Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إبن عمّة “مهسا أميني”: قتلوها بـ”ضربة على الرأس”!

    إبن عمّة “مهسا أميني”: قتلوها بـ”ضربة على الرأس”!

    0
    بواسطة أ ف ب on 28 سبتمبر 2022 غير مصنف

    (عرفان صالح، 34 عامًا، ابن عمة مهساء أميني التي توفيت بعد احتجازها لدى شرطة الأخلاق في طهران، في قاعدة لحزب كومله الكردي الإيراني المعارض خارج مدينة السليمانية شمال العراق، في 26 أيلول/سبتمبر 2022)

     

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية)-   كانت مهسا أميني في زيارة لأقرباء لها في طهران مع أسرتها قبل بدء الجامعة حين تقاطع سبيلها مع شرطة الأخلاق لتُحتجز ثم تفارق الحياة إثر “ضربة على رأسها”، كما قال قريب لها مقيم في العراق.

     

    يروي ابن عمة مهسا، عرفان صالح مرتضائي الذي يقطن منذ عام في كردستان العراق حيث انضمّ إلى تنظيم “كومله” الكردي المسلّح المعارض للنظام في إيران، أنه تحدّث إلى والدة مهسا فور أن علم بخبر وفاتها، وأخبرته بدورها عمّا حصل يوم 13 أيلول/سبتمبر.

    يقول مرتضائي إن “مقتل زينا فتح على النظام بوابة الغضب الشعبي والتظاهرات”، مستخدماً الاسم الكردي للشابة التي توفيت عن 22 عامًا

    في منتصف أيلول/سبتمبر، ليشير إلى التظاهرات التي اندلعت على الإثر.

    في يوم 13 أيلول/سبتمبر، كانت مهسا مع أخيها البالغ من العمر 17 عاماً، وقريباتها لزيارة أماكن سياحية في طهران.

    لكن يروي مرتضائي (34 عاماً) من مقرّ “كومله” في محيط مدينة السليمانية، أن “بعدما نزلوا من محطة المترو (في طهران) وعبروا الشارع، أوقفتهم شرطة الأخلاق. واعتقلوا زينا ورفيقاتها”.

    حاول شقيقها إقناع الشرطة بالإفراج عنها، لكنهم لم يستجيبوا له. قال الشاب لعناصر الشرطة، وفق مرتضائي، “إنها أول زيارة لنا إلى طهران ولا نعرف العادات والتقاليد”، لكن ردّ عناصر الشرطة عليه بالقول “نحن نأخذها ونقوم بارشادها حتى تتعلم كيف ترتدي الحجاب”.

    لكن مرتضائي يقول إن لباسها كان “لباسًا عادياً، ترتديه كل النساء في إيران، وكانت تضع الحجاب”.

    في إيران، على النساء أن يغطين شعرهن وأن يرتدين ثياباً طويلة تصل أسفل الركبة على الرغم من أن العديد من الايرانيات لا يلتزمن تماماً بهذه القواعد.

     

     “فقدت الوعي”

    يقول مرتضائي “قاموا بضربها كما روى شهود وشقيقها. وهي حسب أقوال الشهود تعرضت للضرب بالعصي على الرأس وعلى رجليها وعلى وجهها بقبضاتهم. … أخوها شاهد ذلك، ضربوها أمامه هو يشهد بذلك”.

    أما شقيقها، فقد قام رجال الشرطة برشّ رذاذ الفلفل على وجهه.

    يوم 25 سبتمبر، حسم الناخبون والناخبات في سويسرا في مسائل مهمة شملت إصلاح نظام معاشات التقاعد، ورعاية الحيوانات، وتخفيف العبء الضريبي على الشركات.

    بعد توقيفهن، وضعت مهسا وقريباتها في سيارة الشرطة ونقلن من هناك “إلى الأمن الأخلاقي في شارع الوزارات في طهران”، وفق مرتضائي.

    “فيلم هندي”!

    تلقّت الفتاة ضربات أيضاً في سيارة الشرطة، كما يروي ابن عمتها إلى أن “فقدت الوعي”. طلبت قريباتها المساعدة من الشرطة “لأنها كانت في حالة صحية سيئة، لكن رجال الشرطة رفضوا الطلب”. وقال لهنّ أحدهم “هذه دراما هندية”.

    ويقول مرتضائي “أخبرتني والدة زينا أنها بقيت في السجن ساعة ونصف قبل أن تنقل إلى المستشفى حيث قال الأطباء إنها توفيت”. لم تشأ أم مهسا حينها أن تصدّق وطلبت أن يوضع لها الأوكسجين.

    أبلغ الأطباء الأهل أن “زينا أصيبت بضربة شديدة على رأسها”، كما قالت الوالدة له.

    وبعد ثلاثة أيام قضتها في غيبوبة، أعلنت وفاة أميني رسمياً في 16 أيلول/سبتمبر.

    وتنفي السلطات الإيرانية أي علاقة لها بوفاتها. لكن مذّاك، اشتعلت تظاهرات غاضبة ضد نظام الجمهورية الاسلامية في البلاد.

    يعتقد مرتضائي أن “ما يحدث في كردستان وفي جميع أنحاء إيران، هو غضب شعبي ضد نظام الجمهورية الاسلامية، ضد النظام الديكتاتوري”، لكنه غضب قديم “منذ فترة طويلة ضد القمع”.

    وحتى الآن، قتل العشرات في الحملة الأمنية التي تنفّذها السلطات ضد المتظاهرين. وأوقف أكثر من 1200 شخص وفق السلطات.

    وفي بلد خاضع لعقوبات أميركية ويعيش أزمة اقتصادية صعبة، خرجت موجات تظاهرات عديدة في السنوات الأخيرة.

    لكن هذه المرة “المرأة تأخذ زمام المبادرة وتشارك بفاعلية…النساء يشاركن بشجاعة في التظاهرات وينزلن إلى الشوارع ليلاً ونهاراً، وهذه هي السمة المميزة لهذه تظاهرات”، كما يقول مرتضائي.

    ويضيف “توصّل شبابنا…إلى نتيجة مفادها أنهم إذا تمكنوا من الإطاحة بهذا النظام الديكتاتوري الحاكم، فإنّ حياة أفضل تنتظرهم”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلى خطى السعودية!!: حزب الرئيس خاتمي طالب بإلغاء إلزامية الحجاب وحلّ.. “المطوّعة”!
    التالي رمزية «الشادور» في بلد جميل
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz