Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أنْ تحيا سعيداً في فلسفتك

    أنْ تحيا سعيداً في فلسفتك

    1
    بواسطة محمود كرم on 17 يناير 2023 منبر الشفّاف

    يكذبون كثيراً أولئك الذين يريدونكَ، أنْ تحيا سعيداً لِمجرد أنّهم سعداءٌ، بمعتقداتهم وأوهامهم واستعراضاتهم وماضويّاتهم. إنّهم فقط سعداءٌ بما هُم عليه، لأنّهم لا يملكون تغييره أو تبديله أو إلغائِه. إنّهم حتّى في هذه يكذبون، لأنّهم يعتقدون بأنّها حقيقتهم المطلقة، بينما قد يرونَ الحقيقة ماثلةً أمامهم في أكثر من اتجاهٍ وأفق وطريق، ولكنّهم ينكرونها تعمّداً وتجاهلاً، ليس لأنّهم لا يريدونها، بل لأنّهم يخشوْنها. يخشوْنَ أنْ تحررهم من التزامهم بمعتقداتهم وماضويّاتهم وأوهامهم ويقينيّاتهم الجماعية، ومنقولاتهم التراثيّة.

     

     

    إنّهم لا يعرفون حتّى كيف عليهم أنْ يكونوا سعداءً، لأنّهم يظنّون أنّهم قد حصلوا عليها مسبقاً، بمجرد أنّهم قد وُلِدوا على ما وجدوا فيه آبائهم وأجدادهم. فالسعادة في حاضرهم، ليس أكثر مِن التزامٍ بماضويّاتهم ويقينيّاتهم، الالتزام الذي يفرض عليهم يقيناً ثابتاً لا يتغيّر مهما كانت الوقائع والحقائق أمامهم كثيرة وساطعة ومتعددة ورحبة. إنّهم حتّى في هذه يكذبون، لأنّهم يلتزمونَ بما ألزموا أنفسهم عليه مسبقاً ويقيناً مطلقاً، وليس بما اقتنعوا به اختياراً وإدراكاً ووعياً وتفكيراً وتفلسفاً.

    تحيا سعيداً كلّما وجدتَ نفسكَ جديداً في عقلكَ وفهمكَ ووعيك. إنّكَ هنا لا تكذب في سعادتكَ، لأنّكَ تعايشها في ذاتك، وتحياها فكراً وتفكيراً وتجدداً، وتتلمّسها عميقاً في أسلوبكَ وطريقتكَ، وفي اختياراتك واجتراحاتك وابداعاتك، وتجني من ثمارها، أجمل اللحظات التي ترى فيها ينبوعاً من صفاء الفهم، يأخذكَ حرَّاً طليقاً إلى معانيكَ وأفكاركَ وتصوّراتك. وتعرفُ في الوقتِ ذاته، أنّكَ لن تنجز شيئاً حقيقياً، إلاّ إذا كنتَ تستطيع أنْ تملكَ سعادتكَ في حريّتكَ واختيارك وفهمك. بينما أولئك الذين يتوهّمون السعادة، ويكذبون في الحصول عليها، يظنّونَ دائماً، أنّ سعادتهم في ثباتِهم على حالهم، وفي ترديد يقينيّاتهم المتوارثة، والتأكيد عليها. إنّهم لا يحاولونَ جديداً، ولا يفكرونَ جديداً، ولا يختارونَ جديداً، ولا يتعلّمونَ جديداً، إنّهم يقبعونَ في سعادتهم المتوهّمة، وكأنّها فوزهم العظيم.

    أنتَ لا تكذبُ في سعادتكَ، حين تستطيع دائماً أنْ تمنح حياتكَ بعداً عقليّاً وفلسفيّاً وفنيّاً. لأنّك تعرف أنّ الذات الإنسانية معرّضة دائماً للنكسات والأوجاع والهشاشة، ومن خلال حياتك الفلسفية والعقليّة والواقعيّة، في النظر إلى الوقائع والمجريات والتحوّلات، تستطيع أنْ تتفهّم حاجتكَ إلى أنْ تكونَ سعيداً وقويّاً وصلباً، لكي تمضي هنا وهناك. ولذلك أنتَ تذهبُ إلى يومكَ، وكأنّكَ تعيش كلّ وقتكَ الذي لم تعشه من قبل، لأنّك مسكونٌ برغبتكَ في أنْ تمنح وقتك الجديد جلّ اهتمامك، وتجعله مفعماً بالتفكّر والتفتّح والتأمّل والتجربة. إنّه وقتك الذي تعرفُ أنّه جديدك في التفلسفِ والتبصر، وهو وقتك الذي تشعر من خلاله بسعادتكَ، في كونكَ عارفاً بحالك، ومتفلسفاً في أمورك، ومتفكّراً في أفكارك، وواعياً في اختيارك وقرارك، وحرَّاً في عقلك. وتعرفُ أنّه ليس من السَّعادة، أنْ تعرفَ كلّ شيء، بقدر ما تعرفُ تماماً، كيف عليكَ أنْ تتجنّب السقوط في بلادة الأفكار وسذاجة التفكير وضحالة الفهم.

    أنتَ تحيا سعيداً، بقدر رغبتكَ الخلاّقة في حياةٍ جميلة ومضيئة ومبدعة. ولذلك تعرفُ جيّداً حاجتكَ الدائمة إلى التفلسفِ، وإلى الفنّ والأدب والفكر. إنّكَ لا تكذب هنا في سعادتك، لأنّك تسعى كثيراً إلى ذاتك، من أجل أنْ تبقى زاخرة بجماليّات الفنون الإنسانيّة، وبإبداعات الأدب والفكر الإنسانيّ. فالحياة الجميلة المتطلّعة للسَّعادة، يقابلها بالتأكيد الاستمتاع بأجمل الفنون والإبداعات الفلسفية والفكريّة، ذلك لأنّ الذات هنا تستقي فنونها في السَّعادة، من فنونها في الإبداع والتفلسفِ والتفكّر. وانطلاقاً من هذه الفكرة، عادةً لا تتردَّد في تركِ كلّ ما ليس حقيقيّاً، وتكون حازماً في ذلك، لأنّك تعرفُ واعياً، أنّ ما ليس حقيقيّاً في تكويناته الجوهريّة، وفي أبعاده وتأثيراته، لا يجلبُ لك السَّعادة، ولا يُمكن له أنْ يمنحكَ المستوى الحقيقيّ من التعالق الإبداعيّ مع أفكاركَ وتفكّراتك واجتراحاتك. إنّكَ هنا تملكُ سعادتك في ذاتك الواعية والمتبصرة، وتحيطها بعلمكَ ومتابعتك ورعايتك، ولكنّك في الوقتِ ذاته، لا تدافع عنها تعصَّباً وتزمتاً، وكأنّك قد وجدتَ فيها خلاصاً للبشرية، بل ترى فيها اجتهادك الفلسفيّ، ومستوياتك التفكيريّة، وميولك الثقافيّة.

    يحدثُ كثيراً أنّكَ تبحثُ طويلاً عن شيءٍ ما، وتحسبُ أنّ فيه سعادتك، وقد لا تعرفُ على وجه التحديد، ما هو هذا الشيء، إلى أنْ تكتشف أنّه الشيء الذي يعيدكَ سعيداً ومنشرحاً إلى ما كنتَ تفتقده دائماً. إنّها بالتأكيد غريزتك المعرفيّة في اكتشاف جديدكَ، وفي التقصَّي عن الأشياء التي تعينك مباشرةً على فهم ذاتك، من حيث إنّها مفتاح الانفتاح على الحياة والأفكار والفلسفات وطرائق التفكير. إنّك هنا لا تكذبُ في سعادتك، لأنّك تراها ماثلةً في سعيك المعرفيّ الدائم عن كلّ ما يجعل عقلك منفتحاً على جديدك واكتشافاتك، لا تركن إلى التفسيرات الجاهزة والسائدة حول السَّعادة، بل تنفتح على تجربتكَ الذاتية في البحث عن أساليبكَ الملهمة، وعن أفكارك الخلاّقة، وتدفعكَ غريزتك المعرفيّة هذهِ إلى تبنّي السؤال، سبيلاً إلى إجاباتكَ المنفتحة دائماً على فضاءات النقد واللايقين. وفي سؤالك المعرفيّ، أنتَ تؤكّد على شغفك الجميل بالحقيقة، فالسَّعادة لا تعني أبداً نفي الحقيقة، إنّما تعني سعيك الفلسفيّ إلى اختبارها وجوداً حقيقيّاً في ذاتك وعقلك، وفي تخلّقاتك المعرفية وفي تساؤلاتك وانشغالاتك الفكريّة. ولذلك تعرفُ تماماً، أنّ لا أحد سيعيش حياتك، فقط تهتمُّ مبدعاً في أنْ تعيشها وتحياها بكلّ حريّتك وشغفك ومتعتك، وتعرفُ إنّك إنْ لم تعشها هكذا، فلا معنى لها في حياتك وفي فلسفتك.

    السَّعادة في فلسفتك، تعني دائماً تحرَّرك الواعي من أوهامك. تلك الأوهام التي تحاول دائماً أنْ تجرَّد عقلك من التفكير والاختيار والقرار، وهي الأوهام ذاتها التي تجعلك معتقداً ومتعصّباً، لكلّ ما ليس لكَ حقٌّ في نقدها أو نسفها أو التخلّي عنها. إنّكَ تتحرَّر منها، لأنّك تنزع عنها القداسة الواهمة، وتعرفُ إنّكَ كلّما قطعتَ شوطاً في التحرر منها، وجدت نفسكَ أكثر قرباً من نيل حريّتك واختيارك، وأكثر معرفةً باجتراح أسلوبكَ وطريقتك في الحياة. وكم تعلم حينها إنّكَ تستطيع أنْ تهزم مخاوفك بالعقل والتفكير، وتواجهها بالفكر والمعرفة، وتدرك تالياً كم أنتَ مختلفٌ عن ما كنتَ عليه في الأمس، واسع التفكير، ومنفتح البصيرة، وطليق الفِكر، لأنّك لا تتوقّف عن ممارسة حقّكَ في التحرر من الأوهام، وفي التغيير. وفي الوقتِ ذاته تتمسَّك بحقّكَ كاملاً في تبنّي فلسفتك الذاتيّة حول السَّعادة، وإنّك في كلّ هذا، تستخلص حرَّاً تلك المعاني الجوهريّة من تجربتكَ الذاتيّة الفكريّة، في تعالقاتها المعطاءة، تفسيراً ومعنىً وأسلوباً مع مساعيكَ المعرفيّة هنا وهناك.

    وتَعي مدركاً، أنّ حقّكَ في تبنّي فلسفتك، يساوي حقّكَ في وجودك سعيداً. لأنّكَ أصبحتَ تعرفُ أنّ حقّكَ في هذا وذاك، يعادل حقّكَ كاملاً في الاختيار والقرار. إنّك سعيدٌ في فلسفتك، وفي مقابل هذا، أنتَ سعيدٌ في اختيارك، وما تريد أنْ تعرفه فلسفيّاً، تُظهرهُ حرَّاً في اختيارك وتفكيرك وأسلوبك. إنّكَ تختبر وجودكَ سعيداً، في قدرتكَ الفلسفية المعرفيّة على اجتراح اختيارك، من حيث أنّكَ في هذا المسعى، تتأكّد من أنّكَ تتعافى دائماً من اعتلالات الثقافات اليقينيّة والتلقينيّة، واعياً في الوقتِ ذاته، أنّ هذا الأمر يعكس حقيقة سعادتكَ في اختبار الحرية والاختيار. إنّك لا تكذب هنا في سعادتك، لأنّك تتلمَّسها اجتراحاً وقراراً واختياراً وأسلوباً في فلسفتك، ولأنّك لا تسير بها في طريق مسدود بالانغلاقات والاستحكامات اليقينيّة المطلقة، بل تملكُ من خلالها رؤيةً واسعة، تدفعكَ إلى رحابةٍ شاسعة.

    في فلسفتك هذهِ، تشعر أنّكَ تولد سعيداً في كلّ مرَّةٍ. لأنّك تستطيع من خلالها أنْ تُرمّمَ ما قد يتداعى منك هنا وهناك وأنت في مسعى التطلّع والانجاز. ولذلك تستطيع أنْ ترى أفكاركَ وفلسفتك، وما أنتَ شغوفٌ به، تراها كما تحبُّ أنْ تراها دائماً، باعثةً على الأمل والتأمّل والتفاني والجمال والإبداع. إنّكَ تختار سعادتك هنا، لأنّكَ تختار حرَّاً أنْ تكونَ منفتحاً على تجربتكَ في أفق الحياة الوامضة، وفي كلّ هذا أنتَ في الأساس تختبر قدرتكَ الذاتيّة على تخليص ذاتكَ من شرور الانغلاق والتعصَّب والجهل والبؤس والتراجع. وتعرفُ في الوقتِ ذاته، أنّك حينما تؤمنُ بخلاصكَ هذا، قد لا يكون كافياً أبداً، فتسعى واعياً ومتفكّراً وناقداً إلى أنْ ترى ما قد تُظهرهُ لك فلسفتك هذهِ بين الحين والآخر، على أنّه خلاصكَ الذي يمنحكَ حريّتكَ الكاملة في فهم المعنى من تخلّقاتك واجتراحاتك، وما تريد أنْ ترتبط به فكراً وتألقاً وإبداعاً وتفنّناً وجمالاً.

    أنتَ تحبُّ فلسفتك هذهِ، وتمضي في أنْ تحيا سعيداً فيها. لأنّك تمارسها وتعايشها، شغفاً وأسلوباً وتطلّعاً، وتعرفُ أنّه بمقدار ما يتوفّر من الحبّ في أفعالك وقلبكَ وأسلوبك، تتوفّر السَّعادة في تعالقاتك المميّزة توافقاً وانسجاماً مع فلسفتك. فأنتَ هنا ترى في سعادتك حبّاً، يجعلكَ أنْ تتأكّد أنّه من غير الحبّ لفلسفتك وفي فلسفتك، تنطفىء في أعماقك الرغبة والشغف والحلم. وتعلمُ أيضاً إنّكَ في هذا المعنى تحديداً، حين تؤمن بالحبّ خلاصاً في فلسفتك، تستطيع أنْ تستشعر في إنسانيّك جمال السَّعادة، وتراها تتمثّل طريقاً في اجتراحاتك وتطلّعاتك. ولذلك أنتَ بين الحين والآخر، تتأكّد من وجودك مبصراً ومتفكّراً في أفق الرؤية، ترعى سعادتك في رحابة حريّتك، وتدعها أنْ تختبر فيكَ رصانة المعنى وجمال الفهم، وتدفعكَ راغباً إلى إيجاد الحياة المعطاءة، والوافرة بدوافع الشغف والحبّ والحلم. والرغبة هنا في سعادتك، تعني تحديداً أنْ تملكَ معرفتك بجوهر كونكَ سعيداً في فلسفتك، وتتلمسَّها معنىً وأفكاراً وطريقاً وتقدَّماً في انتصاراتك على الانكسارات والتّوقّفات والتراجعات والعثرات هنا وهناك، وفي كلّ هذا تجد أنّكَ تحيا سعيداً في فلسفتك، لأنّها تدفعك دوماً إلى أنْ تكون مخلصاً لكلّ ما تريده أنْ يبقى جميلاً ومضيئاً وثرياً ومعطاءً ورحباً في أعماقك.

    Tloo1996@hotmail.com

    *محمود كرم كاتب كويتي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغياب “السيّد” المحترم
    التالي إسرائيل ولبنان ودور القضاء
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فهد بن زبن
    فهد بن زبن
    2 سنوات

    جميل جميل جميل .. فالسعاده تكمن في التحرر ، والعبيد سعادتهم مرتبطه بمخاوفهم حتى من ممارسة حريتهم

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz