في إيران، قرّرت السلطة تخويف المعارضة، فأعدمت 5 ناشطين “أكراد بتهمة” “محاربة الله ورسوله”. أي أن السلطة الإيرانية أعدمت “الكردي” لكي يفهم “الإيراني”!
وكان المرء يأمل ألا تكون حياة “الكردي” رخيصة إلى هذه الدرجة في “كردستان” العراق على الأقل. أي في الإقليم الذي يحكمه “أكراد” بإسم “الشعب الكردي”.
مقتل الطالب الجامعي والصحفي الشاب “سردشت عثمان” على أيدي “مجهولين غير مجهولين” يشبه مقتل صحفي ليبي قبل عامين خطفه “مجهولون غير مجهولين” وعُثِرَ على جثّته مقطوعة أصابع اليد. ويشبه مقتل الصحفي اللبناني سليم اللوزي قبل 30 عاماً. ويشبه اغتيال الصحفي “سمير قصير” بمتفجّرة في بيروت، وبعده الصحفي جبران تويني!
وهذه الجريمة تعني أن “كردستان” هي إقليم “مستعرب” تمارس أجهزته الأمنية نفس الحقد والوحشية التي تمارسها أجهزة الأمن العربية ضد “الكلمة” الحرة.
أحرار العالم الذي وقفوا إلى جانب قضية الشعب الكردي سيتساءلون عن الفرق بين سلطة بعثية تقتل الأكراد بسبب أو بدون سبب، وبين سلطة كردية يُقتَل الأكراد في ظلها بسبب “مقال ساخر”! لقد تمتّعت السلطة الكردية والأحزاب الكردية، حتى الآن، بـ”حصانة” ناجمة عن الإضطهاد الهمجي الذي تعرّض له الشعب الكردي.
هذه “الحصانة” حالت حتى دون الحديث الصريح عن دور هذه الأحزاب الكردية في المجازر الطائفية التي تعرّض لها المسيحيون في بعض مناطق العراق المختلطة.
لكن السلطة التي كتب عنها “سردشت مسعود” أنها “لا تبالي بموت أبنائها” لا تستحق أية “حصانة” بإسم قضية شعب لا تبالي بموت أبنائه!
السلطة الكردية التي زجّت صحفيين في السجون بسبب مقالات تنتقد الفساد لا تستطيع، اليوم، أن تتجاهل مسؤوليتها عن مقتل “سردشت عثمان”. وهي مطالبة بكشف القتلة، ومحاكمتهم أمام محاكم قانونية، أياً كانوا.. ويجدر بقادة كردستان العراق أن يتمعّنوا جيداً في دروس تجربة صدام حسين! الإستبداد يبدأ بقتل حرية التعبير، أي باغتيال الصحفيين.
في مقاله الثالث والأخير، كتب “سردشت عثمان” الكلمات المخيفة التالية، وهي أشبه بوصيّة لشعب كردستان ولشباب كردستان:
“في الايام القليلة الماضية قيل لي انه لم يبق لي في الحياة الا القليل، و كما قالوا ان فرصة تنفسي الهواء اصبحت معدومة. لكنني لا ابالي بالموت او التعذيب. سأنتظر حتفي وموعد اللقاء الاخير مع قتلتي. وادعو ان يعطونني موتا تراجيديا يليق بحياتي التراجيدية. اقول هذا حتى تعلموا كم يعاني شباب هذه البلاد وان الموت هو ابسط اختياراتهم. حتى تعلموا ان الذي يخيفنا هو الاستمرار في الحياة وليس الموت. وهمي الاكبر هو اخوتي الصغار وليس نفسي. ما يقلقني في هذه التهديدات هو ان هناك الكثير الذي لابد ان يقال قبل ان نرحل. مأساة هذه السلطة هي انها لا تبالي بموت ابنائها.”
“الشفاف” ينشر في ما يلي المقالات الثلاث التي كلّفت “سردشت عثمان” حياته. “سردشت عثمان” شهيد جديد في وطن الإستبداد “العربي الكردي”!!
“الشفّاف”
**
تظاهر 5 آلاف شخص خرجوا يوم الأربعاء الماضي في تظاهرة بمدينة السليمانية تنديداً بمقتل الصحافي تحت شعار “لن نسكت”.
وكان “زردشت عثمان” قد نشر مقالات ساخرة تنتقد “فساد زعماء كردستان”، أبرزها مقال بعنوان “أحب إبنة مسعود بارزاني”.
انا اعشق بنت مسعود البرزاني
انا اعشق بنت مسعود البرزاني. هذا الرجل الذي يظهر من شاشة التلفزيون ويقول انا رئيسك. لكنني اود ان يكون هو (حماي) اي والد زوجتي.، اي انني ريد ان اكون عديلا لنيجيرفان البرزاني. حين اصبح صهرا للبرزاني سيكون شهر عسلنا في باريس، ونزور قصر عمنا لبضعة ايام في امريكا. سانقل بيتي من حيّينا الفقير في مدينة اربيل الى مصيف (سري رش) حيث تحرسني ليلا كلاب امريكا البوليسية وحراس اسرائيلييون.
والدي الذي هو من (بيشمركة) ايلول القدامى، والذي يرفضه الحزب الديمقراطي الكردستاني الى اليوم تقديم خدمات التقاعد له بسبب انه ليس ضمن صفوف الحزب في الوقت الحالي، ساجعله وزيرا للبيشمركة.
اخي الذي تخرج من الكلية، وهو الآن عاطل عن العمل ويريد الذهاب الى الخارج كلاجئ، ساعيّنه كمسؤول لحرسي الخاص. امّا اختي التي مازالت تستحي ان تذهب الى السوق عليها ان تسوق افخر السيارات مثل بنات العشيرة البرزانية. و أمي التي تعاني امراض القلب والسكر وضغط الدم ولاتملك المال للعلاج خارج الوطن، ساجلب لها طبيبين ايطاليين خاصين بها في البيت. وسافتح لاعمامي دور ضيافة واعيّن ابناء عمومتي واخوالي نقباء و عمداء الوية في الجيش. لكن اصدقائي يقولون لي “سرو” (تصغير اسم سردشت) دع عنك هذا الامر فهذه عائلة الملا (يقصد الكاتب عائلة ملا مصطفى البرزاني والد مسعود-المترجم) ما ان قالوا انتهى امرك حتى صار قتلك حتمياً. لكنني لست اكفر. احلف بمقبض خنجر ملا مصطفى البرزاني ان والدي قضى ثلاثة ليالي متوالية في احد الجبال مع ادريس البرزاني ابن الملا. لذلك فما الضير ان يقول مسعود البرزاني انا رئيسكم؟ ولكن فليقل الرئيس كم مرة زار حيّاً من احياء اربيل و السليمانية منذ ثمانية عشر عاما وهو رئيسنا؟
ولكن مشكلتي هي ان هذا الرجل عشائري الى درجة لا يحسب اي حساب لاي رجل خارج حدود مصيف سري رش. بنقرة واحدة في شبكة الانترنيت استطيع ان اجد كل زوجات رؤساء العالم لكنني لا اعرف الى الآن كيف هي حماتي؟ (يقصد الكاتب زوجة مسعود البرزاني).
لا اعرف اطلب من مَن ليرافقني لطلب الزواج؟ في البداية قلت اصطحب عددا من الملالي والشيوخ المسنين والبيشمركة القدامى بعد التوكل على الله سنتقدم للخطبة في امسية ما. لكن صديقا لي وهو صحفي قال لي: (ابحث عن الجحوش والخونة الذين قاموا بعمليات الانفال واصطحبهم معك لان مسعود البرزاني يحب جدا امثال هؤلاء). لكن صديقا آخر قال (اذا تسمع كلامي اقترب من نيجيرفان البرزاني في مؤتمر صحفي واهمس في اذنه انك وراء مهمة خيرية. او اذا لم تستطع فاسأل (دشنى-مطربة كوردية على النسق الاوروبي) ان تدبر لك هذا لامر، فهي تلتقي بهم كثيرا (بعائلة البرزاني).
المقال الثاني
الرئيس ليس إلها ولا ابنته
هنا بلدٌ لا يسمح لك ان تسأل كم هو مرتب الرئيس الشهري؟ لا يسمح لك ان تسأل الرئيس لماذا اعطيت كل هذه المناصب الحكومية والعسكرية لابنائك واحفادك واقاربك؟ من اين اتى احفادك بكل هذه الثروة؟ اذا استطاع احد ان يطرح هذه الاسئلة فانه قد اخترق حدود الامن القومي وعرّض نفسه لرحمة بنادقهم واقلامهم. وبالنسة لي بما انني ذكرت في احدى مقالاتي بنت الرئيس، فانني بذلك تجاوزت الخط الاحمر للوطن والاخلاق والادب الاعلامي. ان ديمقراطية هذا البلد هي هكذا، ممنوع التعرض الى اليشماغات الحمراء (تلك التي يضع رجال عشيرة البرزاني على رؤوسهم -المترجم-) والاعصية، ان فعلت ذلك فلدى القوم حلول نعرفها جميعا. لا اعلم هل بنت رئيسنا راهبة لا ينبغي لاحد ان يعشقها، ام انها مقدسة لا بد ان تبقى ايضا رمزا وطنيا؟
تُرى ما هي مخاطر كتابة كوميدية عن الرئيس؟ جميعنا شاهد فيلم شارلي شابلن الدكتاتور العظيم الذي عرض الآما عظيمة عن طريق الكوميديا.
الكثير من الرسائل الالكترونية التي وصلتني كانت تهددني وتطلب مني ان انشر صورتي وعنواني، كأنني لو كنت سائق سيارة لم يقف عند الاشارة الحمراء. لقد بعثت بصورتي الى هؤلاء الاصدقاء، ولا اعلم ماذا يريدون من صورتي؟
لكن هذه المقالة هي جواب على مقالة احدهم تجرّأ ان يكتب مقالة للرد عليّ، منتحلا اسم فتاة. قبل كل شئ ابارك له انه تجرّأ على ان يرد عليّ. ولكن رجائي من هذا الشخص ان لا يعرّفني (كنوشيرواني- نسبة الى زعيم حركة التغيير المعارضة نوشيروان مصطفى- المترجم) بل كشاب من شباب هذا البلد. صحيح انني اعطيت صوتي لقائمة التغيير في الانتخابات، وكنت من انصارها الجدّيين واجمع لها الاصوات في المجالس والندوات. لكن كل هذا كان بدافع مبدأ هو: (اننا رابحون حتى ولو بدلنا الشيطان بتلاميذه). اما انت -كما الجميع- كنت قد طلبت مني صورتي الشخصية واسمي الحقيقي، كنت اود ان ابعث لك صورتي وكن على يقين ان اسمي ليس مستعارا، ولكنك لم تضع عنوان بريدك الالكتروني في مقالك حتى ابعث لك ما طلبت. منذ الآن فصاعدا انا كأي شاب لا مبالي في ازقة وشوارع مدينة اربيل، عاصي عن كل اصنام وتماثيل السلطة، ننتظر مثل النبي ابراهيم الفرصة لنكسرها كلها. هذا المقال هو جواب على مقالة نشرت في موقع كوردستان نيت لاحدهم ادعى ان اسمه (افين) تحت عنوان: جواب لاحد الشاتمين
المقال الثالث
اول اجراس قتلي دقت
في الايام القليلة الماضية قيل لي انه لم يبق لي في الحياة الا القليل، و كما قالوا ان فرصة تنفسي الهواء اصبحت معدومة. لكنني لا ابالي بالموت او التعذيب. سأنتظر حتفي وموعد اللقاء الاخير مع قتلتي. وادعو ان يعطونني موتا تراجيديا يليق بحياتي التراجيدية. اقول هذا حتى تعلموا كم يعاني شباب هذه البلاد وان الموت هو ابسط اختياراتهم. حتى تعلموا ان الذي يخيفنا هو الاستمرار في الحياة وليس الموت. وهمي الاكبر هو اخوتي الصغار وليس نفسي. ما يقلقني في هذه التهديدات هو ان هناك الكثير الذي لابد ان يقال قبل ان نرحل. مأساة هذه السلطة هي انها لا تبالي بموت ابنائها.
أمس اخبرت عميد كليتي انني قبل يوم تعرضت للاهانة والتهديد بالقتل. ولكنه قال لي ان هذه مشكلة تخص البوليس. لا اعلم هل هناك جامعة في العالم يهدد احد تلامذتها بالقتل ثم لا تبالي بذلك وتجلس بكل راحة في صلافتها وانحطاطها؟ كان على عميد كليتي ان يجعل هذه المشكلة تخصه او تخص الجامعة لانني جزء منها. لكنني لم اصدم لانني اعلم منذ وقت طويل ان جامعات هذا البلد ليست بيوت اطمئناننا.
بعد هذا اتصلت بالعميد عبدالخالق مدير البوليس في اربيل. قال لي: “ان رقم التلفون الذي هددك قد يكون من الخارج، او ربما مشكلة شخصية. قد تتكرر التهديدات لكن مدينة اربيل آمنة ولن تحدث مشاكل من هذا النوع”. بابتسامة ساخرة كنت اتخيل عما اذا كان ساركوزي هو الذي هددني، لكنني كيف ائمن على حياتي واحد اصدقائي تعرض قبل ايام للضرب والاهانة بسبب عدة مقالات نشرها قبل فترة، اجبر على اثرها ترك هذه المدينة؟
فليحدث ما يحدث، لانني لن اترك هذه المدينة وساجلس في انتظار موتي. انا اعلم ان هذا هو اول اجراس الموت، وسيكون في النهاية جرس الموت لشباب هذا الوطن. ولكنني هذه المرة لن اشتكي ولن ابلغ السلطات المسؤولة. انها خطوة خطوتها بنفسي وانا بنفسي اتحمل وزرها. لذلك فمنذ الآن فصاعداً افكر ان الكلمات التي اكتبها هي آخر كلمات حياتي. لهذا ساحاول ان اكون صادقا في اقوالي بقدر صدق السيد المسيح. وانا سعيد ان لدي دائما ما اقوله وهناك دوما اناس لا يسمعون. ولكننا كلما تهامسنا بدء القلق يساورهم. الى ان نبقى احياء علينا ان نقول الحق. واينما انتهت حياتي فليضع اصدقائي نقطة السطر، وليبدءوا هم بسطر جديد.
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
الله لايردو هو شهيد عراقي بس خاين من خونة الكرد بتستهل اكتر من هيك يامتعلم ياصحفي هاد مو حكي
كةلىَ كورد
نقد السلطة و بيان عيوب الحكومات و واروءسا واجب قومى و دينى ولكن بادب و وضمن حدودالادمبيات العامة ومراعاة كرامة وعرض الناس علا مختلف موستوايتهم. وارجوان تكونو النقد بناء لخدمة الدولة ولا لتخريب وتئاجيج روح التشرذم والفرقة واهانة الغير.
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
الاساءة الى اللناس ليست صحافة المدعو زردشت فانه ليس سوى اداة عفنة بايدي الغير وشخص قذر وهذا العقاب ملائم لكل من يسئ الى الرمز مسعود البارزاني والذي يمثل التاريخ النضالي للكورد
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟المقال الثالث اول اجراس قتلي دقت في الايام القليلة الماضية قيل لي انه لم يبق لي في الحياة الا القليل، و كما قالوا ان فرصة تنفسي الهواء اصبحت معدومة. لكنني لا ابالي بالموت او التعذيب. سأنتظر حتفي وموعد اللقاء الاخير مع قتلتي. وادعو ان يعطونني موتا تراجيديا يليق بحياتي التراجيدية. اقول هذا حتى تعلموا كم يعاني شباب هذه البلاد وان الموت هو ابسط اختياراتهم. حتى تعلموا ان الذي يخيفنا هو الاستمرار في الحياة وليس الموت. وهمي الاكبر هو اخوتي الصغار وليس نفسي. ما يقلقني في هذه التهديدات هو ان هناك الكثير… قراءة المزيد ..
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
المفروض يقتل علنا
parak — parak22@yahoo.com
ليس تعاطفا مع مسعود البرزاني – لانة غير محتاج لي- ولكن الحقيقة تقال لو كنت بدل مسعود البرزاني لقتلتة امام الناس – ايش هذا التطاول والسخرية بالكبار — يا سادة — الله خلق الناس وفرق بينهم — هنالك القائد وهناك الخادم
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
احمد — AHMED444_4@YAHOO.COM
لا انسى كلماتك يا سردشت عندما قلت (ان الذي يخيفنا هو الاستمرار في الحياة وليس الموت)…. نحن في بلد لا يسمى بوطن ولا يعرف معنى الوطنية وانما ولدنا وسياط ابناء جلدتنا على ظهورنا تضرب وعلى الغرباء تفرش الموائد…
رحمك الله ونحن سائرون على دربك في مواجهة من لا يريد لنا البقاء لنتنفس
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
natteq — natteq@yahoo.com
المجد والخلود سردشت عثمان
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
omar hamadi — omarmishhadani@hotmail.com
يا مسعود يامسعود فيك ابتلينا وعقابك موعود
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
يامسعود يامسعود فيك ابتلينا وعقابك موعود
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
محمد الساعدي — al_ma7ros@yahoo.com
السلام عليكم ورحمك الله يا ايها الشهيد وصبر الله اهلك على هذا البلاء ولاكنك قلت ما يدور على السنه اهل كردستان لماذا هم يتمتعون بكل هذه الامتيازات وابناء شعبي يلاقون الحيف وا وقل المال هل مسعود هو من كوكب اخر هل تريدون ان تعودوا بالعراق الى ما كان عليه.فالى جنات الخلد يا شهيدنا وكن مطمنا وانت فى قبرك ان الكثير من الاقلام ستكون بانتضارهم اذا لم يصلحوا الحال
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
مصطفى الدهلكي — aj_ay20@yahoo.com
خسرناك
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
عادل عبوسي — adel_bigboss_69@yahoo.com
حقيقة دهشت لتطور ثقافة ابناء اربيل وخصوصا هذا الشهيد مع الاسف خسرناه والا لكان له مستقبل باهر
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟د. هشام النشواتي كل مجتمع ينظر للامن بنظوره الخاص ويستخدم اساليب ارهابية (ميليشيات او مافيات مخابراتية او تدمير لمدن..) للحفاظ على وجوده فمثلا الدول الشمولية العربية او العسكرية تستخدم قانون الطوارىء الارهابي الذي يقول :انا المافيات في السلطة والطوفان من بعدي اي ولو دمر شعبي واحتل. وللنظر الى قانون الطوارىء فانه دمر الشعوب العربية واعدها الى العصر الحجري وحولها الى مافيات مخابراتية اوميليشيات طائفية او عرقية واصبحت هذه البلاد لقمة صائغة للديناصورات ومنها الصهاينة. فالنبدا من الداخل ونحطم القوانين التي دمرت هذه الشعوب اولا ومنها قوانين الطوارىء ولنطبق علم الديمقراطية واحترام… قراءة المزيد ..
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
العقاب — anwaraloqab@yahoo.com
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي سردشت عثمان من قتله؟
بطل من أبطال العراق
رحمه الله
“أنا أعشق بنت مسعود بارزاني”: الصحفي الكردي سردشت عثمان من قتلة؟
يوسف علوان — yosif51@maktoob.com
من يقول ان صدام حسين اطيح به وبنظامه الجائر. فالواقع عكس ذلك. ها هو صدام وابنائه عدي وقصي يلبسون ازياء تختلف عن ازياءهم ويحملون اسماء غير اسمائهم. لكنهم موجودون وقد باتوا ظاهرة يتشرف بها القتلة في كل بلد ومن كل قومية وطائفة. 15-5