Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»أنا أُرَشِّح د. فارس سعيد لرئاسة الجمهورية اللبنانية!

    أنا أُرَشِّح د. فارس سعيد لرئاسة الجمهورية اللبنانية!

    2
    بواسطة مرصد الشفّاف on 14 ديسمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    لعلَّ أبرزَ ما انتجتهُ الحربُ الاهلية، وسيطرة الميليشيات على مفاصل الحياة السياسية كافةً، هو إعدام أحكام العقل والعقلاء في سائر المكونات السياسية والطائفية. فانحصرت السياسة في لبنان بعددٍ محدودٍ من الناس، اصبحوا يشكلون ما يُشبهُ قدراً محتوماً:  يٌشعِلون الحروب، ويُقيمون السلام، يَهدمون، وتُناط بهم عملية إعادة البناء……

     


    وسط هذا الخواء السياسي يفاجئك مواطن لبناني بسؤال: من هو الجدير بتولي منصب رئاسة الجمهورية في ظل هذه المتغيرات التي نشهدها، وليس اقلها سقوط محور بكامله في اقل من شهرين؟ ثم يبدأ بترداد الاسماء المتداولة: “زياد بارود”، “نعمة افرام”، “جورج خوري”، “ناصيف حتي”، “الياس البيسري”، وصولا الى “سليمان فرنجيه” و”العماد جوزف عون”.

    مُجَرَّدُ استعراض الاسماء يعيدنا الى حقبة التسويات والمساومات مع ما كان يسمى “حزب الله“. فكل واحد من المذكورين أعلاه خاض غِمار تجربة مساومة مع الحزب بشكل او بآخر، وعلى حساب عنصرٍ او اكثر من سيادة الدولة او هيبتها، طمعاً في منصب او مركز او منفعة على اي مستوى كان.

    سعيد مصطحبا الزعيم وليد جنبلاط الى منزل الدكتور سمير جعجع في منطقة “يسوع الملك” في إطار حملة سعيد لاطلاق سراح جعجع من السجن

    المرحلة المقبلة تتطلب رئيسا لم يساوم يوما مع حزب الله ولم يكن يوما في عداد المواكب الزاحفة الى “قرداحة الاسد” البائد!

    رجل يعرف الصيغة اللبنانية ويعترف بلبنان بحدوده الدولية. لا يقيم وزنا لدعوات الانفصال والتقوقع. خَبِرَ الصيغةَ اللبنانية الفريدة بتنوُّعها ويقّر ان هذا التنوع مصدر غنى للبنان واللبنانيين، وليس نقطة ضعف كما يحاول ان يصورها زعماء ميليشيات الحرب والسلم. رجل يعرف معنى لبنان، وأي دور يمكن لهذا البلد ان يلعبه في محيطه الاقرب وعلى مستوى العالم، بوصفه مختبرا لعيش مشترك بين طوائف وإثنيات مختلفة ومتنوعة تتقاسم في ما بينها السلطة، ويعيش المواطنون فيه بأمن وسلام، في ظل “دولة القانون المؤسسات”. 

    ولأن الشعب اللبناني ليس أقل من جاره السوري في توقه الى الحرية والعيش بكرامة، بعيدا عن نظام سجن “صيدنايا“، وسائر السجون المنتشرة في أنحاء سوريا، وبعيداً عمن  معهم من حلفاء في ما كان يعرف بـ”محور الممانعة”، فإن هذا الشعب يستحق تغييرا شاملا على مستوى الطبقة السياسية الحاكمة، التي يستمر بعضها في سدة المسؤولية لاكثر من ثلاثة عقود، بدءا من رئاسة الجمهورية الى الحكومة المقبلة والتي يجب ان تكون بعيدة عن المحاصصات النيابية والحزبية، وصولا الى شرطة السير لقمع المخالفات وسائر دوائر القطاع العام أسوة بالدول المتقدمة.

    لا تنقص لبنان الكفاءات العلمية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية. فهناك العشرات والمئات بل آلاف اللبنانين في لبنان والعالم من المؤهلين لتولي الشأن العام بنزاهة وشفافية وعلى استعداد للمساهمة كلا من موقعه، في عملية بناء دولة عصرية مدنية يحكمها الدستور والقانون.

    ُلهذه الاسباب فإن منصب رئاسة الجمهورية ليس حكرا على من تُسَمّيهم ميليشيات الحربِ والسلم، وكذلك المناصب الوزارية وإدارة الشأن العام.

    تهديد مُبطَّن بالقتل: محامو الشهادات المُزوّرة رفعوا دعاوى قضائية ضد د. فارس سعيد لتخويفه!

    وللأسباب الآنفة الذكر، الدكتور فارس سعيد السيادي الاول بامتياز خيرُ من تسعى به قدم لتولي منصب رئاسة الجمهورية!

    فهو إبن الصيغة اللبنانية، ولم يكن يوما حليفا ولا زائرا لنظام سجن صيدنايا! وهو اول من رفع شعار “رفع الاحتلال الايراني عن لبنان” (“الفضفاض” بنظر البعض!)!  وهو داعية حوار وقبول الآخر. رفض ويرفض كل دعوات التقسيم والفدرالية والكونفيدرالية انطلاقا من تمسكه باتفاق الطائف وضرورة تنفيذه نصا وروحا، بصيغته الاصلية، وليس بالطبعة السورية على طريقة نظام الأسدين البائد.

    والدكتور سعيد من مؤسسي ومطلقي شرارة ثورة الارز، وكان امينها العام، ومن الذين عملوا على مصالحة الجبل التاريخية مع الراحل سمير فرنجيه والمحامي جان حرب وغيرهم. وهو الذي يعبر لبنان كل لبنان بخطابه السياسي، فلا يقف عند حدود طائفة او مذهب.  

    ولأن الدكتور سعيد لا يعاني عقدا دونية لجهة الانتماء الى العروبة الحضارية، التي لا تنتقص من معنى لبنان بل تزيده ثراءا، فهو قادر على مد جسور التواصل مع العالم العربي حاضنة البلد الاصلية، بعد طول انقطاع تسبب به “حزب الله”. وهو ايضا قادر على التواصل مع العالم من دون عقد ولا محرمات ولا خوف. وهو ابرز مهندسي زيارة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي الى المملكة العربية السعودية، في اول زيارة من نوعها عبر التاريخ، لكاردينال مسيحي الى ارض الحرمين. فكان لقاءٌ بين خادم الحرمين الشريفين والبطريرك الراعي بوصفه رأس كنيسة شرقية، لتعزيز اواصر التصالح والسلام بين المسيحية والاسلام في الشرق.

    ولأن الدكتور سعيد، يحترم مهنته كطبيب آثر التوقف عن مزاولة المهنة والتفرغ للعمل السياسي، إحتراما لمرضاه وللمهنة. فلكل عمل وقته، ولأن السياسة تأخذ من وقت مهنته كطبيب والعكس ايضا، قرر اعتزال الطب.

    ولأن الدكتور سعيد، رفض الانجرار خلف خطاب العصبيات المشدودة، إنطلاقا من بيئته المسيحية، فهو يرفض الخطاب العصبي المشدود في البيئات اللبنانية الاخرى، ويسعى الى تفعيل خطاب الجمع تحت سقف الدستور على حساب خطاب التوتر المذهبي والتقوقع مسيحيا كان ام إسلاميا .

    لهذه الاسباب، أنا أرشِّح الدكتور فارس سعيد لرئاسة الجمهورية اللبنانية!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخِدعة نبيه بِرّي الأخيرة!
    التالي لبنان وسوريّا: حلف الحريّة ضدّ الطّغيان
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Shaker
    Shaker
    5 شهور

    أنا شخصياً أحب الدكتور سعيد، ولكنني أجد مواقفه مثالية للغاية، بل وحتى طوباوية. لم يعد هناك مكان للمواقف الرمادية. الحديث عن العيش المشترك هو وسيلة للهروب من الواقع. الحديث عن “لا غالب ولا مغلوب” هو أيضاً تقنية للتهرب من الحقيقة. للمرة واحدة في هذا البلد، نحتاج إلى غالب واضح ومغلوب واضح. لقد أدت سياسة أبو ملحم إلى حرب أهلية. فلتكن كلمتنا نعم نعم أو لا لا.

    0
    رد
    Bassam
    Bassam
    5 شهور

    أكيد ارشح الدكتور فارس سعيد

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz