Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اضطهاد المسلمين بأنغولا: “شائعة” أساسها طرد “أجانب” بتهم “إرهاب” و”تهريب”!

    اضطهاد المسلمين بأنغولا: “شائعة” أساسها طرد “أجانب” بتهم “إرهاب” و”تهريب”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 مارس 2014 غير مصنف

    


كشفت مصادر خاصة أن الحملة التي تعرّضت لها أنغولا قبل أشهر بتهمة مكافحة الدين الإسلامي وهدم مساجد المسلمين ربما كانت على صلة بقرارات اتخذتها الدولة الأنغولية ضد نشاطات أفراد، بينهم إيرانيون، وأعضاء في حزب الله في البلاد، خلال العامين الماضيين. وقالت أن الحملة انطلقت بعد طرد عدد يقرب من ٥٠ شخص ما بين إيراني وأعضاء في حزب الله وتجميد حساباتهم المصرفية.

    وقال مصدر آخر أن المشكلة بدأت بعد طرد عضو في حزب الله انتقل من البرازيل إلى أنغولا مع شركاته بغرض إقامة تجارة تبادلية بين مخدرات أميركا الجنوبية والألماس الأنغولي. وأشارت المصادر إلى أن صوراً نشرتها “قناة العالم” الإيرانية لمسجد زعمت أنه تم هدمه في أنغولا يُرجّح أن تكون صوراً جزئية لتفجير مسجد شيعي بالعراق بدليل وجود أشجار نخيل في الصورة !

    وكانت أنغولا قد نفت صحة ما أشيع حول قرارات ضد المسلمين. وفي ٢٦ نوفمبر ٢٠١٣، صرح مانويل فرناندو مدير المعهد الوطني للشؤون الدينية التابع لوزارة الثقافة لوكالة الصحافة الفرنسية “ليس هناك حرب في أنغولا على الإسلام ولا على أي ديانة أخرى”.

    وأضاف ردا على ردود الفعل الغاضبة في العالم الإسلامي في أعقاب نشر تصريحات أدلت بها وزيرة الثقافة روزا كروز اي سيلفا في هذا الخصوص في الآونة الأخيرة “ليس هناك أي توجه رسمي لهدم أو إغلاق أماكن العبادة أيا كانت”.

    ونفى سفير أنجولا بالقاهرة، أنطونيو داكوستا فرنانديز، ما تردد عن قيام بلاده باضطهاد المسلمين، وهدم المساجد، مؤكدًا أن أنجولا بلد « ديمقراطي » يقبل في أرضه كل الديانات.

    « منذ استقلال بلادنا منذ 38 عامًا، وهي تفتح أبوابها لكل الانتقادات، ولكل من يريد أن ينشئ منشآت دينية بشرط وجود التصاريح اللازمة »، مضيفًا أنه « قبل استقلال أنجولا لم يتواجد بها أي مسلم، والآن ومنذ اللحظة الأولى بعد حصول أنجولا على الاستقلال تم تشييد 57 مسجدًا في أنحاء متفرقة منها ».

    وعلّق بقوله : « كيف يكون هناك اضطهاد للمسلمين في أنجولا، ونقوم بإرسال طلابنا للدراسة في الأزهر؟ »، مؤكدًا أن بلاده « علمانية » ودستورها « يؤكد أنها دولة قانون وتحترم الحريات الدينية »..

    طرد ١٤٠ أجنبياً بتهم “الإرهاب” و”تبييض الأموال”

    وحسب خبر نشره “الشفاف” في ٢٧ سبتمبر ٢٠١١، اقدمت انغولا الثلاثاء على طرد 140 اجنبيا من بينهم 16 لبنانيا للاشتباه بضلوعهم بالارهاب وتبييض الاموال، بحسب ما افاد مسؤول في الحكومة لوكالة فرانس برس.

    وقال فريتاس نيتو رئيس مكتب الهجرة الاجنبية في انغولا “لقد تم طرد هؤلاء الاجانب من انغولا بسبب وضعهم غير القانوني وبسبب تهم بتبييض الاموال والارهاب”.

    واوضح ان هذه الخطوة اتخذت “لحماية المصلحة الوطنية وضمان الامن الداخلي لدولة انغولا”.

    واضاف ان الشرطة حققت كذلك مع اربعة مواطنين لبنانيين اخرين وتعتزم طردهم قريبا.

    واستقطبت انغولا منذ انتهاء الحرب الاهلية الطويلة فيها العام 2002 عددا كبيرا من الاجانب الراغبين في الاستفادة من الازدهار الاقتصادي العائد الى انتعاش قطاع النفط وتجارة الالماس.

    وكان موقع “العربية” قد نقل عن فارس سبيتي، المعروف بلقب “أبو علي” وبأنه رئيس الجالية اللبنانية في البلاد تلميحه إلى “إمكانية وجود “من يرغب بالاستفادة بطريقة ما من نشر شائعات بأن الإسلام مهدد فيها” !

    كما نقلت “العربية” عن صاحب مطعم “الدار” بلواندا، اللبناني علي ذيب، قوله : “بالعكس، فمنذ شهرين تم تدشين مسجد كبير في لواندا بعد بنائه من تبرعات المسلمين فيها، ونحن كلبنانيين تبرعنا أيضا” مضيفا عن اللبنانيين بأنهم يعملون في أنغولا بالتجارة العامة والمطاعم الموجود منها أكثر من 15 بلواندا وحدها، كما بتجارة الماس والبناء.

    وانتهت المصادر إلى أن ما قامت به أنغولا ضد أفراد مشبوهين لا يختلف عما قامت به دول خليجية مسلمة أبعدت رعايا دول مسلمة أخرى لأنها اعتبرت أنهم يسيئون إلى أمنها الوطني !

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنساء المرحات: نساء الألوان في مؤتمر الحوار الوطني
    التالي ترشيح جميل السيد سفيراً في «الأونيسكو» كاد يطيح بحكومة جزر مارشال

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.