Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إعتداء على أروى عثمان و10 ناشطات: ثورة اليمن ضد النظام أم ضد النساء؟

    إعتداء على أروى عثمان و10 ناشطات: ثورة اليمن ضد النظام أم ضد النساء؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 1 مايو 2011 غير مصنف

    ناشطون يمنيون يحذرون من انتشار ’ثقافة طالبان‘ بين جماعات المعارضة

    فيصل دارم من اليمن لموقع الشرفة

    2011-04-29

    حذر سياسيون وحقوقيون في اليمن من انتشار ثقافة طالبان بين الثوار في ساحات التغيير والحرية والتي تهدد مستقبل الدولة المدنية التي يناضلون من أجل تحقيقها.

    وتأتي هذه التحذيرات بعد تعرض 11 ناشطة وحقوقية للضرب المبرح بالأيدي والأرجل وأعقاب البنادق على يد عناصر من اللجنة الأمنية لشباب الثورة ولجنتها المنظمة وأفراد من الفرقة أولى مدرع.

    وكانت النساء قد خرجن في تظاهرات يوم السبت، 16 نيسان/أبريل، احتجاجاً على دعوة الرئيس علي عبد الله صالح المعتصمات في المدن اليمنية إلى عدم الاختلاط مع المتظاهرين من الرجال.

    وقد شهدت هذه الحادثة إدانة واسعة من مختلف الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، من المعارضة والموالاة.

    وانتقد الدكتور محمد عبد الملك المتوكل، عضو المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك المعارض، في تصريح له يوم السبت، 23 نيسان/أبريل، الاعتداء، معلناً أنه سيمتنع عن حضور اجتماعات المعارضة حتى يتم اتخاذ إجراءات ضد المتورطين في الحادثة.

    وطالب المتوكل بتقديم اعتذار للناشطات وتشكيل لجنة للتحقيق في الحادث لمعاقبة الجناة.

    وأشار إلى أنه “بدون اتخاذ هذه الإجراءات، فإننا سنكون فقدنا جميعاً مصداقية ما نسعى إليه من حرية وديموقراطية واحترام لحقوق الإنسان وبذلك نفقد احترامنا للذات”.

    وأضاف المتوكل في حديث للشرفة “إن ملامح اليمن الجديد ترسم في ساحات التغيير والحرية وأية تصرفات تصادر حقوق الآخرين يجب رفضها والوقوف لمعالجتها وإلا فإنها ستكون حجر عثرة أمام الدولة الحديثة المنشودة”.

    وأضاف أن ثقافة التشدد والسلفية، أو كما سماها “ثقافة طالبان”، يجب رفضها وتغييرها، في إشارة إلى حزب الإصلاح (الإخوان المسلمين) الذين يشكلون النسبة الأكبر في شباب التغيير.

    ودعت الناشطات الحقوقيات الـ11 اللواتي تعرضن للضرب والإهانة اللفظية والجسدية أحزاب اللقاء المشترك مجتمعين وحزب الإصلاح بوجه خاص إلى ضبط سلوك عناصرهم في الساحة ومحاسبة الذين قاموا بالاعتداء عليهن، بحسب ما جاء في بيان لهن يوم 17 نيسان/أبريل.

    وقالت إحدى المعتدى عليهن، أروى عثمان وهي ناشطة حقوقية وصحافية، في حديث للشرفة إنها لن تتنازل عن حقها في مقاضاة الذين اعتدوا عليها وزميلاتها وإنها سوف تتقدم ببلاغ للنائب العام رغم الاعتذارات التي قدمت لهن في ساحة التغيير، ورغم الاعتذار الذي قدمه ياسين سعيد نعمان رئيس المجلس الأعلى للقاء المشترك.


    ووصفت عثمان الاعتداء بأنه “مروع”، مؤكدة أنه يشوه الجهود التي يبذلها المتظاهرون من أجل التغيير السياسي.

    وذكرت “إنه ليس الأول ولن يكون الأخير وهو يشوه نقاء ثورتنا وتحقيق أهدافها ببناء دولة مدنية حديثة يسودها القانون والمواطنة المتساوية والحقوق والحريات”.

    وأكد فهد المنيفي، من ائتلاف شباب الثورة، “إن الائتلاف قد شكل لجنة تحقيق، كما أننا قد تقدمنا باعتذار رسمي للنساء في ساحة التغيير”.

