Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أمام السيناريو الأسوأ: روائح أيّار 2008

    أمام السيناريو الأسوأ: روائح أيّار 2008

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 ديسمبر 2013 غير مصنف

    لا تخفي قوى 8 آذار، وعلى رأسها حزب الله، تحذيراتها من خطورة الاقدام على تشكيل حكومة لا تعطيها الثلث المعطل. فيما ذهبت قوى 14 آذار، على لسان رئيس تيار المستقبل، بعد اغتيال الوزير محمد شطح، الى المطالبة بحكومة من قوى 14 آذار حصرا. وأكمل الرئيس فؤاد السنيورة بالقول إنّ “ما قبل اغتيال شطح ليس كما بعده”.

    قال حزب الله كلمته في هذا الشأن ووجه كلامه بشكل واضح نحو رئيس الجمهورية ميشال سليمان والرئيس المكلف تمام سلام، وباختصار رأيه أنّ “تشكيل حكومة امر واقع سيؤدي الى فتنة كبيرة”.

    وكان رئيس الجمهورية قال ما لديه من على باب بكركي، بعد اقل من يومين من تبلغه رسالة حزب الله عبر النائب محمد رعد. إذا قال سليمان إنّه يريد “حكومة جامعة من غير السياسيين”.

    في هذا الخضم يكشف الرئيس سليمان عن مبادرة سعودية تدعم الجيش اللبناني بثلاثة مليارات دولار اميركي، بسلاح فرنسي، تزامنا مع لقاء العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز مع الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في الرياض أمس. وهو اعلان يكشف عن مسار اعتمده رئيس الجمهورية في مواجهة جملة استحقاقات دستورية وسياسية، اولها تشكيل الحكومة ومنع وقوع لبنان في الفراغ الرئاسي، والدفع بخيار تحييد لبنان عن تداعيات الازمة السورية قدما، بتبني “اعلان بعبدا” بضمانات دولية، وصولا الى اصدار قرار دولي يعالج هذه القضية ويتبنى خططا لبناء مخيمات للاجئين السوريين في الاراضي السورية وعلى الحدود اللبنانية السورية، فيما خطوة دعم الجيش وتسليحه تأتي استجابة لخطة دعم الجيش المجمع عليها محليا وخارجياً.

    هل ينجح رئيس الجمهورية في هذا المسار الذي برزت ملامحه في مواقف عدة، وفي خطاب الامس تحديداً؟

    ثمة من يعتبر ان هذا الخيار دونه صعوبات كبرى. فبعد اغتيال محمد شطح تبدو الصورة متجهة نحو مزيد من القتامة. فالاستعداد للاسوأ بدأ في الميدان: قوى 14 آذار باتت تتحسب بعد تشييع شطح امس من عمل امني او عسكري قد يصدر عن حزب الله رداً على اي حكومة تشكل من خارج شروطه المعلنة. وان كانت صورة هذا العمل العسكري غير واضحة، إلا أنّ بعض المصادر السياسية المراقبة تعتبر أنّ حدة التوتر المذهبي زادت وباتت المواجهة مكشوفة ولا احد يخفي ما لديه.

    الى ذلك تشير هذه المصادر الى أنّ حزب الله لن يقف مكتوفا حيال ما يعتبره حقوقا ثابتة في تشكيل اي حكومة، اي الثلث الضامن في اي حكومة، ومعادلة الجيش والشعب والمقاومة في اي بيان وزاري ضمن أيّ حكومة.
    مفتي طرابلس والشمال مالك الشعار قال مساء أمس إنّ “الحكومة الجديدة ستولد مطلع العام الجديد”، ما يعني أنّها مسألة أيام قبل إعلان الحكومة التي ستغضب حزب الله. والسيناريو الواضح حتّى الآن يقول إنّ الحزب سيعمد إلى عصيان مدنيّ في أفضل الأحوال ويرفض تسليم الوزارات، وقد يعمد، في أسوأ الأحوال، إلى عمل يشبه 7 أيّار2008، مستفيدا من إطفاء المحرّكات الأميركية حيال سوريا وإيران. فنظام الأسد في طور تسليم سلاحه الكيماوي، وإيران في طور التسليم بعدم قدرتها على إنتاج سلاح نووي.

    في كل الاحوال فإنّ حزب الله الذي اعلن امينه العام انه يخوض معركة وجودية في سورية، سوف يعمد الى التصدي أمام كل خطوة تمس بقتاله على الاراضي السورية. واذا كان رئيس الجمهورية لم يتزحزح عن خيار النأي بالنفس، ولم يتخلّ عن اعلان بعبدا، الذي صار من اوراق ملف “القضية اللبنانية” في المحافل الدولية والاقليمية، فإنّ المواجهة واقعة لا محال. هي موجهة بين خيارين لا وسط بينهما، فكيف اذا كان خيار النأي بالنفس يذهب الى تحييد لبنان، بضمانة دولية، ويتصل بسلسلة اجراءات تهدف الى دعم المؤسسة العسكرية وصولا الى مرحلة الاستغناء عن سلاح حزب الله في الداخل اللبناني؟

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإغتيال: ردّ سليماني على رسالة شطح لحسن روحاني؟
    التالي هبة إماراتية للجيش: صواريخ الحزب لإشاحة النظر عن الإغتيال

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.