيث وقف الجيش شبه متفرج أمام فلتان الميليشيات (“الحزب القومي و”أمل”) التي خرجت من جحورها، الى أحداث طرابلس بين منطقتي باب التبانة (السنية) وجبل محسن (العلوية)، وأخيرا، لا آخرا، الاعتداء على مروحية الجيش فوق تلة سجد التي يسيطر عليها “حزب الله”، وقتل الضابط الطيار سامر حنا حرب والاعتداء على زميله الطيار، وخروج ميشال عون (القائد السابق لهذا الجيش)، مطالبا بفتح تحقيق لمعرفة من اعطى الأوامر (من الجيش) لارسال المروحية الى منطقة “حزب الله” (كذا)، وغيرها من الأحداث والفتن المفتعلة والمتنقلة.

    أغلب الظن، أن الهدف من هذه التفجيرات أن النظام السوري يسعى لـ”تنظيم الارهاب”، وتصوير نفسه انه واقع “ضحيته”، وبالتالي اثارة واستدرار العطف الدولي تجاهه. وهو يريد، على الأرجح “استجلاب عروض” من أجل اعادة تحديد دوره ونفوذه في لبنان، بعدما شعر أن الضغوط الدولية بدأت تمارس مجددا عليه. فالانفتاح الغربي-الفرنسي عليه مشروط بما طلب منه في لبنان، وبما هو مطلوب منه بخصوص فك العلاقة مع طهران، وبخصوص انتقال المفاوضات غير المباشرة مع اسرائيل الى مفاوضات مباشرة. وما تلميح رئيس وكالة الطاقة الذرية محمد البرادعي، قبل يومين، الى أن البحث في الملف النووي السوري تعرقل “بسبب اغتيال أحد الضباط المعني بالملف”، أي محمد سليمان، الا إشارة في هذا الاتجاه.

    s.kiwan@hotmail.com

    * بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحقّقت معه اللجنة الدولية في قضية إغتيال الحريري
    التالي في الوقت الاميركي الضائع: هل يخسر شيعة العراق ما كسبوه؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.