Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إيران: لو لم نتدخل لترك الأسد السلطة في ٢٠١١

    إيران: لو لم نتدخل لترك الأسد السلطة في ٢٠١١

    0
    بواسطة الرأي on 11 فبراير 2018 الرئيسية

    لمن يوجّه علي آقا محمدي “رسالته”؟ للأسد؟ أم للروس؟ أم للإسرائيليين؟

     

     

    أكد عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني علي آقا محمدي، أن الرئيس السوري بشار الأسد، كان ينوي ترك منصب الرئاسة في بداية الثورة (العام 2011)، لكن التدخل الإيراني حال دون ذلك.

    وتحدث محمدي، في تصريحات نقلتها وكالة «مهر» الإيرانية، عن كواليس بداية التدخل الإيراني في سورية، وذلك عندما زار اللواء حسين همداني، الرئيسَ الأسد في دمشق، فوجده في حالة يستعد فيها لمغادرة القصر الرئاسي، وهو على قناعة تامة بضرورة رحيله عن المشهد السياسي، بعد أن كانت قوات المعارضة السورية تحاصر قصره.
    حاول همداني حض الأسد على البقاء في منصبه، وإثناءه عن قراره مغادرة الرئاسة، محاولاً طمأنته بأن الوضع سيكون أفضل لصالحه، ولا داعي للقلق.

     

    اللواء حسين همداني في أقصى يمين الصورة وسفير إيران السابق في بيروت في يسار الصورة

    وكانت الخطة، حسب ما يرويها محمدي، أن يسمح الأسد بتوزيع 10 آلاف قطعة سلاح على الشعب، وتنظيمهم، وعندها «سيتم القضاء على الخطر».
    وقام اللواء همداني بحشد ما يقارب 80 ألف عنصر سوري لدعم الأسد، تزامناً مع دخول عناصر من «حزب الله» اللبناني على الخط، لتصبح قوات النظام السوري أقوى من السابق.
    وقال محمدي: «لهذا السبب، نرى أن الجيش السوري استطاع إسقاط مقاتلة إسرائيلية»، في إشارة إلى ما جرى أول من أمس.


    ويعدّ اللواء حسين همداني من أبرز قادة «الحرس الثوري» الإيراني، ومن المقربين من المرشد الأعلى علي خامنئي وقائد «فيلق القدس» قاسم سليماني، وكان قائداً لأول فريق عسكري إيراني ذهب لدراسة وتقييم الوضع العسكري والأمني في سورية.
    وكشفت وسائل الإعلام الإيرانية، بعد مقتل همداني في سورية في أكتوبر 2015، أنه كان المهندس لمخطط تشكيل الميليشيات العسكرية لدعم الأسد. (طهران – وكالات)

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفرنسا: خصوصية كورسيكا ممنوعة من الصرف
    التالي ﺣﻮﻝ ﺟﺪل التحوّل الطائفي
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz