Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إنتخابات العراق: المالكي وعلاوي في الطليعة وثلث مقاعد الأكراد لـ”التغيير”

    إنتخابات العراق: المالكي وعلاوي في الطليعة وثلث مقاعد الأكراد لـ”التغيير”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 مارس 2010 غير مصنف

    (الصورة: أنصار قائمة “التغيير” الكردية يحتفلون بحصول قائمتهم على حوالي ثلث مقاعد الأكراد في البرلمان العراقي الجديد)

    مع بدء ظهور نتائج الانتخابات العراقية نشطت المساعي على جبهة الاكراد من اجل رأب الصدع بين الرئيس العراقي جلال طالباني ونيشروان مصطفى الذي انشق عن حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة طالباني من اجل توحيد الصفوف لمواجهة نتائج الانتخابات.

    وتشير المعلومات الواردة من العاصمة العراقية الى ان العمل جار على عقد لقاء بين الرئيس طالباني ومصطفى في خلال 48 ساعة على ابعد تقدير في ضوء المعطيات التي تشير الى ان حركة نوشروان مصطفى قد تحصد ما بين 15 الى 20 نائبا كرديا من 65 نائبا كرديا في البرلمان العراقي ما يعني قرابة ثلاثين في المئة من النواب الاكراد.

    مصطفى كان واجه الرئيس طالباني بقوله ان الطالباني عندما انشق عن الملا مصطفى البرزاني، وهو الزعيم التايخي للاكراد، برر الانشقاق بالقول لن الملا تخلى عن العشيرة من اجل العائلة. واضاف مصطفى متوجها للطالباني “اما انت فتخليت عن العشيرة والحزب والسليمانية من اجل العائلة”. ويضيف مصطفى في حديثه مع الرئيس العراقي ان طالباني ليس الملا مصطفى البرزاني وان نوشروان لا يقل شأنا عن الطالباني، وتاليا فهو قادر على الإنشقاق عن حزب الطالباني.

    هذا على الجبهة الكردية، اما في سائر العراق فقد اظهرت النتائج الاولية الى الآن تقدم لائحة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على سائر اللوائح المنافسة.

    مراقبون متابعون لسير الانتخابات العراقية شرحوا اسباب تقدم المالكي بالقول ان الاخير نجح في تحويل التصويت لشخصه وأدائه الحكومي، وهذا ما برز من خلال تسمية لائحته بـ”دولة القانون”. فعمل المالكي على استبعاد الاقطاب من لائحته، فكان هو القطب الوحيد في هذه اللائحة مستفيدا ايضا من عدم اتضاح الصورة الانتخابية في اللوائح المنافسة خصوصا لائحة “المجلس الاعلى” التي تشكلت من مجموعة من الاقطاب يسعى كل منهم الى الى زيادة حجمه في اللائحة على حساب الصالح العام للائحة، خصوصا ان من بين من ضمتهم لائحة “المجلس الاعلى” مشاريع مرشحين لرئاسة الوزراء من بينهم عمار الحكيم رئيس “المجلس الاسلامي الاعلى” و رئيس الوزراء الاسبق ابراهيم الجعفري ونائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي وهمام حمودي واحمد الجلبي وجميع هؤلاء من الطامحين لتولي منصب رئاسة الوزراء.

    ويضيف المراقبون ان قائمة عمار الحكيم قد لا تكمل مسيرتها بعد بروز نتائج الاختيار المفتوح الداخلي، ما يعني مثلا سقوط مرشحين في ارقام نتائج التصويت المفتوح بينما قد ينجح هؤلاء الراسبون على المستوى العام.

    وفي مقابل لائحة المالكي، هناك لائحة رئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي الذي استفاد بدوره من قرار هيئة المساءلة والعدالة منع صالح المطلق من الترشح للانتخابات. فبقي علاوي الرقم واحد على اللائحة ما أمن له تصويتا مقبولا قد يحوله إلى المنافس الفعلي لرئيس الوزراء نوري المالكي.

    مراقبون للانتخابات تحدثوا عن عمليات تزوير سبقت يوم الاقتراع واستندت الى تشتيت اصوات الاخصام قام بتنفيذها عدد من المدراء العامين من الموالين للرئيس المالكي. ويضربون مثلا نقل 250 ناخب من الدائرة العاشرة في الناصرية من الموالين للمجلس الاعلى الى اماكن تصويت اخرى، الأمر الذي حرم لائحة المجلس الاعلى من تحقيق غلبة في هذه الدائرة التي تضم الف ناخب.

    عراق ما بعد الانتخابات؟!

    التساؤل الابرز الذي يطرح نفسه بعد صدور النتائج يتمثل في امكان عودة المالكي لتولي منصب رئاسة الوزراء خصوصا وانه متقدم في الانتخابات.

    المراقبون اعتبروا ان هذا الامر لم يحسم للمالكي بعد في ضوء الرغبة الاميركية باستبعاده عن منصب رئيس الوزراء. ويشيرون الى ان الاميركيين يعملون على إقامة تحالف بين اياد علاوي وعادل عبد المهدي يحمل علاوي الى رئاسة الوزراء وتولي الشأن السياسي في حين يتولى عبد المهدي الملف الاقتصادي.

    ويعتبر الجانب الاميركي ان الثنائي عبد المهدي- علاوي نجحا في التجربة الحكومية التي جمعتهما في وزارتي الداخلية والمال حيث نجح عبد المهدي في اعادة الاعتبار للدينار العراقي وقوته الشرائية وعمل على إعادة جدولة ديون العراق في مهلة شهرين وأنقذ البلاد من الافلاس إضافة الى دوره الاقتصادي التشريعي في اكثر من مجال.
    فهل ينجح المسعى الاميركي في جمع الثنائي عبد المهدي وعلاوي؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشرق يتمايل: ما قبل بركان
    التالي النقد الأخلاقي لنظرية ولاية الفقيه المطلقة (2-2)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.