Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أوباما يمضغ العلكة أو يطالع رسائل على «البلاكبيري» أثناء الاجتماعات حول سوريا

    أوباما يمضغ العلكة أو يطالع رسائل على «البلاكبيري» أثناء الاجتماعات حول سوريا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 أكتوبر 2013 غير مصنف

    واشنطن – من حسين عبد الحسين

    ان يقول الباحث اليميني الاميركي دانييل بايبس ان السيناريو الانسب في سورية هو مواجهة مفتوحة الأمد تستنزف كلا من تنظيمي «القاعدة» و«حزب الله» اللبناني، اللذين تضعهما واشنطن على لائحة التنظيمات الارهابية، هو قول يأتي من احدى الشخصيات ذات النفوذ المحدود جدا في القرار الاميركي.

    ولكن ان يطلق رئيس موظفي البيت الابيض دينيس ماكدنو الفكرة نفسها، حسب صحيفة «نيويورك تايمز»، فهذا يعني نوعا من المصلحية اللا إنسانية في السياسة الاميركية تصل الى درجات في سلم القرار ارفع مما هو معروف.

    وكانت الصحيفة، في مقالة مفصلة حول سياسة الرئيس باراك أوباما المرتبكة حول سورية، نقلت عن ماكدنو، الذي وصفته بأنه احد اقرب المقربين الى أوباما، تساؤله حول «مصلحة الولايات المتحدة في وقف العنف في سورية».
    وقالت الصحيفة ان ماكدنو، اثناء مرافقته وفدا من الكونغرس في جولة في معتقل غوانتانامو، اعتبر ان «الوضع في سورية يمكنه ان يبقي ايران منشغلة لسنوات»، وان المسؤول الاميركي قال ايضا ان «القتال في سورية بين حزب الله والقاعدة قد يكون في مصلحة الولايات المتحدة».

    وهذه المرة الاولى التي ترد فيها عبارات من هذا النوع على لسان مسؤولين في الادارة، رغم تسريبات في شهر يونيو نقلت عن رئيس الاركان مارتن ديمبسي قوله – اثناء اجتماع لفريق الامن القومي ترأسه أوباما في «غرفة الاوضاع» في البيت الابيض – ان لا مصلحة اميركية لترجيح كفة اي من الفريقين المتحاربين في سورية. لكن ديمبسي لم يذهب الى حد وصف القتال الدائر على انه يصب في مصلحة بلاده.

    ومقالة «نيويورك تايمز» تكتسب مصداقية لا بأس بها، فمن بين كاتبيها مايكل غوردون المعروف بقربه من البيت الابيض والذي سبق ان حقق سبقا صحافيا بنشره تفاصيل الغارة التي شنتها المقاتلات الاسرائيلية ضد مفاعل الكبر النووي السوري.

    والمقالة أكدت ما سبق لوسائل اعلام عديدة، ومن بينها «الراي»، ان نقلته عن ان كلمة الفصل في الموضوع السوري هي بيد أوباما وحده، وان الاخير لا يولي الموضوع اهمية كبيرة، ويعتقد انها ورطة، وان من الافضل له الابتعاد عنها.

    في هذا السياق، اوردت «نيويورك تايمز» انه «حتى في الاوقات التي بدا فيها النقاش من اجل تسليح الثوار ضروريا، نادرا ما اعرب أوباما عن اراء محددة اثناء اجتماعات كبار اركان ادارته». ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حاليين وسابقين قولهم ان «لغة أوباما الجسدية كانت تشي بالكثير، فهو غالبا ما بدا فاقدا للصبر (اثناء الاجتماعات حول سورية)، وكان احيانا يطالع رسائله على جهاز البلاكبيري الخاص به، او يمضغ العلكة (في اشارة الى ملله)».

    واضافت الصحيفة انه «في احاديث خاصة مع مساعديه، وصف أوباما سورية على انها احدى المشاكل من الجحيم التي يواجهها كل رئيس»، وان «المخاطر (في سورية) لا نهاية لها فيما كل الخيارات (الاميركية) سيئة». وتابعت ان مواقف وافكار أوباما هذه كانت تجد صدى لها عند مجموعات اكبر من المسؤولين داخل ادارته من امثال ماكدنو ومستشار الامن القومي السابق توم دونيلو، الى درجة انه «كان يمكن قراءة موقف الرئيس من خلال توم ودينيس»، حسب مسؤول رفيع سابق في البيت الابيض.

    الا ان موقف أوباما بدأ يتغير بسبب «حملات اللوبي» التي مارسها عليه المسؤولون غير الاميركيين. ففي اثناء جولته الشرق اوسطية التي شملت اسرائيل والاراضي الفلسطينية والاردن، في مارس الماضي، التقى أوباما رئيس حكومة اسرائيل بنيامين نتنياهو، الذي حذره، حسب الصحيفة، من امكانية وقوع اسلحة الاسد الكيماوية في ايدي «حزب الله».

    واضافت «نيويورك تايمز» ان الضغط على أوباما للتدخل في سورية كان اكبر في اليوم التالي عند زيارته الاردن حيث تناول العشاء مع العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني. وكان يرافق الرئيس الاميركي وزير خارجيته جون كيري ودونيلون. وقالت الصحيفة ان 100 الف من اللاجئين، بسبب الصراع في سورية، شكلوا ضغطا على الاردن، ما حدا بالملك الاردني الى حض أوباما على القيام بدور اكبر في انهاء الحرب السورية.

    واوضحت الصحيفة: «حتى ان المسؤولين الاردنيين عرضوا على نظرائهم الاميركيين السماح لوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) باستخدام الاردن كقاعدة لشن هجمات طائرات من دون طيار داخل سورية»، مضيفة ان المسؤولين الاميركيين رفضوا هذا العرض الاردني «المتكرر».

    وتابعت الصحيفة انه مع حلول شهر ابريل، كان موقف دونيلون قد انقلب الى مؤيد لتسليح الثوار السوريين، وكذلك فعلت سفيرة اميركا السابقة في الامم المتحدة ومستشارة الامن القومي الحالية سوزان رايس بعد ان شعرت ان الاوضاع على الارض تنقلب ضد الثوار.

    ومما ورد في المقالة ايضا ان وزارة الخارجية الاميركية سبق ان حذرت البيت الابيض من امكانية قيام نظام الاسد باستخدام الاسلحة الكيماوية، وان الاستخبارات الاميركية راحت تلتقط مكالمات هاتفية بين المسؤولين السوريين حول امكانية شن هجوم كهذا، وانه قبل هجوم الغوطة في 21 اغسطس، كانت واشنطن قد تأكدت من اكثر من حالة استخدمت فيها قوات الرئيس السوري بشار الاسد هذه الاسلحة ضد مدنيين.

    واشارت المقالة الى انه اثناء الاستعدادت لتوجيه ضربة اميركية الى اهداف تابعة للأسد، ابلغ أوباما مشرعين ان 50 من الثوار ممن تلقوا تدريبات في الاردن كانوا وصلوا الى سورية لتدريب المزيد من الثوار. لكن الصحيفة نقلت عن مايكل لمبكين، المسؤول الجديد في وزارة الدفاع اثناء جلسة المصادقة على تعيينه، قوله ان هذا المجهود التدريبي لا يكفي لقلب الموازين على الارض السورية، في وقت اعتبرت الصحيفة ايضا ان ادارة أوباما لا تنوي توسيع برنامجها التدريبي للثوار وتسليمه الى وزارة الدفاع مخافة من ان يكبر تورطها في الازمة السورية فيصبح علنيا.

    نقلاً عن “الرأي” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعملية “دراكار”: من قتل المظليين الفرنسيين في بيروت في العام ١٩٨٣؟
    التالي شعبة المعلومات تملك أدلّة على تورّط رفعت عيد وعضو بحزب الله في تفجيري طرابلس

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.