Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»ارفعوا أيديكم عن سوريا

    ارفعوا أيديكم عن سوريا

    0
    بواسطة فيصل عباس محمد on 26 ديسمبر 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    الولي الفقيه:

    بالتأكيد أنتَ نصف فقيه في دينك، ولكنك جاهل في السياسة وقراءة الواقع السياسي.

    في عام 2011 وبعد تعاظم الاحتجاجات الشعبية ضد نظام الأسد الابن، والذي كان يحزم أمتعته للهروب من سوريا، ضغطتَ عليه، كما ضغطتْ عليه أمُّه أنيسة قبلك، لكي يبقى – ويحمي مصالح المافيا الحاكمة ومصالحكم – ويجابه الاحتجاجات بالحديد والنار.
    أخطأتَ أنتَ وحلقتك الضيقة في حساباتكم، ورفضتم أن تدركوا أنكم تؤجلون ما ليس منه بد، وأعني الهزيمة الحتمية لنظام الأسد المتوحش، وبعد ثلاثة عشر عاماً ونيّف، ورغم دعمكم ودعم نظام بوتن الفاشي، قال الشعب السوري الكلمة الأخيرة، وهرب “أسدكم”، وتقوّض نفوذكم الرهيب.

    كان بإمكانكم توفير مليون من الضحايا وتجنب كل هذه العذابات التي لحقتْ بالشعب السوري من قتل وتهجير وتجويع وتدمير، وكان بإمكانكم توفير عشرات المليارات لكي تُصرف على شعبكم الجائع والمُهان، بدلاً من دعم العصابة الحاكمة في سوريا، ولكن قصر نظركم حال دون ذلك.

    والآن ترفضون التسليم بأن عودتكم وعودة الاستبداد إلى سوريا مستحيلة، وتوعزون لفلول النظام البائد بإثارة القلاقل … مستخدمين أدوات رخيصة من الشعارات الطائفية البغيضة، وتستخدمون نفس “الشبيحة” الذين كانوا يساعدون الأسد بقمع التظاهرات وقتل الأبرياء، ليقودوا مظاهرات طائفية الشكل وإجرامية المحتوى.

    ما تبقّى لنظامك القروسطي من “عضلات” حريّ بك أن تستخدمه ضد عدوكم المزعوم “إسرائيل”، فالمنطق الديني والإنساني – برأيي ورأي أمثالي من السوريين – يقول بأن “ثارات الحسين” و”الانتصار للخصيبي” يبدآن من القدس وتل أبيب، ولكنكم أجبن من أن تسلكوا هذا الطريق.

    ارفعوا أيديكم عن سوريا، وركّزوا على النار القادمة في البلد الذي اغتصبتم ثورته قبل حوالي ست وأربعين سنة، هذه النار آتية لا ريب فيها، وسوف تُلقي بنظامكم الدموي – رماداً – إلى مزبلة التاريخ.

    ارفعوا أيديكم عن سوريا، فقَدَرها الحرية، ولا شيء سواها… شئتم أم أبيتم.

    لتلاحقكم لعنة الشعوب التي عثتم في بلدانها فساداً – تحت شعارات زائفة – من العراق إلى لبنان واليمن … بعد سوريا. المجد للشعب السوري العظيم. المجد لشعوب المنطقة قاطبة. المجد للشعب الإيراني ولثورته القادمة.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرئيس للبنان ولكن ليس بكل الأصوات!
    التالي اسرائيل تستأنف هجماتها على لبنان قريبا؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025
    آخر التعليقات
      تبرع
      Donate
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

      wpDiscuz