Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إيمانويل بونّ، المستشار الدبلوماسي، لماكرون قَدَّمَ استقالته

    إيمانويل بونّ، المستشار الدبلوماسي، لماكرون قَدَّمَ استقالته

    0
    بواسطة الشفّاف on 14 يناير 2025 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    أعلن إيمانويل بون عن مغادرته في ظل توترات، بما في ذلك مع الخلية العسكرية في

    الإليزيه

     

     

    “إيمانويل بون يحظى بثقة رئيس الجمهورية وسيتخلى عن مهامه عندما يرغب في ذلك”: هكذا رد الإليزيه يوم الأحد 12 يناير على إعلان استقالة المستشار الدبلوماسي الكبير لإيمانويل ماكرون.

     

    ليست هذه هي المرة الأولى التي يهدد فيها إيمانويل بون بترك منصبه، الذي يشغله منذ مايو 2019، وهي فترة طويلة بشكل غير عادي. ويبدو أن قراره قد اتخذ، وفقًا لمصادرنا، للاحتجاج على حادثة وقعت قبل مغادرة إيمانويل ماكرون ومستشاريه إلى لندن يوم الخميس 9 يناير. حيث تناول الرئيس العشاء مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لمناقشة الوضع في أوكرانيا والشرق الأوسط، في محاولة لتجاوز آثار “بريكست” على العلاقة الثنائية.

    في ذلك اليوم، رفض إيمانويل بون اللحاق بالوفد الفرنسي في اللحظة الأخيرة للاحتجاج على عدم إشراكه، قبل الرحلة، في إعداد مذكرة سرية أعدها رئيس أركان الرئيس، “الجنرال فابيان ماندون”. ومنذ أن انضم هذا الجنرال الطيار، الذي يتمتع بشخصية ودودة مقابل شخصية بون  المتجهّمة، إلى الإليزيه في مايو 2023، زادت تأثيراته بشكل ملحوظ، ويُقال إنه مرشح لخلافة “الجنرال تيري بوركهارد” في منصب رئيس أركان الجيش.

     

    الإرهاق والملل
    تظهر الحادثة بشكل أساسي التأثير المتزايد للعسكر في الخيارات الدبلوماسية للإليزيه، على حساب الدبلوماسيين، وذلك في خضم الأزمات الدولية، سواء كانت تتعلق بأوكرانيا أو الشرق الأوسط أو حتى السياسة الإفريقية. ورغم أن الجيش بذل جهودًا لتقليص إمدادات الأسلحة إلى كييف، وتقبّل بصعوبة انسحاب القوات الفرنسية الذي تم بشكل مفاجئ  في خضم الانقلابات في منطقة الساحل.

    من غير النادر، وفقًا لعدة مصادر، أن يقوم “الجنرال ماندون”، الذي ينسق أيضًا استعدادات مجالس الدفاع التي يترأسها ماكرون، بِتَخطُي إيمانويل بون عبر الاتصال مباشرة بمن يتعامل معهم “بون”. ولزيادة الأمر تعقيدًا، لا تشكل الخلية الدبلوماسية فريقًا متماسكًا أمام العسكريين. كما يلاحظ أحد المطلعين: “في ما يخص الشرق الأوسط، توجد آراء بقدر ما يوجد دبلوماسيون في الإليزيه”. فيما يعبر آخر عن عدم دهشته من هذه الصراعات على النفوذ، مطالبًا بوضوح خطوط اتخاذ القرار، التي لا تبدو واضحة

    .

    إعلانات بدون مشاورات
    في أكتوبر 2023، اضطر إيمانويل بون إلى تعديل اقتراح الرئيس ماكرون بشأن تشكيل تحالف دولي ضد حماس، بعد أكثر من أسبوعين من الهجمات الإرهابية في 7 أكتوبر، علماً أن المشروع كان قد اقترحه الفيلسوف “برنارد هنري ليفي”، وكان قد تم تحضيره دون التنسيق مع وزارة الخارجية.

    وكان “المُستَعرِب” إيمانويل بون، الذي يتقن اللغة العربية، قد تعرف على إيمانويل ماكرون في الإليزيه أثناء رئاسة فرانسوا هولاند، حيث شغل منصب مستشار لشؤون الشرق الأوسط. ثم تم تعيينه من قبل الرئيس الاشتراكي سفيرًا في لبنان. وبعد عامين، عقب من فوز إيمانويل ماكرون (حينمات كان “فيليب إتيان” يتولّى قيادة الخلية الدبلوماسية) تم تعيين إيمانويل بون مديرًا لمكتب وزير الخارجية “جان-إيف لودريان”.

    الشائعات المتكررة حول مغادرته للإليزيه أثارت في الأشهر الأخيرة صراعًا خفيًا على خلافته. وذُكرت عدة أسماء، أبرزها “نيكولا روش”، السفير الحالي لفرنسا في إيران، و”نيكولا دي ريفيير”، الذي يشغل منصب السفير لدى الأمم المتحدة في نيويورك ومن المتوقع نقله إلى موسكو، أو “أورليان لوشوفالييه” المدير الحالي لمكتب وزير الخارجية، “جان-نويل بارو”، والذي كان مستشارًا دبلوماسيًا لإيمانويل ماكرون في حملته الانتخابية الأولى عام 2017.

    “لوموند”

    https://middleeasttransparent.com/fr/le-conseiller-diplomatique-demmanuel-macron-presente-sa-demission/

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالضابط جوزيف عون: حاربَ “القوات” في “أدما” (1990) و”هيئة تحرير الشام” في 2017
    التالي تُمهل، أحياناً، ولا تُهمِل: إلغاء حكم براءة المتهمين بتمويل “حزب الله” الكويت
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz