Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الآلاف ودعوا بالدموع ضحايا الهجوم الصاروخي في مجدل شمس

    الآلاف ودعوا بالدموع ضحايا الهجوم الصاروخي في مجدل شمس

    0
    بواسطة أ ف ب on 28 يوليو 2024 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    https://www.facebook.com/watch/?v=1193441565187158

    حمل مشيعون غلبتهم دموعهم جثامين 12 فتى وفتاة قتلوا في هجوم صاروخي على بلدة مجدل شمس الدرزية في الجولان السوري الذي تحتله إسرائيل منذ العام 1967، وتقدمهم أطفال يحملون أكاليل الزهور.

     

    وطالت الغارة ملعبا لكرة القدم في البلدة الدرزية حيث كان يلهو الفتية والفتيات الذين قالت السلطات المحلية إن أعمارهم تتراوح بين 10 و 16 عاما.

    وقال الجيش إن صاروخا إيراني الصنع يحمل رأسا حربيا يزن 50 كيلوغراما، أطلقه حزب الله اللبناني تسبب بمقتلهم.

    وعجت شوارع البلدة الدرزية بآلاف المشيعين بعضهم كانوا على شرفات المنازل، وحمل آخرون صورا كبيرة للضحايا. وردد المشيعون المراثي الحزينة.

    قبل انطلاق الجنازة، تجمع الأهالي ومعظمهم من النسوة الثكالى اللواتي يرتدين الأسود ويغطين رؤسهن بمناديل بيضاء حول النعوش التي تمت تغطيتها بملاءات بيضاء ووزعن فوقها الورود.

    وفي دار البلدية وتحت أشعة الشمس الحارقة، تجمع الزعماء الدينيون للصلاة على الجثامين.

    – حداد –

    بالنسبة لفادي محمود الذي يعمل في قطاع البناء فإنها “المرة الاولى التي يحدث فيها شيء كهذا هنا”.

    وأضاف محمود (48 عاما) لوكالة فرانس برس “مجتمعنا متماسك للغاية وهؤلاء الأطفال هم أطفال كل البلدة”.

    وشهدت البلدة الدرزية حدادا وتوقفا تاما للحياة إذ أغلقت المحال التجارية أبوابها فيما أقيمت نقاط تفتيش عند مداخل قرى الجولان.

    وعن حالة التوتر التي كان يعيشها سكان البلدة منذ اندلاع الحرب في غزة قال ليث (42 عاما) ويعمل كممرض  “نشعر بالقلق كل ليلة، كل يوم، كل دقيقة، هذا حالنا منذ عشرة أشهر”.

    وأضاف “دائما هذا هو الوضع، والآن أصبح أسوأ، كل شخص تراه هنا يشعر بالقلق طوال الوقت، نحن حزينون للغاية، فقدنا أطفالا كانوا يلعبون كرة القدم”.

    ووفقا لدائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، يقطن نحو 20 ألف درزي مرتفعات الجولان بينهم 11500 في مجدل شمس وحدها.

    وترفض نسبة كبيرة من سكان البلدة الحصول على الجنسية الإسرائيلية.

    – “منع تصعيد الوضع” –

    في الملعب الذي شهد الغارة، يمكن رؤية السياج الممزق والدراجات المتفحمة الملقاة على الأرض.

    ووصل مسؤولون إلى الملعب بينهم أعضاء في الكنيست لتقديم التعازي كما أجاب بعضهم على أسئلة الصحافيين. وكان من بينهم زعيم المعارضة يائير لبيد.

    وكان هجوم يوم السبت الأكثر دموية الذي يستهدف المدنيين منذ الهجوم الذي شنته حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول على جنوب إسرائيل وأشعل حرب غزة.

    ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) في السابع من تشرين الأوّل/أكتوبر في قطاع غزّة، يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل شبه يومي.

    وخلال القصف المتبادل بين اسرائيل وحزب الله، أسفر التصعيد عن مقتل 523 شخصاً على الأقل في لبنان بينهم 104 من المدنيين على الأقل، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات حزب الله ومصادر رسميّة لبنانيّة.

    وأعلن الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 22 عسكرياً و24 مدنياً.

    بالنسبة لزياد (63 عاما) فإن “الجميع يفضل منع تصعيد الوضع. يريد الناس بأن يمكثوا في منازلهم ويحزنوا، هذا هو المطلوب بدلا من المبالغة في رد الفعل”.

    ولم تستطع الطالبة أماني الصفدي (22 عاما) أن تخفي قلقها.

    وتقول “أرى أن الأمر تجاوز قدراتنا، انا خائفة جدا”. مشيرة إلى سكان البلدة لم يتوقفوا عن سماع دوي الانفجارات خلال الأشهر العشرة الماضية.

    أما سيلينا قبلان فوصلت لدعم قريبها سلمان الذي كان قرب ملعب كرة القدم عند وقوع الغارة.

    وتقول “ربما كان لدينا أمل بنسبة 10 في المئة (بأن يتحسن الوضع)، لكن الآن لم يعد لدينا” أمل.

    وتضيف “نشعر بأننا محاصرون، الشعب الدرزي طيب … نحن مدنيون”.

    وفي الملعب أيضا، تم وضع 12  كرسيا تمت تغطيتها باللون الأسود في إشارة إلى عدد الضحايا إلى جانب كرة قدم، في مشهد دفع العديد من المارة إلى البكاء.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحسين قاووق: أنا والكوثراني حنصلّي بالقدس!
    التالي اني أتّهم الصاروخ
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz