Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إردوغان أبقى الرياض تحت الضغط، وشوّه صورة ولي العهد..  لكنه تجنب المواجهة

    إردوغان أبقى الرياض تحت الضغط، وشوّه صورة ولي العهد..  لكنه تجنب المواجهة

    0
    بواسطة أ ف ب on 23 أكتوبر 2018 الرئيسية

    ربما هنالك “عقدة مخفيّة” تجعل تركيا الإردوغانية، أي تركيا التي يحكمها “إخواني”، غير قادرة على الذهاب بعيداً في موضوع خاشقجي! فالمعارض السعودي كان “صديقاً شخصياً” حسب تصريحات سابقة للرئيس التركي، وكانت تربطه علاقات وثيقة بحاشية إردوغان. تركيا ليست دولة “محايدة” مثل النمسا أو.. سويسرا!

     

    وقد فوجئ المشاهدون صباح الثلاثاء بأن قناة “العربية” قرّرت نقلَ خطاب الرئيس التركي “مباشرةً” قبل أن يتسرّب ما سيعلنه عن قضية خاشقجي. وهذا ما دفع للإعتقاد بأن هنالك “تفاهماً ضمنياً” بين تركيا والسعودية لإبقاء الخلاف ضمن حدود معينة! وينسجم هذا الإنطباع مع التحليل التالي لـ”وكالة الصحافة الفرنسية”، وفحواه أن إردوغان أبقى الضغط على السعودية بدون أن يعرّض العلاقة معها للإنقطاع، وأنه “حيّد” الملك سلمان مقابل زيادة الضغط على الأمير محمد بن سلمان أو حتى.. ضده! 

    الشفاف

    *

     

    أظهرت كلمة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بشأن قضية مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي أنّ تركيا تريد تجنب المواجهة مع السعودية والعمل من قرب مع الملك سلمان مع إبقاء الضغط على ولي عهده ونجله الأمير محمد بن سلمان، على ما أفاد محللون.

    وبدا أن اردوغان يبعد اللوم عن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، الذي تربطه به علاقة شخصية ودية، عبر التعبير عن ثقته بتعاونه لكشف ملابسات القضية، بحسب ما أضاف المحللون.

    ومن دون ذكر اسم الأمير محمد بن سلمان، استخدم اردوغان لهجة تبدو أنها تعزز الشكوك ضد وليّ العهد الشاب، والذي يعتبر الحاكم الفعلي للمملكة الغنية بالنفط.

    وطالب اردوغان بمعاقبة كل المتورطين في مقتل خاشقجي بدءا ممن أمروا بقتله وانتهاء بالمنفذين.

    وحض الرياض على كشف أي شخص متورط في الجريمة، بغض النظر عن مكانته.

    واتهمت وسائل إعلام تركية ومصادر تركية ولي العهد السعودي بالأمر بقتل خاشقجي، كما قالت إن مسؤولين مقربين منه تورطوا في الحادث. وهي المزاعم التي نفتها الرياض بشكل قاطع.

    وقال الباحث في المعهد الفرنسي لدراسات الاناضول جان ماركو لوكالة فرانس برس “بالنسبة لاردوغان، فإن (السعوديين) لا يزال يتعين عليهم الإجابة عن سؤالين: أين الجثة؟ ومن الذي أرسل الفريق (المكون من 15 سعوديا لقتل الصحافي)؟ وهذان السؤالان يستهدفان الأمير محمد بن سلمان أكثر من الملك سلمان”.

     

    “لن يضر العلاقات” 

    دخل خاشقجي القنصلية السعودية في اسطنبول في 2 تشرين الأول/أكتوبر لإتمام خطوات إدارية بهدف زواجه من خطيبته التركية خديجة جنكيز التي كانت تنتظره بالخارج، لكنه لم يخرج.

    وفي حين أعلنت الرياض اولا أنّ خاشقجي “توفى في شجار”، أشار اردوغان إلى قتل متعمد تم التخطيط له، في تناقض صارخ مع الرواية السعودية الاولى.

    وإذ قدّم اردوغان بضعة عناصر جديدة مؤكداً معلومات صحافية، فإنه امتنع عن الافصاح عن معلومات أساسية تم تسريبها إلى الصحافة التركية الموالية للحكومة حول قضية القتل، كما كان خطابه أقل حدة تجاه الرياض.

    وقال مدير المركز العربي في واشنطن خليل جهشان لفرانس برس إن اردوغان يريد تجنب أي إجراء قد يؤدي “لإحراق جسوره” مع الرياض.

    وتابع أنّ “العلاقة مهمة له خصوصا على المستوى الاقتصادي وبوجود استثمارات سعودية مهمة في الاقتصاد التركي، واستثمار مستقبلي تأمل فيه حكومة اردوغان“.

    والعلاقات بين الرياض وأنقرة متوترة بالفعل.

    فالعام الماضي، قدّمت أنقرة دعما ثابتا لقطر، حين قطعت السعودية والإمارات والبحرين ومصر العلاقات مع الدوحة. واتهمت الدول الاربع الإمارة الخليجية الصغيرة الغنية بالغاز بـدعم “الجماعات المتشددة” والتقرب من إيران الغريم الإقليمي للسعودية.

    كما أن الرياض تراقب من كثب علاقة الحكومة التركية بجماعة الإخوان المسلمين التي تصنفها السعودية وحلفاؤها “تنظيما ارهابيا”.

    ومع الصعوبات التي يواجهها الاقتصاد التركي بفعل ضعف الليرة وزيادة التضخم، فإن أكثر ما يهم أنقرة هو تجنب قطع العلاقات مع الرياض.

    والعام الماضي، زار نحو 500 ألف سائح سعودي تركيا، فيما تعد السعودية من ضمن وجهات التصدير العشرين الأولى لتركيا.

    وقال جهشان إنه على الرغم من أن خطاب اردوغان لم “يأتِ بأي شيء جديد”، فإن تصريحاته وضعت ما هو معروف بالفعل في “شكل متماسك”.

    وأضاف “لقد كان نوعا من الضغط على السعوديين للقيام بدورهم” إذ أنّ تركيا قامت بدورها وتحدى اردوغان الرياض “ان تتعقب أي طرف أعطى الضوء الأخضر” في العملية “الوحشية”.

    وتابع “نعم (هناك) انتقادات، بعض التحدي القانوني للسعودية لتواجه القضية، لكن دون تحدٍ يمكن أن يضر بالعلاقة” بين البلدين.

     

    “الكرة في ملعب السعودية” 

    وطالب اردوغان بمحاكمة الـ18 شخصا، الموقوفين في السعودية كجزء من تحقيقات الرياض في الواقعة، في اسطنبول.

    وقال المحلل ماركو “الكرة إذن في ملعب السعودية”، وتابع أنّها “وسيلة لمنح الملك طريقا للخروج (من الأزمة)”.

    وقالت الأستاذة في جامعة بو للعلوم في باريس جانا جبور إنّه مع ابقاء “ضجيج” الإعلام خلال نهاية الاسبوع الفائت في انتظار خطاب اردوغان، كان ذلك “وسيلة لممارسة الضغط على الرياض من أجل الحصول على تنازلات من الأمير محمد بن سلمان”.

    واعتبرت جبور إن المهمة تمت. وأضافت أنّ “خطاب أردوغان المعتدل جدا يظهر أنه تم التوصل إلى اتفاق في الساعات التي سبقت الخطاب”.

    وتابعت “مهما كان ما حصل عليه، خرج أردوغان كرابح في هذه القضية: لقد نجح في تلطيخ صورة الرياض وصورة الأمير محمد بن سلمان، وسلبهم الهيبة على المسرح الإقليمي والدولي”.

    *

    تعليقات من الفايس بوك

    Itames Enima

    https://www.facebook.com/itames.enima.7/videos/186529138896355/

    علي محمد المتفائل

    علي محمد المتفائل

    تم
    Noureddine Rwehni

    Noureddine Rwehni

    الله يرحم ووسعليه
    Mans Saab

    Mans Saab

    السلطه العليا في السعوديه لو يتخلصوا من الخوف وأكدوا عبره من تحديات معمر القدافي في زمانه يستطيعوا الخروج من هده القضيه بسلام وبدون ان يدفعوا ولا دولار …. دوله لها مكانتها الاسلاميه….واول دوله في إنتاج النفط ….ومساحتها قاره …. ولديها قوه عسكريه لابأس بها …. المطلوب خروج واحد من الساسه الكبار في المملكه … ويهدد الدول التي استغلت هده القضيه وتهدد بتغيير مسارها نحو روسيا والصين وتهدد بتخفيض النفط ….وتتخلص من حرب اليمن ….بعدها الجزيره تصمت وأمريكا تسرع التصالح وأوروبا تبقى تتودد السعوديه اما روسيا والصين يباركوا انضمام السعوديين لهم .ويكونوا على استعداد لحمايتها

     

    Anisa Isa

    Anisa Isa

    اللهم أنصره وسدد خطاه
    طال غيابه طال

    طال غيابه طال

    خرف
    Madeha Abuelhair

    Madeha Abuelhair

    ميلاد حكاية رابعه دي يااوردغان احسن اكرهك

     

    Alaa Metwaly

    Alaa Metwaly

    ظهر على. حقيقته اشتروه
    هناء ناجي

    هناء ناجي

    بعد التهديد والوعيد .. تمخض الجمل والمولود فأر..
    Nana Makhzoum
    Nana Makhzoum
    هلي عز الغوالي

    هلي عز الغوالي

    اشخر

     

    كاتم الاسرار

    كاتم الاسرار

    محاولة فاشلة لابتزاز السعودية ولكن امريكا قطعت عليه الطريق.يظل فاشل وبق فقط

    Khaled Abdelmegeed

    تجنب المواجهة يعنى جبان وخاف من أمريكا يبقى مش زعيم

    Manage

    Gamal Hashem

    Gamal Hashem

    والله فعلا مش خروووف وبس دي عبيط من عبيط

     

    أسامة القريتلي

    أسامة القريتلي

    العرب دائما مايتحدثون عن المكائد وانهم والمؤامرات وهم من يصنعون فرصها لكي يستغلون مظلومين كانوا ام ظالمين ، خنووووع دماثة ، كذب ،ضعف، عمالة خيانه غباء عجز كل هذه العوامل ولا يراد لها ان تستغل حتى حرام عليهم ان لم يستغلوها

    Jad El Dwek

    هو مين الذي فعل هذه الفرصه الا غباء السعوديه

     

    الخطيب عبدالله

    الخطيب عبدالله

    كل هذا من اجل ارضاء اسياده من اليهود والنصاره ولن تفلح الاقزام والقرده والخنازير وابواقهم النتنه…
    ﻋﺒﺪﺍﻟﻬﺎﺩﻱ قاسم قريطم

    ﻋﺒﺪﺍﻟﻬﺎﺩﻱ قاسم قريطم

    ده اصلا عثمناني كلب وحفيد مسيلمه الكداب والقس الامريكي غادر تركيا وحزاء ترامب فوق راس اردوغان

    Amgad Simu

    كلب اخواني نجس عميل امريكا نسئل لله أن ينتقم منه

     

    Adel Hassan

    Adel Hassan

    قرفنا من الحكايه الزباله دى

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلذّة الفهم
    التالي أوباما يحمل داخله «الجرح الإمبريالي» ويجسد تناقضات المجتمع الأميركي
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz