Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إيران: سياسة الشرطي الإقليمي في العالم العربي

    إيران: سياسة الشرطي الإقليمي في العالم العربي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 سبتمبر 2014 غير مصنف

    «ثلاثة انتصارات لمحور المقاومة في أسبوع» عنوان افتتاحية صحيفة «كيهان» الإيرانية الرسمية المحافظة بتاريخ الثالث من أيلول سبتمبر الحالي، والمقصود ما حصل ويحصل في غزة والعراق واليمن، ويدلل هذا التهليل الإيراني، بقلم سعد الله وازعي، على نظرة الجمهورية الإسلامية وطموحاتها في النفوذ والتأثير، وربما لعب دور الشرطي الإقليمي إذا تيسر لها ذلك.

    بالطبع، إيران قوة إقليمية لها مصالحها وهواجسها، لكن ممارساتها وسعيها الدؤوب للهيمنة يتحققان على حساب الدول العربية واستقرارها ووحدة مجتمعاتها. منذ الحقبة الخمينية وطموح تصدير الثورة إلى تشكيل منظومات موالية وأدوات تنفيذية لمشروع امبراطوري لم تتغير سياسة إيران العربية. ومع أن شعارات التعبئة منذ البداية ركزت على تحرير القدس، لكن المسار العملي كان تطويع العراق الجار المشاكس والوصول إلى البحر المتوسط عبر الجسر السوري، بالإضافة إلى السعي لانتزاع دور القوة الإسلامية النافذة من المملكة السعودية.

    إزاء تفاقم الوضع في سوريا والعراق والصعوبات من ليبيا إلى اليمن، تكتسح العواصف “الربيع العربي”، ويكثر الكلام عن إعادة رسم الخرائط أو ترتيبات دولية جديدة ولو تحت عنوان تحالف الراغبين ضد داعش والإرهاب. مقابل عدم تبلور صورة المشهد الإقليمي ومصير وحدة الكيانات في مستقبل منظور، نلحظ استمرار تحطيم الدول المركزية استنادا إلى طغيان عوامل التفكك والإرهاب، واتصال ذلك بمخاطر امتداد النزاع السني- الشيعي في لعبة أمم تتصل بمصالح دولية، وبمطامع الأطراف الإقليمية الوازنة أي إيران وإسرائيل وتركيا.

    تنعكس هذه الصراعات والمفاوضات الدقيقة حول الملف النووي الإيراني على مجمل أداء الجمهورية الاسلامية في كل الإقليم، وفي غضون الأسابيع القادمة لا يستبعد أن يستخدم كل طرف المزيد من أوراقه في اختبارات قوة سياسية واقتصادية وأمنية. بينما تتركز الجهود على محاربة “داعش”، يستمر الدور الإيراني النشط في سوريا والعراق مع تصاعد النفوذ الإيراني في اليمن من خلال جماعة الحوثيين وهذا ما عبر عنه محلل كيهان بوضوح: “اليمن الذي يبلغ عدد سكانه 25 مليون نسمة هو البلد الأكثر سكانا في شبه الجزيرة العربية، ونتيجة موقع بلادهم الاستراتيجي يمكن لليمنيين أن يؤثروا على كل محيطهم. ومن هنا الثورة اليمنية التي تقودها المقاومة (المقصود أنصار الله أي الحوثيين) يمكن أن تكون محركا جديدا لليقظة الإسلامية”.

    وفي نفس السياق ينسب الكاتب إلى محور الممانعة الذي تقوده طهران ما أسماه إنجازات “المقاومة الشجاعة في غزة، والانتصارات ضد داعش في العراق”. وهذا النمط من التفكير المبالغ فيه، نسمعه أيضا من المرشد علي خامنئي الذي لا ينفك عن الإشادة بالانتصار التاريخي لغزة (تراجع التأثير الإيراني في القطاع أمام النفوذ التركي والقطري)، ويعتبر أن الغرب هو صانع الجماعات الإرهابية، ولكن ممثليه ينسّقون في العراق مع واشنطن وهذا واقع منذ 2003.

    أما رئيس السلطة التشريعية علي لاریجانی فقد أشار إلى الأمن المستدام في إیران الإسلامیة قیاسا لبعض دول المنطقة، وقال “إن المنطقة تشهد في الوقت الحاضر أوضاعا خاصة مثل سوریا واليمن والعراق، ولذا فعلی الجمهورية الإسلامیة العمل علی إرساء الأمن في هذه المنطقة”. وهكذا يظهر أن إيران الإسلامية لها نفس طموح إيران الشاه، أي لعب دور الشرطي الإقليمي دون طمأنة الآخرين أو التشاور معهم، ويمر ذلك عبر استخدام قسم من الشيعة العرب، وبعض الحلفاء كوقود في صراع تدميري.

    رغم مكاسبها في اليمن، تلقت إيران صفعة في العراق سرعان ما تأقلمت معها وأعطت الانطباع بأن إزاحة نوري المالكي لا تعني إزاحة نفوذها، ومع أن الجنرال قاسم سليماني أوكل الملف للجنرال حسين همداني، لكن سرعان ما ظهر الأخير علنا بعد فك الطوق عن آمرلي بفضل الإسهام المباشر للحرس الثوري الذي حظي بالإسناد الجوي للشيطان الأكبر سابقا.

    وفي سوريا يستمر الجنرال سليماني بقيادة العمليات ونجدة النظام غير آبه بمقولة الاستنزاف التي روجتها واشنطن، وفي موازاة سعيها لإتمام صفقة الشراكة مع إدارة أوباما تحت غطاء مفاوضات الملف النووي، لا تتراجع طهران عن طموحاتها الإقليمية. ومن الأصوات الجديدة المروجة لذلك الخبير الفرنسي جيل كيبيل الذي يعتقد أنه في حال “استعادة إيران لموقعها في محفل الأمم، ربما ستعود عندئذ للعب دور شرطي المنطقة”. هكذا إزاء الانقلابات العميقة في الشرق الأوسط، تنكشف أوراق اللاعبين الغربيين في استرضاء طهران مكافأة لها على نهجها الإقليمي الهجومي، فيما يبدو العالم العربي أكثر من أي وقت مضى في حالة انعدام وزن، إذا لم تستيقظ الأطراف الفاعلة قبل فوات الأوان.

    khattarwahid@yahoo.fr

    أستاذ العلوم السياسية، المركز الدولي للجيوبوليتيك- باريس

    العرب

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزعيم “المرابطون” يحيّي ذكرى شهداء “القوات”!
    التالي أفريقيا السوداء التائهة منذ استقلالها

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.