Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إلى أين تتجه مصر؟

    إلى أين تتجه مصر؟

    2
    بواسطة سامي بحيري on 5 يونيو 2008 غير مصنف

    كان من الواجب نشر الصور المرافقة لهذا المقال بدون أى تعليق، الصورة المرعبة فى عام 2008 لمجموعة من الخيام السوداء المتحركة أشبه بدمى لأحد قصص كافكا المأساوية، مجتمعة فى مدينة المنيا بصعيد مصر، ولا أدرى ماذا تحمل تلك الخيام فى ايديها، ولا أستطيع أن أقول أيديهن لأننى غير متأكد إن كانوا هم، أم هن!! ولست أدرى ماذا يرفعون أويرفعن فى أيديهن أو أيديهم (لافرق)، هل هى نبابيت إستعدادا لقتال الكفار على باب السيدة عائشة رضى الله عنها، أم أنها عيدان قصب حيث تنتشر زراعته فى صعيد مصر، وأنهن (وأمرى لله) فى طريقهن إلى حفلة تنكرية لمص القصب، ولكن كيف سيستطعن مص القصب وهن بهذا الزى الغريب، وهناك أيضا صور فتيات مصريات يشتركن فى مسابقات الجمال ولا يخشين إبداء الجمال والذى خلقه الله سبحانه وتعالى، والله جميل يحب الجمال، وايضا وضعت بعض صور المرأة المصرية عندما وصلت إلى أعلى مرتبة وهى أن تكون ملكة مصر، من حتشبسوت إلى نفرتيتى وكليوباترا وحتى شجرة الدر، فما الذى يحدث فى مصر وكيف تراجعت المرأة بهذا الشكل القبيح؟

    إن إخفاء المرأة بهذا الشكل ماهو إلا محاولة لوأد المرأة مثلها مثل وأد المرأة أيام الجاهلية، وبدلا من دفن المرأة فى رمال الصحراء يتم دفنها فى تلك الخيمة السوداء القبيحة والمرعبة، وقريبا سوف يطلع علينا (طالبان) المصرية وسوف يقومون بإغلاق مدارس البنات، ومنع المرأة من العمل، ثم يتم رجم المرأة الخاطئة فى إستاد القاهرة بعد صلاة الجمعة وقبل مباراة الأهلى والزمالك كما كان يحدث فى أفغانستان أيام طالبان قبل مباراة فريقى كاندهار وكابول!! إن إستستلام أجهزة الأمن المصرية لظاهرة النقاب وما تحمله من عواقب أمنية وإجتماعية خطيرة لهو دليل على ضعف تلك الأجهزة وأنها أغفلت مهمتها الأساسية وتفرغت لحماية كراسى الحكم، حتى أننى عرفت أن هناك أقسام بوليس وافقت على إصدار بطاقات هوية مصرية لفتيات منقبات، وهذه نكتة أمنية، وكم مرة سمعنا عن لصوص يتخفون فى زى النقاب، وفى زيارتى الأخيرة إلى مصر لاحظت أن معظم المتسولات المصريات فى الطريق يرتدين النقاب، وآخر حادثة كوميدية هى قصة الرجل الذى إرتدى النقاب ووقف فى طابور النساء لأنه كان أقصر من طابور الرجال، وتم ضبطه من قبل أمرأة وذلك عندما رأت شعر يده الغزير ظاهرا من كم جلبابه الحريمى، وتم الإمساك به من قبل المواطنين، وعندما جاء البوليس ضحكوا على الحادثة، وقالوا للمواطنين أن البوليس لا يستطيع القبض عليه لأنه لا توجد هناك أى شئ يجرم أن يرتدى رجلا النقاب!! وكان أن إكتفى المواطنون بإعطائه علقة ساخنة أسوأ من العلقة التى أخذها حرامى فى مسجد!!


    مصر بطبيتعتها دولة متدينة منذ آلاف السنين و مصر هى من أوائل البلاد التى إكتشفت فكرة الإله الواحد منذ أيام أخناتون، وأى محاولة لإيهام المصريين بأن أن يكونوا أكثر تدينا هى محاولات خبيثة وجاءت من وراء الحدود وتحديدا من الأعراب، وعلى رأى المصريين:”ده إحنا إللى إخترعنا الأديان!!” وبرغم أن ديانة الإله الواحد بدأت من مصر إلا أن هذا لم يمنع المصريين من الإستمتاع بحياتهم فترى كل أنواع الفنون تؤديها المرأة المصرية من غتاء وموسيقى ورقص ورسم ونحت، إن هبة السيسى ملكة جمال مصر هى حفيدة نفرتيتى وتكاد ترى التشابه بينهما، أما هؤلاء النسوة (إن كانوا حقا نسوة) والذين يختفون خلف تلك الستارة السوداء لا يمتن بصلة إلى نفرتيتى ولا إلى هبة السيسى، إن على كل رجال الأمن والحكومة والكتاب ورجال الفن التصدى لتك الظاهرة قبل أن تستشرى أكثر من ذلك، ونستيقظ على البيان الأول يقرأه علينا أمير المؤمنين عكرمة إبن حلزة، وتصبح تلك الخيمة السوداء هى الزى الرسمى لنساء مصر، لقد خسرنا موقعتى الحجاب والجلباب فلا تخسروا موقعة النقاب!!

    samybehiri@aol.com

    مصر سنة 2008 بعد الميلاد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمصريون محاصرون بين الثقافتين العربية والغربية
    التالي طوارئ مصر.. والربع العربي المُعطل!
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    امراءة
    امراءة
    17 سنوات

    إلى أين تتجه مصر؟
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    زي زوجات النبي هو خيمةسوداءقبيحة؟؟؟
    قل موتوا بغيظكم
    ابشر يا ديوث

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    إلى أين تتجه مصر؟
    شيء محزن إلى ما آلت إلية الأوضاع في بلد الفن والثقافة والمرأة الجميلة عبر التاريخ ,سامي يطالب تحرير المرأة المصرية من الخيمة العربية , والآخر لازال مصر يحكي لنا ما هي المشاريع المستقبلية لإخوان المسلمين في مصر , إلى أين يا فلاسفة الإسلام لقد وصلنا إلى نقطة الصفر , المرأة تحولت إلى دودة بلا اسم بلا وجه بلا عيون .

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz