Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إلى سمير جعجع: رسالة النواب السابقين اندراوس، سعيد، فتفت وعَلّوش

    إلى سمير جعجع: رسالة النواب السابقين اندراوس، سعيد، فتفت وعَلّوش

    0
    بواسطة الشفّاف on 26 أبريل 2024 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    اخترنا يافطة د. فارس سعيد أثناء انتخابات 2022 (أعلاه) لأنها تحمل الشعار الأساسي الذي يميّزنا ويميّز النوّاب السابقين الأربعة عن مشروع “القوات اللبنانية” التي دعت لمهرجان “معراب” اليوم السبت: شعار “رفع الإحتلال الإيراني عن لبنان”! لكن يُمَيِّزنا، أيضاً، رَفضُنا لقانونِ انتخاب “ملّي” يتمسّك به د. سمير جعجع. وتمسّكنا بلبنان 10453 كيلومتر مربع كوطن نهائي لكل اللبنانيين، كلهم بدون استثناء. ورفضنا لدعوات “عائلة الرياشي” (“ملحم أند كومباني”) لتعديل الصيغة اللبنانية أو تقسيم لبنان أو “فدرلته”. حينما يكون الوطن تحت الإحتلال، فأنت لا تبحث في تعديل “الصيغة” أو الدستور أو “اللامركزية”! ولا يكون هَمُّك “قياس الأوزان السياسية” بين الأحزاب المسيحية!

    بيار عقل

    *

     

    الجمعة 26 إبريل, 2024

    بيروت 

    حضرة الدكتور سمير جعجع، رئيس حزب القوات اللبنانية المحترم

    الرفاق في القوات اللبنانية

    تحية وبعد،

    نتوجه إليكم بالتقدير لمبادرتكم في الدعوة لعقد اجتماع يجمع وجوه المعارضة للتلاقي وللحوار والاتفاق على موضوع تنفيذ القرار 1701. وننتهزها مناسبة للتذكير بأننا تمنينا وسعينا منذ زمن لعقد هكذا لقاء، للتوافق على ورقة وطنية جامعة بشأن القضايا والمسائل التي تهم اللبنانيين. ولذا، فإننا نتوجه إليكم بهذه الرسالة لشرح أسباب عدم مشاركتنا في اللقاء الذي دعوتم إليه نهار السبت القادم في مقر القوات اللبنانية العام بتاريخ 27 نيسان 2024.

    أولاً:   على الرغم من أهمية تطبيق مندرجات القرار 1701 من أجل درء مخاطر حرب إسرائيلية مفتوحة على لبنان، إلا أننا نعتبر أن هذا القرار هو قرار إجرائي صدر نتيجة حرب تموز 2006، فأتى القرار لوضع حد لتلك الحرب، لكن القرار لم يتم تنفيذه كما ينبغي، وبالتالي لم يؤد إلى إعادة السيادة إلى لبنان وما نراه اليوم من ترد خطير في أوضاع لبنان وصل إلى حد الانهيار الكارثي على كافة الصعد لم يكن فقط بسبب عدم تطبيق القرار 1701 ليس من قبل إسرائيل، وأيضاً من قبل حزب الله، بل كذلك بسبب استمرار اختطاف لبنان ودولته وقرارها الحر لمصلحة إيران وعن طريق حزب الله.

    ثانياً:   إن الاجتماع للضغط لتطبيق القرار 1701 من قبل لبنان لن يغير شيئا في المعادلة القائمة، وقد يؤدي تطبيق القرار بشكل قسري أو غير توافقي إلى ارتداد الحزب في الحالتين للإطباق على الداخل كثمن لعدم استطاعته تحقيق نصر في ساحة المعركة.

    لذلك فما على اللبنانيين الآن إلاّ الالتفاف حول اتفاق الطائف، والتأكيد على الالتزام به، وهو الذي يشكِّل الركيزة الدستورية للقرارات الدولية 1559، 1680 و1701 وعلى كون لبنان وطن نهائي لجميع أبنائه وبحدوده المعترف بها دولياً، والتي تشكلت عند إعلان لبنان الكبير. هذا علماً أنّ الدستور ينص على حل جميع الميليشيات بكافة أنواعها، وعلى حصر استعمال السلاح والقوة بقوى الدولة الشرعية لوحدها ومن دون أي شريك، محلي الانتماء أو تابع لأي دولة أو قوة إقليمية أو دولية.

    ثالثاً:   إننا نعتبر أن المعركة اليوم هي معركة استقلال وتحرير القرار الوطني من التسلّط الذي تمارسه إيران عن طريق حزب الله.

    رابعاً:  إن معركة التغيير السياسي التي يتكلم عنه البعض على شاكلة تغيير الصيغة أو الطلاق أو تعديل الدستور ليست إلاّ إلهاءات تتسبب بتسعير الخلافات الداخلية لدى القوى السيادية في لبنان وتضعف وحدة القوى الساعية للاستقلال. كما أن أي مسعى بالوسائل المتبعة لتعديل أو تغيير الدستور، سيؤدي بحكم موازين القوى القائمة إلى ما هو أدهى مما يعاني منه الآن، ويكون عندها انصياعاً لاستقواء الجهة المسلحة.

    خامساً: إن معالجة مواضيع النازحين السوريين هي بدايةً مسألة وطنية يجمع عليها جميع اللبنانيين، وتبدأ معالجتها بضبط الحدود مع سوريا، ومن ثم القيام بإجراءات محلية لإعادة ضبط وتنظيم هذا النزوح ووضعه تحت السيطرة من خلال ممارسة قيادية ومصممة تتولاه الدولة والقوى الشرعية اللبنانية والحكومة اللبنانية بالتعاون والتنسيق مع الأشقاء العرب وأصدقاء لبنان والمؤسسات الدولية.

    المؤسف أنّ ما يحدث اليوم من تنافس شعبوي سيدخل الأمور في متاهة الفعل وردات الفعل، والوضع جاهز محلياً لهذه الممارسات، وربما يتم الإعداد له لتحويل سعينا للاستقلال إلى مواجهة طائفية عنصرية.

    سادساً: نحن وبكل محبة واحترام، على كامل الاستعداد للتعاون مع الجميع لتوحيد القراءة السياسية في ظل أوضاع اقليمية خطيرة، قد تكون انعكاساتها على كل لبنان كارثية.

    سابعاً: إن اجتماع القوى السيادية يجب أن يكون من خلال صيغة تؤدي إلى مشاركة الجميع في صنع القرار وصياغته على أساس الالتزام باتفاق الطائف وتجنب السعي لتغيير صيغة الدستور.

    ثامناً: إن الدعوات لطرح اللامركزية الموسعة اليوم، ومع أنها من مقتضيات الدستور، إلا أنها في هذه اللحظة تثير جدلاً لا طائل منه قد يلهي اللبنانيين عن الإشكال الأساسي بكون لبنان فاقد للسيادة، كما أنه سيستدرج فئة من اللبنانيين إلى طرح الانفصال الكامل على أساس استحالة العيش معاً.

    بالختام، وكما ذكرنا، نحن على استعداد لأي لقاء في المستقبل الذي نرجوه قريبا حول النقاط التي ذكرناها في هذه الرسالة.

    مع كامل المحبة والاحترام.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعودة إلى «حرب الظل» بين إسرائيل وإيران!
    التالي “أغبياء جاهلين”: طلاب “برنستون” رفعوا عَلمَ حزبٍ خَطفَ زميلَتهم!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz