Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اختطفا من “بيت مري” في العام 1990

    اختطفا من “بيت مري” في العام 1990

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 مارس 2008 غير مصنف

    مع أنه “لا وجود لمعتقلين لبنانيين في السجون السورية” رسمياً، فقدوردنا من موقع “السوري الجديد” الخبر التالي الذي يكشف وجود الراهبين سليمان أبو خليل وألبرت شرفان، اللذين اختطفا من بيت مري في أكتوبر 1990، في سجن الحسكة السوري. والخبر منقول عن “اللجنة السورية لحقوق الإنسان” بتاريخ اليوم الجمعة 14 مارس/آذار.

    ونشرت جريدة “النهار” اليوم الجمعة، بتوقيع “بيار عطالله”، خبر الإفراج عن المواطن اللبناني م.ب. الذي امضى 16 عاما متنقلا بين المعتقلات السورية، الى ان انتهى به المطاف في معتقل صيدنايا حيث امضى السنين الاخيرة قبل ان يفرج عنه بعدما كان قد فقد الامل بالخروج نهائيا.

    قسان لبنانيان في السجون السورية

    كتب معتقل سابق في سجون النظام السوري أنه التقى أثناء فترة اعتقاله في محافظة الحسكة بمعتقلين لبنانيين يعود تاريخ اعتقالهما إلى شهر تشرين الأول/أكتوبر 1990 أثناء الوجود السوري في لبنان.

    وذكر المعتقل في رسالة مطولة كتبها للجنة السورية لحقوق الإنسان أنه التقى القسين سليمان أبو خليل وألبرت شِرفان عدة مرات وشاطرهما زنزانة جماعية أواخر عام 2004 وأوائل عام 2005 في سجن الحسكة، وقال أن المعتقلين من دير القلعة في بيت مري بلبنان، وقد داهمت المخابرات السورية الدير في 13/10/1990 واعتقلتهما بالإضافة إلى 20 جندياً لبنانياً التجأوا إليه من جحيم الحرب الأهلية اللبنانية.

    إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ تدين الاعتقال العشوائي والإختفاء القسري في سجون النظام السوري تطالب بإطلاق سراح كافة المختفين الأحياء بمن فيهم سليمان أبو خليل وألبرت شرفان والكشف عن مصير المفقودين السوريين واللبنانيين والفلسطنيين. وتتوجه إلى كافة أصدقاء حقوق الإنسان في سورية وحول العالم للعمل على إطلاق سراح كافة المعتقلين والكشف عن مصير المختفين في السجون السورية.

    اللجنة السورية لحقوق الإنسان

    14/3/2008


    “النهار”: رغم نفي دمشق وجود معتقلين لديهاالإفراج عن لبناني أمضى 16 عاماً في سوريا

    على رغم نفي السلطات السورية تكرارا لوجود معتقلين لبنانيين في السجون السورية ومحاولات طمس هذه القضية بكل الوسائل، افرجت السلطات في دمشق قبل شهر تقريبا عن المواطن اللبناني م.ب. الذي امضى 16 عاما متنقلا بين المعتقلات السورية، الى ان انتهى به المطاف في معتقل صيدنايا حيث امضى السنين الاخيرة قبل ان يفرج عنه بعدما كان قد فقد الامل بالخروج نهائيا.
    وفي تفاصيل الاعتقال المديد كما روى المعتقل المحرر لزواره، والتي تشبه رواية كل المعتقلين اللبنانيين في سوريا لجهة ظروف الاعتقال والتعذيب والمحاكمة الصورية امام القضاء العسكري، انه من سكان منطقة بعبدا واعتقلته مجموعة من المخابرات السورية بعد دهم منزله في احدى ليالي نيسان 1992، حيث اقتيد الى معتقل عنجر وتعرض لكل نواع التعذيب في التحقيق الاولي، لينقل بعدها الى فرع التحقيق العسكري داخل الاراضي السورية، ومنه الى جولة في كل المعتقلات السورية حيث اختبر كل ضروب المهانة والاذلال، لينتهي به المطاف في معتقل صيدنايا. والمفارقة ان الجانب السوري في “اللجنة اللبنانية – السورية المشتركة لمتابعة قضية المفقودين” كان قد نفى حديثا وجود اي لبناني في السجون السورية، ورد على مطالبات الجانب اللبناني بالتقصي عن اللبنانيين المعتقلين بأن لا لبنانيين في سجون سوريا.

    رئيس “لجنة دعم المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية” (سوليدا) غازي عاد اوضح ان اسم المعتقل المحرر م.ب. موجود في اللائحة التي اعدتها لجنة “سوليدا” والتي تضم اسماء 650 لبنانيا معتقلين لدى السوريين، سلمتها “سوليدا” بدورها الى الجانب اللبناني في اللجنة المشتركة التي لم تفض سلسلة اجتماعاتها الطويلة جدا الى اي نتيجة. واعتبر عاد ان السلطات السورية تكذب في شكل فاضح. وقال: “انهم غير جديين ويتعاملون بخبث مع هذا الملف ولا يقولون الحقيقة وينكرون كل شيء، وما هو تفسيرهم لانكار وجود اي معتقل لبناني في سوريا ثم اطلاق احدهم؟”. واضاف: “ان هذه الحادثة تؤكد بالوقائع المادية صحة موقف اهالي المعتقلين ومنظمات حقوق الانسان التي دأبت على المطالبة بتحرير المعتقلين في سوريا وكشف مصيرهم”.

    عاد، الذي اصبح خبيرا في هذا الملف عبر تعامله المستمر مع حالات الاخفاء القسري التي نفذتها القوات السورية اثناء احتلالها للبنان، دعا الحكومة اللبنانية الى حزم امرها والتوجه الى مجلس الامن والهيئات الدولية للمطالبة بنقل هذه القضية الى العدالة الدولية، من خلال تشكيل لجنة دولية او لجنة تقصي الحقائق لمتابعة هذا الملف حتى النهاية. ورأى ان “دعوة البعض الى طي هذا الملف ونسيانه ليست الحل، وان قضية المعتقلين في سوريا تختلف عن غيرها من الملفات لجهة الوقائع والاثباتات البيّنة التي يملكها اهاليهم، إن لناحية ظروف الاعتقال وتوقيته ومكانه والجهات المنفذة، او اماكن المعتقلات وتوزيعها، علما ان عددا كبيرا من اهالي المعتقلين زاروا اولادهم في السجون السورية ولا يزالون يحتفظون بتصاريح الزيارات واسماء الزنزانات، واذ بالسلطات السورية تنفي وجودهم هناك دفعة واحدة”.

    اما رئيسة “لجنة اهالي المعتقلين” صونيا عيد فدعت السلطات المعنية والقيادات في لبنان الى “الاتعاظ من الافراج عن م.ب. من السجون السورية، من اجل تبني قضية المعتقلين في السجون السورية والتعامل معها بكل جدية على انها قضية انسانية محقة لا تحتمل التسويف والمماطلة، وانه من المهم كشف مصير المختفين قسرا على يد الجيش السوري في لبنان، أكانوا احياء ام امواتا”.

    كتب بيار عطاالله

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقليئيل لـ “الراي”: الأميركيون يشترطون علينا لأي تقارُب ان نُفهم الأسد ان لا تراجُع عن المحكمة الدولية
    التالي مؤتمر ربيع لبنان 2008
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    اختطفا من “بيت مري” في العام 1990افهموها وكفى لف ودوان ان النظامين الايراني المليشي والسوري المافياوي يريدان تدمير المنطقة ونهبها. سؤال هام؟هل يرضى اي نظام شمولي دكتاتوري مخابراتي في المنطقة بجار ديمقراطي يحترم الانسان (لبنان مثلا)؟ طبعا الجواب من اي انسان عاقل وحكيم وانساني ويحب امته ووطنه يقول لا ومن سابع المستحيلات. اذا فما هو الحل في حالة وجود ثعالب وضواري؟ ضمانات من الامم المتحدة باستمرار النظام الديمقراطي الذي اختاره الشعب من ارهاب جاره (او جيرانه) الديكتاتوري المخابراتي. جيلنا الذي عاش الثورات، بدءاً من عبد الناصر والبعث، لم يزدد إلا ضلالاً وجهالة وسخفاً وتخلفاً… وعنفاً و إرهاباً واذلالا وزعيقا وشعارات… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz