Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اغتيال كمال مدحت كما تقرأه الاجهزة الامنية اللبنانية

    اغتيال كمال مدحت كما تقرأه الاجهزة الامنية اللبنانية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 مارس 2009 غير مصنف

    الشفاف – بيروت – خاص

    توقفت مصادر امنية لبنانية عند اغتيال كمال ناجي المعروف ايضا باسم “كمال مدحت”، مساعد ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان عباس زكي، ورأت انه من فعل فلسطيني متضرر من الدور الذي يلعبه مدحت على الساحة الفلسطينية عموما وفي جانب العلاقات الفلسطينية اللبنانية تحديدا.

    في التفاصيل، عرضت المصادر الامنية اللبنانية لكيفية حصول الاغتيال فقالت انه تم بواسطة عبوة ناسفة تم تفجيرها عن بعد وضعت في “ريكار” للصرف الصحي عن كوع شديد الانحراف في منطقة عازلة بين القوى الامنية الفلسطينية والجيش اللبناني.

    وتضيف ان وجود الثلاثي الفتحاوي زكي وابو العينين ومدحت كان مقررا من قبل، في جلسة مصالحة بين عائلات مختلفة من “فتح” نتج عن خلافاتها وقوع قتيلين وعمل الثلاثي على مصالحة العائلات وتم الاتفاق على إقامة مجلس صلح في اليوم الذي قتل فيه مدحت.

    وتضيف المصادر الامنية اللبنانية ان السفير عباس زكي غادر مقر المجلس قبل عشر دقائق من التفجير وان سيارته عبرت الطريق نفسه الذي اغتيل عليه مدحت، مما يؤكد ان المقصود بالتفجير هو كمال مدحت وليس السفير عباس زكي، لانه كان بامكان المنفذين قتل زكي بنفس الطريقة.

    وربطت المصادر الامنية اللبنانية بين اغتيال مدحت والدور الذي كلفه به رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس لجهة تنظيم وضع السلاح الفلسطيني في لبنان انسجاما مع توجهات السلطة الفلسطينية بضرورة نزع فتيل هذا السلاح من ساحة السجال اللبناني. خصوصا وان كمال مدحت كان يتمتع بصدقية في الشارع الفلسطيني ولدى السلطة اللبنانية وكان القادر على إنجاز هذا الامر ميدانيا وانه قطع شوطا كبيرا في هذا الاتجاه.

    وتضيف ان اتفاقا بين الجانبين الفلسطيني واللبناني كان قاب قوسين او ادنى من الاعلان عنه، ويتضمن إنشاء لواء من الشرطة الفلسطينية يعمل بإشراف الجهات الامنية اللبنانية ويتولى امن المخيمات ويتم تسليم السلاح الفلسطيني خارج المخيمات وضبطه في داخلها باشراف الشرطة الفلسطينية وبالتنسيق الكامل مع السلطات اللبنانية. وبناءً تتوقف المخيمات الفلسطينية عن كونها بؤرا امنية وملاذا آمنا للفارين من وجه العدالة، لبنانيين او غير لبنانيين، فضلا عن كونها ورقة يتم استغلالها من قبل هذا الفريق اللبناني او ذاك.

    وتشير المصادر الامنية اللبنانية الى وجود متضررين من هذا الاتفاق على الساحة الفلسطينية، والى قوى اقليمية تعتبر ان وضع المخيمات الفلسطينية في لبنان هو خارج نطاق صلاحيات السلطة الفلسطينية، وان هذه المخيمات قابلة للتحول الى “نهر بارد” آخر في اي لحظة في وجه الدولة اللبنانية والسطة الفلسطينية على حد سواء، والى ان هؤلاء يقفون وراء اغتيال مدحت لانه الوحيد الذي كان قادرا على المضي قدما في تنفيذ هكذا اتفاق.

    وتختم المصادر الامنية اللبنانية الى ان اغتيال مدحت رسالة في اتجاهين: الاول فلسطيني ومعناها ان اي اتفاق مع السلطات اللبنانية بشأن السلاح الفلسطيني في المخيمات او خارجها ليس من اختصاص السلطة الوطنية الفلسطينية منفردة، وان مخيمات لبنان لا تتبع السلطة.

    والرسالة الثانية موجهة الى السلطة اللبنانية ومفادها ان أوان طرح مسألة السلاح الفلسطيني خارج المخيمات لم يحن بعد، وان المغدور كمال مدحت ليس الجهة الصالحة لمعالجة هذا الامر.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهلوسات صحوة الموت: الإصلاح حسب فقه النصر والتمكين
    التالي نداء زغرتا – الزاوية 2009

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.