Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أول رئيس بلا “مكتب ثاني”: سليمان أقوى في آخر عهده!

    أول رئيس بلا “مكتب ثاني”: سليمان أقوى في آخر عهده!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 نوفمبر 2012 غير مصنف


    لفتت مصادر سياسية لبنانية إلى أن اغتيال اللواء وسام الحسن كان خسارة كبرى لرئيس الجمهورية لأنه هدف إلى حرمانه من آخر جهاز مخابرات “حكومي” يمكن له الإعتماد عليه. ومعلوم أن جهاز مخابرات الجيش (أو “المكتب الثاني” في عهود سابقة) كان تابعاً لرئيس الجمهورية مباشرةً، وكان رئيسه بمثابة مستشار يومي لرؤساء الجمهوريات. والحال ليس كذلك في “جمهورية ميشال سليمان” حيث تتوزّع ولاءات “الأجهزة” (التي تكاثرت في عهد “إميل لحّود”، تقليداً للتركيبة الموجودة في سوريا) على “أحزاب” و”تيّارات” مختلفة، أو حتى تتوزّع “الولاءات” ضمن الجهاز الواحد بين محافظة ومحافظة! وهذا وضع فريد في تاريخ الجمهورية اللبنانية!

    مع ذلك، أعربت مصادر سياسية عن اعتقادها أن الرئيس ميشال سليمان وعلى عكس الرؤوساء السابقين سوف ينهي عهده كرئيس قوي إستطاع ان يجمع حوله قوى سياسية مختلفة من مشارب متعددة.

    وتشير المصادر الى ان سليمان ومن خلال مواقفه الاخيرة خصوصا بعد إندلاع الثورة السورية والمواقف السيادية التي أعلن عنها، احرج معظم القوى السياسية من ضفتي الثامن والرابع عشر من آذار.

    مواقف “متطوّرة”!

    فقوى الرابع عشر من آذار التي طالما أخذت على الرئيس سليمان مسايرته لحزب الله ودمشق على حساب الموقف السيادي، وجدته أمامها في الموقف من النظام السوري، وفي إعلانه انه ينتظر اتصالات من نظيره السوري بشار الاسد، ليوضح ملابسات الكشف عن مخطط سماحة المملوك لتفجير لبنان، وفي إعلانه ان جريمة إغتيال اللواء الشهيد وسام الحسن على صلة بملف سماحة، ومشاركته في مراسم تشييع اللواء الشهيد ومرافقه، والقاء كلمة أثناء التشييع.

    وقوى الثامن من آذار التي لطالما اعتبرت ان الرئيس يقف في صفها، ترهيبا او ترغيباً، وجدته متخلفا عن ركب سياسة تفتيت مؤسسات الدولة التي تعتمدها هذه القوى خصوصا تيار عون ووزرائه. كما ابدى حزب الله امتعاضه من ورقة الرئيس سليمان للاستراتيجية الدفاعية التي تضع، في نهاية المطاف، سلاح الحزب تحت إمرة الجيش اللبناني وإن على مراحل.

    الرئيس سليمان بدأ يجمع حوله القيادات السياسية اللبنانية وفي مقدمها رئيس جبهة النضال الوطني وليد جنبلاط، إضافة الى البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، في حين أن أكثر من قيادي من قوى الرابع عشر من آذار يصرح او يدلي بمواقف تعبر عن توجهات الرئيس سليمان، خصوصا رئيس حزب الكتائب امين الجميل، الذي يبدو انه وجد فرصة للتملص من التزاماته في قوى 14 آذار، من دون ان يكون مضطرا للالتحاق بالعماد عون او بقوى 8 آذار.

    في آخر مواقف الرئيس سليمان، من الشأن السوري وإنقطاع الاتصالات بينه وبين نظيره بشار الاسد، قال سليمان، إنه وعندما اصدر القضاء السوري مذكرات توقيف في حق 33 شخصية لبنانية، إتصل بالرئيس الاسد مستفسرا الامر، فأجابه ان هذا الامر تدبير قضائي، وان الاسد لا يتدخل في شؤون القضاء، وإنه عندما وقع التفجير في مركز الامن القومي السوري اتصل سليمان بالاسد معزيا. في حين انه وبعد انكشاف مخطط سماحة المملوك، انتظر سليمان إتصالا من الرئيس الاسد، إلا أن هذا الاتصال لم يأت، كما ان احدا من القيادة السورية لم يتصل بالرئيس سليمان معزيا باللواء الشهيد وسام الحسن، وهو بمثابة بطل لبناني، وقائد احد افضل اجهزة الامن في المنطقة.

    ويسأل الرئيس سليمان من الذي يسعى الى القطيعة؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقميقاتي عارياً من الدعم الدولي: تغيير الحكومة على نار حامية
    التالي بانتظار “ساعة صفر” لبنانية؟: صواريخ بعيدة المدى لمعسكرات “جبريل” بالبقاع

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.