Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»إسرائيل حقّقت هدف إقامة «منطقة ميتة» غير صالحة للسكن بعمق 5 كلم في جنوب لبنان
    عيتا. الشعب: "وينن؟"

    إسرائيل حقّقت هدف إقامة «منطقة ميتة» غير صالحة للسكن بعمق 5 كلم في جنوب لبنان

    2
    بواسطة الجريدة on 27 يونيو 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    ذكرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية أنه بغض النظر عن نتيجة الجهود الدبلوماسية لمنع الحرب فإن تل أبيب حققت أحد أهدافها من الآن، إذ تمكنت من فرض، عبر القوة النارية، منطقة أمنية عازلة بعمق 5 كيلومترات على الحدود مع لبنان هي بمنزلة «منطقة ميتة» غير صالحة للسكن.

     

    وفي تفاصيل الخبر:

    ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن إسرائيل تسعى الى إنشاء منطقة ميتة على طول الحدود مع لبنان بعمق 5 كيلومترات. وأشارت الصحيفة الى أنه على مدى نحو 9 أشهر من الصراع المحتدم مع حزب الله، قام الجيش الإسرائيلي بتدمير مساحات واسعة من جنوب لبنان. وتضيف أن الأضرار البالغة شملت المباني والبنية التحتية والأراضي الزراعية والغابات، فضلاً عن ضرب أهداف عسكرية لحزب الله، مشيرة الى أنه في القرى والبلدات المتفرقة المنتشرة على الحدود، تمت تسوية بعض الأحياء بأكملها بالأرض.

    وذكرت الصحيفة البريطانية أن معظم الدمار حدث في ممر بعمق 5 كيلومترات شمال الخط الأزرق مباشرة، وهو الحدود التي رسمتها الأمم المتحدة بين البلدين، وذلك وفقًا لتحليل صور الأقمار الاصطناعية وبيانات الرادار والإحصاءات الحكومية، إلى جانب مقابلات مع مسؤولين محليين وحكوميين وباحثين وعاملين في الدفاع المدني وسكان.

     

    وتشير البيانات التي جمعتها «فايننشال تايمز» إلى أنه مع تعثّر المفاوضات الدبلوماسية، استخدم الجيش الإسرائيلي القوة لخلق واقع جديد على الأرض، إذ أدى القصف الجوي شبه اليومي والقصف المدفعي واستخدام الفوسفور الأبيض الكيميائي الحارق إلى جعل جزء كبير من مسافة 5 كيلومترات شمال الخط الأزرق غير صالح للسكن. وتلفت الى أن الأضرار البنيوية والتدهور البيئي والضرر الاقتصادي شكلت شريطاً من الأرض يشبه «المنطقة العازلة» التي تريد إسرائيل إقامتها في لبنان.

    وتضيف أنه رغم أن محاولات التفاوض على اتفاق يتضمن انسحاب حزب الله من الحدود لم تنجح حتى الآن، فإن المنطقة أصبحت بحكم الأمر الواقع منطقة عسكرية، يحرسها مقاتلو حزب الله والقوات المسلحة اللبنانية وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

    الجريدة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحكمة الضائعة!
    التالي جو بايدن رجل صالح ورئيس جيد. يجب أن ينسحب من السباق
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Edward Ziadeh
    Edward Ziadeh
    1 سنة

    Edward Ziadeh
    منطقة ميتة قابلة للتوسع في المستقبل إلى 20 كلم من جنوب لبنان.

    0
    رد
    ضيف
    ضيف
    1 سنة

    نعم حدود إسرائيل مع لبنان يحميهاالجيش اللبناني ومليشيا حزب الله وقوات الامم المتحدة وجيش الدفاع الاسرائيلي والمنطقة الامنه والجدار العازل واخيرا اهل الجنوب ممن سيرفضون اي عمل عدائي ضد إسرائيل يهدم كل ما بنوه

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عطالله وهبي على خوفاً من “أرامكو 2”: المغزى من اتفاقية الدفاع السعودية الباكستانية
    • د. فارس سعيد على مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    • عبد المجيد على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • الهيرب على خارطة طريق ليبيا: مسار أم سراب؟
    • د. حسين غربية على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz