Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إعتصام جماعة أحمد جبريل في بيروت سبق الصدام بين الجيش والمتظاهرين في البداوي

    إعتصام جماعة أحمد جبريل في بيروت سبق الصدام بين الجيش والمتظاهرين في البداوي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 يونيو 2007 غير مصنف

    أحداث اليوم المؤسفة في شمال لبنان، والتي سقط فيها 3 قتلى فلسطينيون بدأت بالخبر التالي:

    نفذ نازحو مخيم نهر البارد اعتصاما في قاعة “روضة الشهيدين” في مخيم برج البراجنة (في بيروت) تحت شعار “حقنا في العودة الى المخيم”.

    وقد تحدث خلال الاعتصام عضو لجنة المتابعة لعودة النازحين كمال منصور و مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة رامز مصطفى الذي اشار الى “ان هذا التحرك يأتي في سياق التحضير لمسيرة كبرى للنازحين من مخيم نهر البارد الى ديارهم المؤقتة، حتى يحين العودة الكبرى الى فلسطين”. وقال “اننا ضيوف في لبنان ونقدر الشعب اللبناني قيادة وجيشا في استضافتنا حتى العودة الى فلسطين”. مؤكدا “ان الجبهة لا تقوم بتهريب الاسلحة والعناصر في مواقعها في البقاع”.

    أي أن عملية المواجهة مع الجيش اللبناني بدأت بتحريض وتنظيم “الجبهة الشعبية-القيادة العامة”، بزعامة أحمد جبريل. وهذا الجبهة معروفة بولائها المطلق للنظام السوري، وبعمليات تهريب المخدرات وتبييض الأموال التي تقوم بها. ولم يُعرَف عنها إهتمامها بـ”الشؤون الإنسانية” للفلسطينيين.

    وقد يكون هذا معنى تصريح منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، بعد سقوط 3 قتلى، الذي أعلن فيه تضامنه مع الجيش اللبناني واتهم عناصر “فوضوية” بالمسؤولية عما حدث.

    ماذا حدث في البداوي، وأدى إلى سقوط 3 قتلى؟

    حسب الوكالة الوطنية للأنباء:
    أفاد مندوب “الوكالة الوطنية للاعلام” في الشمال راشد فتفت ان المئات من الفلسطينيين من رجال ونساء واطفال من النازحين من مخيم نهر البارد الى مخيم البداوي، هاجموا بعد ظهر اليوم حاجزا للجيش قرب مصفاة طرابلس داخل البداوي وانهالوا على عناصره بالسباب والشتائم وحاولوا اقتحام الحاجز في اتجاه مخيم نهر البارد، فحاول الجيش منعهم وطلب منهم التراجع والعودة الى اماكنهم الا انهم لم يمتثلوا وأكملوا، مما اضطر الجيش الى اطلاق النار في الهواء بداية فلم يتراجعوا عندها اطلق الجيش الرصاص في اتجاه الارض فسقط عدد من الجرحى توفي منهم اثنان هما محمد الجندي وحسام محمد مزيان.

    ثم تدخل عدد من شبان البداوي من اللبنانيين لمؤازرة الجيش، فحصل اشتباك بالايدي بين المهاجمين وابناء البداوي. وقد حضرت سيارات الصليب الاحمر اللبناني ونقلت المصابين الى المستشفيات.

    وقبل ذلك، قد صدر عن قيادة الجيش البيان التالي:
    بتاريخ اليوم، تظاهر عدد من الاشخاص, انطلاقا من مخيم البداوي واقدموا على قطع الطريق العام بالدواليب والعوائق مطالبين بالعودة الى مخيم نهر البارد.

    عملت قوى الجيش جاهدة لانهاء هذا التحرك سلميا لكنها لم تلاق اي تجاوب من قبل المحتجين الذين حاولوا اجتياز الحواجز العسكرية من دون الامتثال للانذارات المتكررة من قبل عناصر الجيش, كما لم يهابوا اطلاق النار التحذيري بعدما شكل اندفاع المتظاهرين المزودين بالعصي والآلات الحادة تهديدا اكيدا لسلامة تلك القوى.

    ان قيادة الجيش الضنينة بكل نقطة دم تراق من أي فلسطيني شقيق, تهيب بالاخوة الفلسطينيين التنبه انه ليست بهذه الطريقة تكون العودة الى المخيم سيما وان المنظمة الارهابية لا تزال تصادر المخيم وتتمادى باستهداف مراكز الجيش ولم ترضخ لنداءات الاستسلام المتكررة, وكي لا تشكل عودتهم من جديد دروعا بشرية للارهابيين وبالتالي مصدر خطر عليهم, تدعوهم الى المزيد من الصبر وضبط النفس حتى انهاء هذه الحالة الشاذة وتأمين العودة الكريمة لهم والشروع بإعادة بناء ما تهدم”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوزير الدفاع الايطالي: اسـتهداف الاسبان عمـل سلفيين أو فرقة شذت عن “حزب اللـه”
    التالي كسر الجليد السوري ـ الإسرائيلي: ما يطرأ سريعاً يتطاير أسرع!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.