    وأضاف أن سبب المشكلة هو اشتباه بعض أعضاء اللجنة المنظمة بأن “الناشطات مندسات خاصة وأن بجوارهن بعض الصحافيين الرجال. وبالتالي تم التعامل معهن على هذا الأساس”.

    وكرر المنيفي اعتذاره للناشطات مشدداً على أن ما حصل “كان خطأ سيعملون على تلافيه”.

    وكانت الصحافية هدى العطاس من بين المتظاهرات اللواتي تعرضن للضرب أيضاً، كما شهدت على الاعتداء على عثمان.

    فرَوت الاعتداء قائلةً “أثناء الاعتداء، قام رجال من لجنة التنظيم وهم ملتحين بضربنا حتى سقطت أروى عثمان أرضاً وهي تقول لمن يعتدي عليها ’أنا قمت بإسعافك من الغازات السامة الأسبوع الماضي‘، إلا أنه لم يعرها أي اهتمام واستمر بالاعتداء عليها”.

    وتابعت “وعندما جاء أفراد من الفرقة أولى مدرع، استنجدنا بهم فإذا بهم يضربوننا بأعقاب البنادق واعتدوا على زملائنا الصحافيين الذين حاولوا فك الاشتباك إلا أنهم احتجزوهم”.

    وأكدت العطاس للشرفة أن ممارسات العنف والضرب لا تزال مستمرة، مشيرة إلى أنها قد تتراجع عن قرارها في مقاضاة المتورطين في الحادثة في حال أعيد ترتيب اللجان المنظمة التي يسيطر عليها شباب الإصلاح، وتم رفع الحاجز الحديدي الذي يفصل بين الرجال والنساء في ساحات التغيير، “وكأنهن في سجن”، على حد تعبيرها.

    وشددت على أنه “يجب إزالة كل الممارسات التي تهدد ثورتنا وحلمنا المشترك بدولة مدنية ذات الحقوق المتساوية للرجل والمرأة. فتصرفات السلفيين أعادت الأذهان إلى العصور الوسطى”.

    من جانبه، قال عبد الحفيظ النهاري، نائب رئيس الدائرة الإعلامية في المؤتمر الحاكم، للشرفة إن الاعتداء على الناشطات هو تغليب الفكر التطرفي المتشدد على الفكر المدني.

    وأضاف “إن هذا يذكرنا بحكم طالبان في أفغانستان وكأن ساحة التغيير بجامعة صنعاء هي كابول”.
    وأضاف النهاري أن الجماعات المتشددة تطمح إلى تحقيق ما تسميه “الخلافة الإسلامية” على حساب المشروع المدني والديمقراطي الحديث.

    وأكّد أن “ممارساتهم الهمجية والاعتداء اللفظي والفكري والمعنوي على رموز الشباب المدني لم يحدث يوماً للقيادات النسائية من قبل المجموعات التقدمية داخل ساحة التغيير”. وقال “هذا يعكس مدى الصراع بين المشروع الديني السلفي والمشروع المدني”.

    بدورها، قالت رجاء المصعبي، رئيسة المؤسسة العربية لحقوق الإنسان، للشرفة إنه “يجب تكاتف المجتمع ضد من يقومون بهذه التصرفات التي لم نسمع بها إلا في أفغانستان حيث عانت كثير من الأفغانيات ومثقفات المجتمع الأفغاني من حصر المرأة في زاوية ضيقة بحسب ثقافتهم الاستبدادية والعنصرية ضد المرأة”.

    وحذرت المصعبي من أن أي تمادٍ لهؤلاء العناصر لن يفشل فقط تطلعات الشباب بدولة مدنية بل قد يفشل ثورتهم.

    الشرفة

    أروى عثمان على “الشفاف”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمصر ما بعد سينما الأبيض والأسود
    التالي الطائفية و”الربيع العربي”
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    اليمني
    اليمني
    14 سنوات

    إعتداء على أروى عثمان و10 ناشطات: ثورة اليمن ضد النظام أم ضد النساء؟
    ايش من تحذير! ? الاصلاح بكل ثقلة وقوته وفكره الاقصائي من يسيطرون على ساحة التغيير صنعاء وتعز وساحة الحرية بكريتر عدن ونفس البلطجة يستخدموها ضد كل الشباب والذي لديهم فكر حر ومخالف وامريكا والغرب يعلمون ولذلك ثورة الشباب لم يعترف بها الغرب بسببهم نحن خائفين ومرعوبين منهم فكيف الغرب ممارساتهم في الساحات وعلى قناة سهيل فضحتهم

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz