Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأربعاء في بيروت: استقبالات شعبية لإردوغان ردا على زيارة نجاد!

    الأربعاء في بيروت: استقبالات شعبية لإردوغان ردا على زيارة نجاد!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 22 نوفمبر 2010 غير مصنف

    وجدي ضاهر- بيروت

    يستعد لبنان الرسمي والشعبي على حد سواء لاستقبال رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في زيارته المرتقبة التي تبدأ يوم غد الاربعاء وتستمر حتى يوم الخميس.

    زيارة اردوغان كانت مقررة ليوم واحد فقط هو يوم الخميس ومخصصة لافتتاح مستشفى تبرعت به تركيا تم تشييده في مدينة صيدا، إلا أنه تم تقديم موعد الزيارة ليوم الاربعاء لتشمل ايضا تدشين مشاريع تبرعت بها تركيا في منطقة عكار وتحديدا في قرى الكواشرة عيدمون .

    مصادر لبنانية متابعة اعتبرت ان تدشين مستشفى وبعض المشاريع الصغيرة مثل بئر ماء ومولد كهرباء ومستوصف صحي لا يستأهل زيارة رئيس حكومة ليومين الى لبنان بل إن السفير المقسم في الدولة المستفيدة يفي بغرض التدشين، إلا أنه يبدو انه أريد لزيارة أردوغان ان تشكل عاملا مزدوجا لبنانيا وتركيا للرد على زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى لبنان وتحقيق بعض التوازن المذهبي على الساحة السياسية اللبنانية.

    قبل يومين من موعد وصول اردوغان ارتفعت لافتات الترحيب برئيس الحكومة الزائر باللغة العربية وليس التركية وشوهدت إحدى اللافتات تتضمن عبارة MERHABA ، بالتزامن مع تحضيرات ميدانية لإقامة استقبالات شعبية حاشدة في عكار وصيدا ترحيبا بالزائر التركي.

    ففي عكار، تشير المعلومات الى ان التقديرات الاولية الى مشاركة ما يقارب خمسين الى ستين الف مواطن في استقبال رئيس الوزراء التركي، كما تتحضر مدينة صيدا بدورها لاقامة استقبال شعبي لاردوغان يتقدمه رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة والنائب بهية الحريري وفاعليات المدينة ويغيب عنه النائب السابق أسامة سعد.

    المصادر اللبنانية اعتبرت ان الاستقبالات الشعبية تأتي كرد فعل على ما رافق زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى لبنان من مظاهر استفزاز وخطب سياسية نارية ووضع لبنان على خط محور الممانعات على اختلافها في مواجهة المجتمع الدولي، في حين ان سياسة تركيا منذ العام 2005 تميزت بدعم المؤسسات الشرعية اللبنانية والمحكمة ذات الطابع الدولي. كما ان تركيا دعمت الموقف اللبناني الرسمي خلال عدوان تموز 2006 وتساهم بجنود في عداد قوات اليونيفيل. وهي تلعب دورا رئيسا في دعم استقرار لبنان والحؤول دون زعزعة الاستقرار من خلال العلاقة التركية السورية او تشكيلها عامل توازن اقليمي مع طهران من دون الدخول في سياسات التحريض او العداء للجمهورية الاسلامية.

    وفي المقابل ترى المصادر اللبنانية ان الاستقبالات الشعبية لاردوغان تمثل ايضا حاجة تركية بعد الانقلاب الذي تم تنفيذه في العراق على التفاهمات التي كانت تركيا شريكا فيها ووضع الامور كلها في السلة الايرانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبئس ‘الراب’: Rap music إن تحوّل إلى ”مديح للكراهية”
    التالي الملك عبدالله الى اميركا للعلاج والسديريون الى واجهة القيادة

    تعليق واحد

    1. غير معروف on 22 نوفمبر 2010 22 h 16 min

      الأربعاء في بيروت: استقبالات شعبية لإردوغان ردا على زيارة نجاد!
      someone

      لاحظوا كيف… تبرعوا بمستشفى… !

      طيب سوريا ضلت بلبنان 40 سنة دخلكون بشو تبرعوا؟ شو بنوا؟ عطوني ايجابية وحدة لوجودها بلبنان؟

      والمال الطاهر النظيف العفيف .. الاموال الايرانية تبع مهرج المقاومة .. دخلكن وينها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter