Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ماذا وراء فتح روحاني لملف وفاة رفسنجاني؟
    RAFSANDJANI and Rouhani

    ماذا وراء فتح روحاني لملف وفاة رفسنجاني؟

    0
    بواسطة فاخر السلطان on 11 يناير 2018 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    الأنباء القادمة من إيران عن إعادة فتح التحقيق في وفاة الرئيس الإيراني السابق علي أكبر هاشمي رفسنجاني بناء على طلب أفراد من عائلته، الذين يؤكدون بأن جسده كان يحتوي على مستويات عالية من الإشعاعات حين وفاته، تؤشر إلى إمكانية أن يكون قد تعرض للإغتيال. لكن، لماذا في هذا الأجواء السياسية والأمنية المضطربة في إيران يتم إعادة فتح التحقيق؟ وهل يمكن لرفسنجاني أن يكون قد تعرض للإغتيال؟

     

    وصادف الثلاثاء 9 يناير الذكرى السنوية الأولى لوفاة رفسنجاني، الذي شغل منصب رئاسة إيران لفترتين متتاليتين حتى عام 1997. واعلن رسميا أن سبب وفاته إصابته بذبحة صدرية. لكن تقريراً لصحيفة “الغارديان” البريطانية قال إن “عينة دم أخذت من جسد رفسنجاني بناء على طلب ابن أخيه، بعد وفاته مباشرة في المستشفى الذي كان يحتفظ بجسده، قد اختفت من المستشفى في ظروف غامضة”. ونقل التقرير عن أحد أقرباء رفسنجاني – رفض الكشف عن اسمه – قوله إن “هناك إجماعا في العائلة بأن رفسنجاني قُتل، أو على الأقل لم يمت بصورة طبيعية”. وأضاف التقرير نقلا عن مصدر في العائلة قوله إن أناسا حذروا رفسنجاني من أن هناك خطراً على حياته، قبل وفاته.

    من جانبه، قال ياسر هاشمي، نجل رفسنجاني، إن المجلس الأعلى للأمن القومي أرسل كتاباً إلى الرئيس الإيراني حسن روحاني مطالباً إياه بإغلاق ملف وفاة والده، إلا أن روحاني رفض التقرير الرسمي حول سبب الوفاة، وأمر بإعادة التحقيق في الموضوع. وبحسب “الغارديان”، واجهت عائلة رفسنجاني قيوداً على تحركاتها منذ وفاته. واشتكت الأسرة من أن بعض وثائق رفسنجاني أخذت من مكتبه. وقالت فاطمة ابنة رفسنجاني في أكتوبر الماضي إن جهة أمنية أخذت وصيته، وأضافت: “الوصية التي تم نشرها عن طريق الإعلام الرسمي لم تكن وصية والدي الأخيرة ولا تزال وصيته الأخيرة مفقودة ونبحث عنها”، كاشفة عن أن والدها كتب وصية جديدة قبل وفاته، وأن الوصية المنشورة تعود إلى قبل 17 عاما، أي قبل اندلاع الخلافات مع التيار المحافظ، الذي أبعده عن كثير من مناصبه وصلاحياته من بينها رئاسة مجلس الخبراء. وكان رفسنجاني قد تعرض إلى ضغوط وانتقادات من التيار المحافظ إثر مواقفه حول أحداث بلاده السياسية ومنها احتجاجات عام 2009 التي اندلعت في أعقاب إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية، حيث اعتُبر رفسنجاني أحد القيادات المؤثرة في تحريك تلك الاحتجاجات.

    ويربط بعض المراقبين، بين موقف روحاني من وفاة رفسنجاني، وبين الاحتجاجات التي شهدتها المدن الإيرانية في الأسبوعين الماضيين، إذ يشير هؤلاء إلى التضييق على روحاني لمنعه من الكشف عن الأسباب التي يراها كامنة وراءها وإجباره على التركيز على العامل الخارجي في تحريكها، فقد أوردت الأنباء أن روحاني مُنع من الحديث عن الاحتجاجات على الهواء مباشرة في التلفزيون الرسمي، ووافق على أن تبث كلمته وفق ما يريد لها الرقيب أن تكون، في حين كان الرئيس الإيراني يريد – دون القدرة على ذلك – أن يتحدث مباشرة إلى الإيرانيين وأن يركز على الأسباب الداخلية المسببة لها، خاصة ما يتعلق منها بانسداد أفق تحقيق برنامجه السياسي والاقتصادي والتي جاءت بالإيرانيين إلى الشوارع محتجين على تردي أوضاعهم، إذ يربط المراقبون بين هذا الإنسداد وبين الطبيعة المركزية للنظام، والتي تمنع الرئيس من تنفيذ برنامجه إلا في إطار الثوابت التي تحددها تلك المركزية ويسيطر عليها الولي الفقيه بالاتفاق مع الأذرع السياسية والإقتصادية والأمنية الملتفة حوله وعلى رأسها الحرس الثوري.

    ويؤكد المراقبون أن ملف وفاة رفسنجاني، خاصة التكهنات بشأن مقتله بدلا من وفاته، قد يكون السلاح التفاوضي لروحاني مع رموز المركزية، للوصول إلى حل توافقي بغية الخروج من الانسداد الذي يعرقل تنفيذ برنامجه الحكومي.

    لكن، في ظل هذا السيناريو، هل يمكن لرفسنجاني أن يكون قد تعرض للإغتيال؟ إن عدم إغلاق روحاني لهذا الملف وإعادة فتح التحقيق حوله، يجعل عملية الاغتيال واردة، ومن ثم يبرر طرحها على طاولة التفاوض والبناء عليها. وعليه فإن المراقبين على موعد خلال الفترة القادمة مع العديد من الأحداث المتعلقة بهذا الملف.

     

    إقرأ أيضاً:

     روحاني أشاد بنجاح الإصلاحيين ورفسنجاني “من لا يريده الشعب أيا كان ليتنحى”!

    بيان “إنقلابي” للحرس: يا أهالي طهران الفتنة الكبرى آتية وستذوقون المرّ!

    رفسنجاني لخامنئي: من أعطاك حق أخذ كل الأسلحة وكل منابر الصلاة وإدارة التلفزيون الرسمي؟

    رفسنجاني: حظوظ بقاء العلويين في الحكم بسوريا ضئيلة جداً

    رفسنجاني: حكومة الأسد هاجمت شعبها بأسلحة كيمياوية وحوّلت الإستادات إلى سجون

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإيران… عودة الوطن الضال إلى شعبه!
    التالي قتلى في السجون جرّاء الاحتجاجات تذكّر الإيرانيين بـ”كهريزك” سيّئ السمعة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz