*
لم نفهم!
هل هنالك دولة في لبنان؟ هل هناك قوى أمن وجيش؟
وأين كان الجيش الذي يطالب رئيس الجمهورية اللبنانيين بالتبرّع له حينما كان أهالي بيروت، يوم أمس، يختبئون في الملاجئ أو ينزحون عن مدينتهم؟
الصور التي شاهدناها لم تظهر جندياً واحداً في وضع قتالي! “الجيش كان هناك”، مثلما كان “الدفاع المدني” وسيارات “الإسعاف”!
الوكالة الوطنية قالت أن رئيس الجمهورية أجرى “إتصالات” بـ”القيادات السياسية والعسكرية”!! لم تقل الوكالة أن رئيس الجمهورية، أو قائد الجيش، أعطى “أمراً” بقمع الإشتباكات بـ”القوة المسلحة الشرعية”!
وقالت أن وزير الدفاع قرّر “وقف العمل برخص السلاح”! هل نفهم من القرار أن “الأوباش” الذين اجتاحوا الأحياء المدنيّة كانوا “مرخّصين” من وزارة الدفاع؟ أم هل نفهم أن “الأحباش” كانوا “مرخّصين” من الأجهزة العسكرية، باعتبار أن “حزب الله” ليس بحاجة إلى “رخصة” لاجتياح بيروت؟
حسن نصرالله يريد “مفاعل نووي” في لبنان! “لأغراض سلمية”! مفاعل نووي لأوباش يحتلون عاصمة “وطنهم” ويعيثون فيها دماراً!
منذ حادثة “مار مخايل”، ومنذ السلوك المخزي للجيش أيام محاصرة “السرايا”، ومنذ 7 أيار، فقد المواطن ثقته بالجيش وبالدولة!
الدولة التي لا تحمي مواطنيها ليست دولة!
لكن المواطن اللبناني ليس “أعزل” وليس “مستضعفاً” كما يتصوّر أحزاب الأوباش!
الشعب الذي طرد 30 ألف جندي سوري في انتفاضته السلمية في 14 آذار 2005 أقوى من صواريخ الحزب المسلح، وأقوى من عملاء المخابرات في “المشاريع الخيرية الإسلامية”!!
لينزل اللبنانيون إلى الشارع! وليتظاهروا دفاعاً عن وطنهم، وعن كرامتهم، وعن حقّهم في الحياة الحرّة. وليتظاهروا ضد محترفي القتل والإجرام.
بين “دولة القدور الإيرانية” وعملاء رستم غزالة، وحده شعب لبنان قادر على وضع حدّ لهذا الإستهتار بلبنان وباللبنانيين.
نعم، الدولة اللبنانية الحالية هي “دولة أبو ملحم”! دولة “مخترقة”، ودولة فاقدة الإرادة! بكل قياداتها، وبكل مسؤوليها! مدنيين وعسكريين!
لكن، مرة أخرى، الشعب المدني “غير المسلّح”- وليس الجيش اللبناني- هو الذي أخرج قوات بشار الأسد من لبنان.
ومرة أخرى، هذا الشعب قادر على وضع حدّ لمهزلة الرصاص والصواريخ بين “الآلهة” في شوارع بيروت.
لقد سأم اللبنانيون من “الإحتقار” الذي يعاملهم به حزب الله الإيراني كل يوم، في قلب وطنهم!
أيها اللبنانيون تظاهروا! إنزلوا إلى الشارع!
الحزب الإيراني رفع شعار “سبعين 7 أيار”. إرفعوا شعار “إنتفاضة الإستقلال مستمرة”!
أيها اللبنانيون تظاهروا!
أيها اللبنانيون تظاهروا!
عهد كنعان ورستم غزالة قد عاد إلى لبنان.
أيها اللبنانيون تظاهروا! – متابعة المتابعة : قاوم الاستحمار يا حمار حتى أمس كان الموضوع الرئيس في (النهار) اللبنانية : اجتماع مجلس الوزراء لمناقشة تداعيات (سوء التفاهم) الذي حدث في (ابو حيدر) , فالمسألة جد مقلقة الى درجة الرعب لدى (المواطن اللبناني), والديمقراطية “الماشي حالها” تحاول الاحتواء والتطمين .. في حين كما نلاحظ من شح الاهتمام هنا وفي كل مكان في الخطاب (الاعلامي – السياسي – الثقافي :العربي : الخردوي : القائم) هي مجرد (سوء تفاهم) لا يستحق التوقف عنده ليستحق تذكره او تحليله او سبره . قمت بجولة في الساعة الاخيرة على مجموعة من المدونات (الغزاوية) لاستقراء افكار واحاسيس… قراءة المزيد ..
أيها اللبنانيون تظاهروا! 4) القتل .. والحالة الخردوية : فلسطين ثم لبنان نموذجا اول امس (الاحد) بثت كل من (الاسيوشيتد برس) و(رويترز) – الوكالتين الاعلاميتين الاولى والثانية اللتان ليس لهما (ثالث) في تغطية الخبر (العالمي) في العصر الذي نعيش – خبر ما جرى في (غزة) و(الضفة الغربية) من اعتقالات وقمع وحديث عن تعذيب سجناء في اطار المعالجة (الامريكية) للملف (الايراني), والنتيجه – بغض النظر عن التفاصيل – دخول الفلسطينيين المفاوضات في حالة (خردوية) يرثى لها .. فالحالة الفلسطينية الخردوية القائمة (بقضها وقضيضها) لا تعدو كونها (كونيا) حالة مخبرية , توضع في انابيب مخبرية ويضاف اليها المحاليل المطلوبة وتخض الخض المناسب… قراءة المزيد ..
أيها اللبنانيون تظاهروا! حقوق الإنسان أكد رئيس المجلس الإقليمي لمناهضة التعذيب ودعم الحريات وحقوق الإنسان في الشرق الأوسط الأكاديمي الحقوقي السوري خالد الخلف أن سوريا حركت دعوة قضائية ضده أمام محكمة أمن الدولة العليا الاستثنائية السورية، مشيرا إلى أن دمشق طلبت من الأمن اللبناني جلبه إلى القضاء. وقال الناشط في مجال حقوق الإنسان خالد الخلف لـ”العربية. نت” إن “الأمم المتحدة تسلمت تبليغا من الأمن العام اللبناني يطالب بالاطلاع على كل المعلومات المتعلقه به”، كاشفا عن “تلقيه طلبا من مسؤولين في الأمم المتحدة للتواري عن الأنظار حتى جلاء الصورة”. وشدد على أن “التهمة الموجهة إليه غير محقة، وهي التعرض بمقالاته للنظام… قراءة المزيد ..
أيها اللبنانيون تظاهروا! 2) القتل .. والحالة الخردوية : فلسطين ثم لبنان نموذجا القتل (Murder) : لا أصل لها في اي لغة , برزت اولا في الانجليزية الكوثية (Gothic) , وصوت الدال (d) متحول من اصوات اقل حدة وصرامة وفصل : الواو (O) والثاء (th) .. وحتى الباء المشددة (p) قبل ان ينتهي الى دال (d) لتفصل بين صوتي الراء (r) : المقلقين , المرعدين , الراعدين … والأهم الثأريين – من الثأر – , وفي سياق تحول الكلمة الى مستقرها الاخير اضيفت الميم (m) بعد الراء الاخيرة , وفصلت الرائين بواوين (oo) . الميردر (القتل) : هي اشنع انواع… قراءة المزيد ..
أيها اللبنانيون تظاهروا! 1) القتل .. والحالة الخردوية : فلسطين ثم لبنان نموذجا المقال والتعليقات ادناه تعكس شعور واعي ب (العفن) الذي يحدث , وارى في تعليق السيد (Rafael) الحل الانسب , مع انه لا يوجد حل مثالي (مناسب) أصلا .. فعلى كافة (اللبنانيين) او من تبقى منهم ان يظهروا حزما وقطعا و(سلاحا) للدفاع عن لبنان او ما تبقى منه .. اما (التظاهر) فلا اعتقد ان الشيخ بيار يرى فيه اكثر محاولة واقتراح للخروج من (العفن) , ناهيك انها محاولة ضعيفة الامكانية وضعيفة النتيجة ايضا . وصف “الفرقاء” للعالم ما حدث انه (مجرد سوء تفاهم) : سقوط (4) قتلى والعديد… قراءة المزيد ..
أيها اللبنانيون تظاهروا!
Kesh — filmer001@htomail.com
You need to learn some respect and you also need to learn how to type, I wish there was a way to report your vileness.
Regardless, the article is excellent, exactly what you would here any average Lebanese person say these days, a cry from the heart. And indeed the Lebanese must wake up again, 2005 seems like ages ago, it’s time to show the world that they will not take this Nasrallah hegemony anymore, it’s time for Cedar Revolution 2 !
to Rafael
You need to learn some respect and you also need to learn how to type, I wish there was a way to report your vileness. Regardless, the article is excellent, exactly what you would here any average Lebanese person say these days, a cry from the heart. And indeed the Lebanese must wake up again, 2005 seems like ages ago, it’s time to show the world that they will not take this Nasrallah hegemony anymore, it’s time for Cedar Revolution 2!
أيها اللبنانيون تظاهروا! هههههه طبعا كالعادة …مؤامرة صهيوصليبية على الإسلام والأمة العربية !!! انها ميليشيات وعصابات ارهابية الأحباش وحزب الله الطائفي تمّ رعايتهما من وتحت عيون المخابرات السورية الارهابية. الإثنان مجرمان منافقان يستغلان الدين لمصلحتهما وفى خندق واحد ضد الشعب والدولة اللبنانية واستقرارها والسبب الحقيقي انه ليست هناك دولة ذات سيادة تسمح ان يكون هناك احزاب او ميليشيات عسكرية ارهابية . وبما ان الامور وصلت لهذا المستوي فهل يتعين علي السائح ان يتجول بدبابة. كفى كفى نفاقاً شفاكم الله شعب الذي طرد 30 ألف جندي سوري في انتفاضته السلمية في 14 آذار 2005 أقوى من صواريخ الحزب المسلح، وأقوى من… قراءة المزيد ..
أيها اللبنانيون تظاهروا!
Rafael
I would like to say to mr Pierre, you know and we all know that the future movement have guns too and a militia and the Lebanese forces too, so no plz we don’t want to her more of your lies and bullshit, and no it wasn’t 14 march who kicked out the Syrians out of leb, it was the US, anw its better for you to keep ur mouth shut.