Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»احمدي نجاد في طريقه الى ولاية رئاسية ثانية على الرغم من موسوي

    احمدي نجاد في طريقه الى ولاية رئاسية ثانية على الرغم من موسوي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 يونيو 2009 غير مصنف

    طهران (ا ف ب) – – يبدو الرئيس المنتهية ولايته محمود احمدي نجاد في طريقه الى شغل الرئاسة في ايران لولاية ثانية غداة الاقتراع الرئاسي الذي جرى الجمعة في طهران، بعد فرز الاصوات في حوالى 90% من صناديق الاقتراع اعلنتها السلطات بعد يوم تعبئة لا سابق له.

    وقال رئيس اللجنة الانتخابية في وزارة الداخلية كمران دانشجو حوالى الساعة 2,22 بتوقيت غرينتش، بعد فرز 87% من الصناديق المفتوحة اي حوالى 28 مليونا و909 آلاف و689 صوتا، ان احمدي نجاد حصل على تأييد 64,88% من الناخبين، موضحا ان هذه الارقام تتعلق بجميع انحاء البلاد.

    اما خصمه الرئيسي المحافظ المعتدل مير حسين موسوي الذي اعلن فوزه فور انتهاء التصويت، فقد حصل على 32,6% من الاصوات.

    ومنذ اعلان النتائج الاولية الجزئية، لم تذكر الوزارة اي ارقام تتعلق بنسبة المشاركة.

    وقال دانشجو انه يعتقد ان “مستوى المشاركة سيصل الى اكثر من 36 مليون ناخب اي نسبة تتراوح بين 75% و82%” من الناخبين.

    وصرح مجتبى سماره هاشمي المسؤول عن حملة احمدي نجاد في تصريح نشرته السبت وكالة فارس للانباء، ان “الفارق بين عدد الاصوات التي حصل عليها احمدي نجاد وتلك التي حصل عليها منافسوه يعني ان اي شك في فوزه سيعتبره الرأي العام شكلا من اشكال المزاح”.

    وسخر سماره هاشمي من اعلان موسوي فوزه. وقال ان “الاعلان المسرحي عن الفوز من قبل الذين خسروا الانتخابات هو الفصل الاخير من مشروع دعائي غير واقعي وسلبي يروج منذ ثلاثة اشهر”.

    وقد انتقد موسوي وانصاره التلاعب بالانتخابات والمخالفات التي اعترت سيرها، فيما كانت المشاركة القياسية التي لاحظتها السلطات كفيلة بدعم ترشيحه.

    وانتقد سماره هاشمي موسوي الذي وصف احمد نجاد بأنه “كاذب” حين تحدث عن حصيلته الاقتصادية. وقال ان “الفارق الذي يبلغ ملايين بين الاصوات المؤيدة لاحمدي نجاد والاصوات المؤيدة للاخرين يكشف من هو الكاذب”.

    واكد ان احمدي نجاد هو “رئيس جميع الايرانيين وعلى المرشحين الاخرين احترام تصويت الشعب وقواعد الديموقراطية وايجاد مناخ من التوافق بدلا من التوتر”.

    ونزل مؤيدو احمدي نجاد الى الشوارع منتصف الليل للاحتفال بفوزه.
    وقال بعضهم ان احمدي نجاد “عبقري”. واوضحت كمرا محمدي (22 عاما) “انني سعيدة لفوز مرشحي. انه يساعد الفقراء ويقبض على اللصوص”.

    وحصل كل من المرشحين الباقيين الاصلاحي مهدي كروبي والمحافظ محسن رضائي على اقل من 2% (0,88% و2,3% على التوالي).

    وستعلن وزارة الداخلية الايرانية نتائج الانتخابات يوم السبت.

    ويفترض ان يحصل المرشح على اكثر من خمسين بالمئة من الاصوات للفوز من الدورة الاولى للانتخابات.

    وبعيد اغلاق مراكز الاقتراع مساء الجمعة، اعلن موسوي (67 عاما) انه حقق فوزا ساحقا. لكن بعيد ذلك اعلنت وكالة الانباء الايرانية الرسمية فوز احمدي نجاد (52 عاما) بفارق كبير.

    وفي بيان تلاه على الصحافيين، قال موسوي ان فرق حملته “لاحظت في بعض المدن مثل شيراز واصفهان وطهران وجود عدد غير كاف من بطاقات الاقتراع”.

    واضاف ان “بعض مقارنا هوجمت. سالاحق وبدعم من الشعب الذين يقفون وراء هذه الاعمال غير القانونية”.
    ووسط تعبئة “لا سابق لها”، على حد تعبير وزارة الداخلية الايرانية، مدد التصويت عدة مرات.

    وفي نهاية الامر، اعلنت وزارة الداخلية في بيان اغلاق المراكز عند الساعة 22,00 (17,30 تغ). لكنها اوضحت ان الناخبين الذين ينتظرون الادلاء باصواتهم في الصفوف سيضعون بطاقاتهم في صناديق الاقتراع.

    وجرت الحملة الانتخابية في اجواء من المنافسة الحادة بين المرشحين ةكذلك في اجواء احتفالية على مستوى لا سابق له منذ انتصار الثورة الاسلامية قبل ثلاثين عاما.

    كما عكست الانقسامات العميقة بشأن مستقبل ايران بعد اربعة اعوام من رئاسة احمدي نجاد.

    ويتهم الرئيس الايراني من قبل خصومه باساءة ادارة الاقتصاد من خلال سياساته التضخمية، كما ينتقدون لهجته التصعيدية حيال الازمة المرتبطة بالبرنامج النووي واسرائيل معتبرين انها ساهمت في عزلة البلاد.

    من جهته، اشتهر موسوي الذي عاد الى الساحة السياسية بعد غياب عشرين عاما، بحسن معالجته للشؤون المالية في البلاد عندما تولى رئاسة الوزراء اثناء الحرب بين ايران والعراق (1980-1988).

    وفي واشنطن تحدث الرئيس الاميركي باراك اوباما عن “امكان تغيير” في العلاقات الاميركية الايرانية بعد الانتخابات الايرانية، كائنا من كان الفائز في هذه الانتخابات التي وتشهد منافسة حامية.

    وقال اوباما في البيت الابيض “يسرنا ان نرى ما يبدو انه نقاش حقيقي يجري في ايران”.

    من جهتها، قالت سفيرة الولايات المتحدة في الامم المتحدة سوزان رايس ان السياسة الاميركية حيال ايران وبرنامجها النووي ليست رهنا بنتائج الانتخابات الايرانية. وصرحت للصحافيين ان “السياسة الاميركية المتعلقة بايران وبرنامجها النووي لا تتوقف على من هي الادارة التي ستتولى حكم ايران”. واضافت “نحن نرى ان ايران، جمهورية ايران الاسلامية، يجب ان لا تتابع برنامجها النووي، وبرنامجها للاسلحة النووية وهذا لن تغيرها نتيجة الانتخابات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن هم مرشحو الرئاسة في ايران ؟
    التالي سمير فرنجية: الانتخابات وضعت حدا للانقلاب على انتفاضة الاستقلال

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    • بسام ياسر الشيخ على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    • عماد غانم على إلى د. رَضوان السيّد: ديمقراطية سوريا.. واستقلال لبنان! (1)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.