Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إسمَع أوّل تَسجيل للنشيد الوطني اللبناني بصوت التونسية حبيبة مسيكة في 1928

    إسمَع أوّل تَسجيل للنشيد الوطني اللبناني بصوت التونسية حبيبة مسيكة في 1928

    0
    بواسطة الشفّاف on 27 أبريل 2024 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    وردنا هذا الرابط المدهش من قارئ صديق، ولا نعرف من نشره على “فايس بوك”!

     

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2024/04/C14AA840D100A9C2AF04024142217293_video_dashinit.mp4

    من موقع “ثقافة” التونسي هذه السيرة لها:

    حبيبة مسيكة قصة الحسناء التي أثارت غضب رجال الدين بسبب إسمها.. وقُتلت حرقاً على يد حبيبها

    وُلدت حبيبة مسيكة، وإسمها الحقيقي مارغريت مسيكة، عام 1903 في العاصمة التونسية، ضمن عائلة يهودية أندلسية.
    عُرفت حبيبة مسيكة بجمالها الفتان، فكان يجعل الرجال يغارون عليها والنساء يغارون منها.

    نشأتها وإكتشاف موهبتها

    منذ أن كانت صغيرة في السن، إكتشفت خالتها الفنانة التونسية المعروفة ليلى سفاز صوتها الجميل، فعلمتها الغناء والعزف على البيانو. ساعدت شهرة ليلى حبيبة خصوصاً في البلدان الأوروبية، وبشكل خاص في باريس وبرلين، وعرّفتها على العديد من المشاهير وفتحت لها العديد من الأبواب.

    من أبرز أغانيها: على باب دارك، الربيـع منور، يا محلا الفسحة، طلعت يا محلا نورها، زوروني كل سنة مرة.. وإلى جانب الغناء شاركت في العديد من الادوار المسرحية سواء في تونس أو في الخارج مع فرقة “جورج أبيض”، ثم مع فرقة “المستقبل” بإدارة محمود بورقيبة.

      كيف غيرت اسمها؟

    تتلمذت حبيبة مسيكة على يد الفنان الشهير خميس الترنان، الذي منحها إسمها أو لقبها العربي “حبيبة”، قبل أن تصبح نجمة في مجال الغناء والتمثيل والرقص وأصبح لقبها في ما بعد “حبيبة الكل”، إذ حصدت جماهيرية واسعة جداً في سنوات قليلة من حياتها الفنية.

     

    لقاؤها بالرسام الشهير بابلو بيكاسو

    إلتقت حبيبة مسيكة أو مارغريت مسيكة، في عشرينيات القرن الماضي بالرسام الإسباني الشهير بابلو بيكاسو، فانبهر بجمالها ووعدها بزيارة تونس كما وعدته حبيبة بزيارة إسبانيا، إلا أن رحيلها المبكر عن عالمنا لم يجعل لقاءهما يتكرر.

     

    حبيبها قتلها عن عمر الـ 27 عاماً

    توفيت حبيبة مسيكة التي عرفت بعدها بلقب “حبيبة الكل”، في 20 شباط/فبراير عام 1930، بطريقة صادمة ومؤسفة هزت تونس والعالم العربي كله.

    في التفاصيل عادت في ذلك اليوم المفجع إلى شقتها في شارع “ألفريد أوكران كلاي” بحيّ “لافيات” في العاصمة تونس، وهي متعبة من السّهر والعمل لساعات طويلة، فيما كان صديقها تاجر المجوهرات الشهير اليهودي – التونسي إلياهو ميموني ينتظرها أمام بوابة المبنى وهو غاضب.

    وصلت حبيبة وتناقشا بطريقة حادة، وحاولت أن تجعله يفهم أنها لا تحبّه وأنه حان الوقت لإنفصالهما إلى الأبد، إلا أن إلياهو لم يتحمل قرار حبيبة خصوصاً أنه ساهم في شهرتها ودعمها مالياً، وبنى لها قصراً صغيراً مازال موجوداً في منطقة تستور حتى اليوم، وتمتلكه الدولة التونسية وقد حولته الى دار للثقافة.

    عاد إلياهو ميموني إلى سيارته غاضبًا وحمل قارورة بنزين ودخل من جديد إلى حببية، فدخل الشقة كونه كان يمتلك المفتاح فوجدها في سريرها نائمة. سكب البنزين في غرفة النوم وأشعل النار لتموت حبيبة حرقاً. غادر هو نحو أحد الفنادق وحاول أن ينتحر، إلا أنه تم انقاذه من قبل الموظفين.

     

     

    دفن حبيبة مسيكة

    دُفنت حبيبة مسيكة في مقبرة اليهود ببورجل، المعروفة الآن بمونبليزير بالعاصمة، ولم يكن من المسموح زيارة القبر لعقود أما سبب ذلك فهو لأن رجال الدين اليهود كانوا متحفظين للغاية وكانوا غاضبين من “مارغريت”، التي حولت اسمها إلى “حبيبة”، وكيف خرجت عن العادات والتقاليد بالنسبة لهم وعاشت حياة الفن والغناء.

      فيلم عن حياتها ونقل البيانو الخاص بها الى تل أبيب

    في عام 1995 وبعد مرور سنوات طويلة على وفاتها، تناولت المخرجة التونسية سلمى بكار قصة حياة حبيبة مسيكة في فيلم “رقصة النار”، وشاركها في صياغة السيناريو الكاتب والصحفي سمير العيادي، ونفّذ موسيقاه حمادي بن عثمان. من جهة أخرى، تم نقل بيانو حبيبة مسيكة إلى معرض في تل أبيب، يضم أغراض اليهود المشهورين من ذوي الأصول العربية.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأمن خامنئي يحقِّق: فيديو رقص وغناء في حفل تخرج “جامعة الزهراء” في بوشهر
    التالي وضاح شرارة: لبنان جزء من السَلطنة الإيرانية و”الإستدخال أسوأ من الإحتلال”
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz