Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»استطلاع “غَمان”: فقط 15% ينوون بشكل “قاطع” المشاركة في انتخابات إيران

    استطلاع “غَمان”: فقط 15% ينوون بشكل “قاطع” المشاركة في انتخابات إيران

    0
    بواسطة شفاف- خاص on 19 فبراير 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    ● حزب خاتمي يقاطع.. وبعض الإصلاحيين يشاركون بورقة بيضاء

     

     

    أجْرى مركز “غَمان” للإستطلاعات ومركزه في هولندا (گمان/Gamaan.. بمعنى يُخَمِّن)، استطلاعا لمعرفة موقف الإيرانيين من المشاركة في الإنتخابات البرلمانية وانتخابات مجلس الخبراء والتي ستُجرى في 1 مارس القادم.

     

    وأُجرِيَ الاستطلاع في الفترة من 31 يناير حتى 7 فبراير، وشمل 58 ألف شخص من داخل إيران، وركّز على الأفراد المتعلّمين فوق 19 عام، ما يعني 90% من السكان الكبار.

    وبيّنت بعض نتائج الاستطلاع أن 15% من الإيرانيين ينوون بصورة قاطعة المشاركة في الإنتخابات، بينما يرفض 77% المشاركة، فيما هناك 8% لم يحددوا موقفهم بعد.

    كما أوضحت النتائج أن 39% ممّن شاركوا في الإنتخابات البرلمانية السابقة (قبل 4 أعوام) قرّروا عدم المشاركة في انتخابات مارس. وقال 65% ممن سيصوّتون لأول مرة إنهم لن يشاركوا، فيما أكد 27% من هؤلاء بأنهم سيشاركون.

    وحين تم سؤال المستطلعين “إذا أُجْرِيَ استفتاء اليوم، هل ستقول نعم أو لا للجمهورية الإسلامية؟”، أجاب 75% بـ”لا للجمهورية الإسلامية”، فيما قال 16% “نعم للجمهورية الإسلامية”، و9% قالوا “لا نعلم”.

    وقال 33% من المستطلعين، نعم لتغيير الأوضاع في إيران عن طريق “الاحتجاجات”، فيما قال 13% بأنهم يفضلون التغيير عن طريق “الإنتخابات”. ورفض 33% من المستطلعين الطريقين، الاحتجاجات والإنتخابات، واعتبروا أنهما غير مؤثّرَين في إحداث التغيير. ومن المثير أن 60% من المستطلعين قالوا “لا لتغيير النظام”، فيما أيد 40% “تغيير النظام”. وكان 60% من الإيرانيين قالوا في استطلاع أُجرِيَ العام الماضي إنهم يؤيدون “تغيير النظام”.

    على صعيد الاستطلاعات الرسمية للنظام في إيران، فإن المشاركة في الانتخابات ستكون في أدنى مستوياتها منذ وصول نظام الجمهورية الإسلامية إلى السلطة.

    وأعلن حسن مسلمي نائيني، رئيس “الجهاد الجامعي”، الذي يشرف على مؤسسة استطلاعات الرأي “إيسبا”، أن 27.9% فقط من المواطنين قالوا إنهم سيشاركون بشكل قاطع في الانتخابات.

    وحسب “إيسبا”، أكد 36% أنهم لن يشاركوا على الإطلاق.

    وقال 6.8% من المشاركين في الإستطلاع إن هناك احتمالية منخفضة للمشاركة في الانتخابات، في حين قال 7.4% إن هناك احتمالية كبيرة لمشاركتهم، ولم يتخذ 9.21% من المواطنين قرارا بعد بهذا الشأن.

    لذلك، وفق الإستطلاعين، الرسمي وغير الرسمي، من المتوقّع أن تسجل هذه الانتخابات أدنى نسبة مشاركة في تاريخ نظام الجمهورية الإسلامية.

    يقول بعض المراقبين إن النظام ومن أجل مواجهة مخاوف التراجع الكبير في المشاركة، فإنه عمد إلى استغلال لعبة الأعداد الكبيرة من المرشحين وتوظيفها في رفع نسبة المشاركة، بخاصة في المدن الصغيرة والأرياف التي تتراجع فيها المواقف الأيديولوجية والسياسية والاجتماعية.

    من جانب آخر، تراهن السلطة لرفع نسبة المشاركة، حسب هؤلاء المراقبين، على الجدل الدائر بين القوى الإصلاحية حول المشاركة بالحد الأدنى والتي تعتمد على بعدين أساسيين: الأول يقول بإمكان تشكيل لوائح غير مكتملة من الأسماء التي يعتقد بأنها تمثل القوى الإصلاحية ودعمها والاقتراع لها، والثاني في الدعوة التي أطلقها بعض الإصلاحيين إلى المشاركة في الانتخابات تحت عنوان “الاقتراع السلبي” بالورقة البيضاء، مع إدراك هذه القوى بعدم قدرتها على إحداث فارق. إلا أن الهدف الأساس من وراء كل ذلك لدى هذه القوى هو الحفاظ على استمراريتها في الحياة السياسية والمساعدة في خروجها من دائرة الاتهام بالمقاطعة التي تضعها في مواجهة مباشرة مع النظام.

    وكان حزب “وحدة الأمة الإيراني”، وهو أحد أهم وأكبر الأحزاب الإصلاحية الذي يتزعمه الرئيس الأسبق محمد خاتمي، أعلن قبل عشرة أيام مقاطعة الانتخابات.

    وذكر بيان لأمانة المجلس المركزي للحزب أنه “ليس لدينا مرشح ولا ندعم أي مرشح للانتخابات البرلمانية المقبلة”. وأضاف البيان أن هناك “عدة أعضاء، بينهم عضوان في المجلس المركزي لهذا الحزب، سجلوا في الانتخابات البرلمانية، لكنهم اضطروا على الفور إلى الاستقالة من الحزب”.

    وبَرَّر الحزب خطوة مقاطعة الانتخابات بعدم “إجراء انتخابات حُرّة وتنافسيّة وفعّالة من قبل المنظّمين للانتخابات البرلمانية”.

     

    Iranians’ Attitudes Toward the 2024 Elections

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفلسطين وخيار التسوية التاريخية (١): البرنامج الوطني ومسألة الوحدة الوطنية
    التالي فيديو قصف “الغازية”:  مثل مرفأ بيروت إنفجار “نووي”  بمستودع حديد!!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz