Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ألسنا جميعاً نحب سوريا!

    ألسنا جميعاً نحب سوريا!

    10
    بواسطة منير شحود on 8 فبراير 2011 غير مصنف

    إلى متى سيستمر واقع الحال السوري كما هو؟

    وهل ما يبدو من استقرار ظاهر دليل على أن الأمور تسير على ما يرام؟

    الإجابة على السؤال الأول لا يعرفها أحد، والإجابة على السؤال الثاني تنقسم إلى إجابتين:

    إذا كانت الإجابة بنعم فمن المفترض أن الشعب السوري هو الذي يقرر ذلك، وبما أن الشعب لا يمتلك حرية التعبير، ولا تعبر وسائل إعلامنا إلا عن وجهة نظر واحدة، لا نعرف مدى تطابقها مع الواقع، فهذه الإجابة تفقد معناها في الوقت الحاضر.

    وإذا كانت الإجابة بلا، فيجب أن نبحث عن الأسباب:

    أولاً، لا تختلف الحالة السورية عن مثيلتها التونسية والمصرية إلا بالتفاصيل، فالمظالم موجودة، وبمختلف الدرجات، والحرية شبه معدومة، وخاصة في تعبيرها السياسي، والحزب الحاكم موجود، والفساد على أشده، ومستوى العيش قد يكون في منزلة بين منزلتي تونس ومصر. وبالتالي فالمطالب ستكون هي نفسها من إصلاح ديمقراطي ومكافحة الفساد…الخ.

    وثانياً، إن أهم درسين من تونس ومصر هما سقوط خرافتي الاستقرار والخطر الإسلامي. فالاستقرار كان القصد منه تغطية كل ما تكشف عنه الوضع من فساد ونهب، والخطر الإسلامي هو رسالة موجَّهة إلى الخارج للبقاء في السلطة إلى ما شاء الله، من أجل المحافظة على الثروة المنهوبة. إن الانتفاضات الشعبية ديمقراطية بطبيعتها، إن لم تستول عليها جهة ما بصورة انقلابية، وهي تسمح للجميع بالمشاركة في إدارة شؤون البلاد، إسلاميون وغيرهم، في إطار اللعبة الديمقراطية، وتحت سقف القانون.

    وثالثاً، ثمة عوامل خاصة بسورية، منها الأحداث الدامية في الماضي، والتي لم تجر عليها أية مصالحة، وما زالت تثقل الذاكرة والمشاعر. ومنها أيضاً الدور السوري في الصراع العربي الإسرائيلي. وأعتقد أن حذر الشعب السوري بهذا الخصوص يدل على حالة من الوعي والوطنية، مخافة على بلده من الضياع، مع أن تأجيل الإصلاحات المنتظرة كنوع من اللعب على الوقت هو الضياع بعينه.

    ورابعاً، لا أحد ينكر أن ثمة مؤيدين للنظام والرئيس، ويمكن حشدهم في أي وقت، مثلما أن هناك معارضين، كما ظهر على صفحات الإنترنيت. ولنتصور أن هذا الصراع انتقل إلى الشارع، أفلا يكون بداية لحرب أهلية؟ وكان من المفترض أن لا تدخل السلطة طرفاً في هذا الصراع، لأن ذلك يفقدها دور الحكم، وما قد ينجم عنه من مخاطر على الأمن الوطني. ولم يعد من الممكن اتهام كل من يعارض بالخيانة والعمالة، هذا منطق بائس، فضلاً عن خطورته.

    عندما تفقد السلطة دورها الريادي للحكم واقتراح الحلول، فلا يمكن التنبؤ بما قد تؤول إليه الأمور في حال حدوث ثورات شعبية. أما الحل الأمني والبلطجي فقد لا يكون ناجعاً في هذه الحالات، كما أثبت نجاعته في قمع الأفراد والتجمعات الصغيرة الحزبية والحقوقية. وربما لا يمكن أن تتحمل سوريا، كوطن للجميع، قمعاً على نطاق واسع، في الوقت الذي تحتاج فيه لترميم ما لم يجر ترميمه.

    الفرصة المنطقية التي يمكن أن تنقذ سوريا على المدى البعيد هي المباشرة بإصلاحات متدرجة وحقيقية، ومع أن ذلك ليس سهلاً، ويحتاج لشجاعة استثنائية، فإنه من الأفضل أن يحدث في ظروف أقل ضغطاً، انطلاقاً من الشعور بالمسؤولية الوطنية. وهذه الإصلاحات أصبحت معروفة، ولعلها تبدأ بإلغاء حالة الطوارئ، بما فيها محكمة أمن الدولة، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، وتحرير الإعلام لمناقشة مشاكل سوريا، والعمل على إشاعة جو من الاطمئنان والمصالحة.

    ولا تكفي الإصلاحات الاقتصادية على أهميتها، بسبب الارتباط الوثيق بين السياسة والاقتصاد كانعكاس للعلاقة الموجودة بين السلطة والثروة في بلداننا العربية. والجهة الوحيدة التي يمكن أن تقوم بذلك في الوقت الحاضر هي السلطة نفسها، وهي أيضاً التي تتحمل مسؤولية عدم قيامها بتلك الإصلاحات. الأمر يحتاج إلى تضحية من الجميع، في ظروف تخيف الجميع، ومن كل حسب انتفاعه من سوريا، ألسنا جميعاً نحب سوريا!

    لا يعقل أن ننتظر عقوداً حتى نبدأ بالإصلاح الحقيقي، أو أن نؤجله إلى الأجيال القادمة، فالأمور أكثر إلحاحاً، والأحداث تتسارع، بعد انفتاح ثغرات في جدار الاستبداد العربي. وحتى لو كان احتمال حدوث هذه الإصلاحات المنشودة واحداً بالمليون فإننا يجب أن نتمسك بتلابيبها، ربما كآخر أمل، لأن البديل مرعب، وفترة السماح محدودةً، قبل أن ندخل في قلب العاصفة.

    ثمة الكثير من المستشارين الأمنيين من الحرس القديم والجديد، وبخبرة لا أحد ينكرها أو ينساها! ولكن أين عقلاء سوريا وحكماؤها؟

    mshahhoud@yahoo.com

    منير شحود، كاتب وأستاذ جامعي سوري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقثورة غضب تجتاح الصحفيين
    التالي في القاهرة والمحافظات: أكبر مظاهرات تشهدها مصر حتى الآن
    10 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا! غسان كاخي الأخ سوري ! النظام فوت ويفوت فرصة بناء سوريا الوطن وطن الجميع . 48 عاما مضت وكل ما فعلوه هو توطيد الشرذمة من أجل استمرار الهيمنه ونهب البلد. واجبنا كسوريين هو فضح هذا النظام الغاشم وركوبه للتشرذم الطائفي من أجل توطيد حكمه. لتحقيق ذلك لا بد من أسلوب النقد والنقد الذاتي في تناول موضوع الطوائف في سوريا إنطلاقة من أبدأ بنفسك ولنشعر شركاءنا في الوطن وبكل مناسبه عن اهدافنا في بناء سوريا دولة المواطنه الديمقراطيه التي تتسع لجميع ابنائها. رأي متواضع وربما حالم لا أعلم فالمجتمع السوري ملئ بالترسبات حيث تجد نفسك في كثير… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا!
    مواطن سوري — marad3@hotmail.fr

    على مين الدور,,,؟؟؟ هاهاها,,,,

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا! سوري للعظم — Noway@yamil.com استاذ منير الحالة السورية ليست فريدة ولا ولا ولا مثلها مثل خلق الله كلهم اجميعن وآلاف من السنين والكل متعايش مع بعضه البعض ان لم يكن في العائلة الواحدة اكثر من دين كعائلتي مثلا عدا عن حسن الجوار والتعامل المتبادل بين الجميع وباحترام. الجانب الاجتماعي لاينخاف منه البتة واؤكد على ذلك ووقتما ينقشع ضغظ المتحكمين والاجهزة الامنية عن رقاب والسنة اهل سوريا فلن يحصل شيء مما يتوقعه ويخوف له الكثيرين فالامر في علم الاجتماع اعقد واغمق وابعد من ذلك بكثير فلن يقع شيء مما تستعمله بعض الشخصيا كفزاعة. الامر بسيط وحله ابسط… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا!
    يحيى — yahya1955@hotmail.com

    طلب احد قادة الحركة الصهيونية المساعدة من ستالين فساله وكيف نساعدكم فاجاب ( بركلة على قفانا ) وربما هذا ما يحتاجه الشعب السوري كي يثور على الجلاد .. ان تشتمه وتستفزه كسوري وتقول له انت اناني انتهازي تحب الكسب السريع بل وتحب الربح دون دفع الثمن تحب الحصول على اقصى الربح باقل الجهد وهذا النوع من البشر يعجز عن بناء الانجازات طويلة الامد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا!

    سوري

    من يريد تعليم التنوع والتعددية في الأديان: النظام طبعاً لا هو نظام قائم عل الطائفية وهي مظلته الوحيدة وهذا ما يراهن عليه الآن,التخويف من حرب طائفية وأهلية في سورية إذا صارت بلبلة

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا! سوري قلق وكفى فلا قيمة للاسم عندما يحضر الوطن أعتقد أن التجربة السورية شديدة الفرادة حقا بتنوعاتها الطائفية والعرقية والمذهبية والفكرية والعقائدية والسلوكية ان شئت وتحفل بالغزير من الأمراض والعلل السلوكية والفكرية والاجتماعية وواسفاه ان التحول الديمقراطي الفعلي في سوريا لن يمر دون أن يدفع مجتمعها الضريبة غاليا والمشكلة انها سوف تكون ضريبة طويلة الأجل والمشكلة الأخرى أنها ضريبة لا تعتمد على معيار ولا وسيلة قياس بيّنة يمكن الاهتداء بها للانتظام وفقها ودفع الضريبة وفقا لدخل قد يختاره مواطن ويرضى بقليله اني لا اراها الا حربا طاحنة يدخل فيها المذهبي اولا ويذكي اوارها العرقي المتربص وقد… قراءة المزيد ..

    0
    سوري قلق وكفى فلا قيمة للاسم عندما يحضر الوطن
    سوري قلق وكفى فلا قيمة للاسم عندما يحضر الوطن
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا! أعتقد أن التجربة السورية شديدة الفرادة حقا بتنوعاتها الطائفية والعرقية والمذهبية والفكرية والعقائدية والسلوكية ان شئت وتحفل بالغزير من الأمراض والعلل السلوكية والفكرية والاجتماعية وو اسفاه ان التحول الديمقراطي الفعلي في سوريا لن يمر دون أن يدفع مجتمعها الضريبة غاليا والمشكلة انها سوف تكون ضريبة طويلة الأجل والمشكلة الأخرى أنها ضريبة لاتعتمد على معيار ولا وسيلة قياس بيّنة يمكن الاهتداء بها للانتظام وفقها ودفع الضريبة وفقا لدخل قد يختاره مواطن ويرضى بقليله اني لا اراها الا حربا طاحنة يدخل فيها المذهبي اولا ويذكي اوارها العرقي المتربص وقد يكون له الحق حينهاوالكارثة ان الثقافة والفكر والموقف الذي… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا!
    Lamis

    االرجاء ممن يفهمون جيدا بالانترنيت انشاء موقع توضع فيه اسماء الأشخاص الذين نهبوا مال الشعب السوري تمهيداً لمصادرة أموالهم ومحاكمتهم. اللائحة ستضم أسماء كثيرة لأنها ستضم أعضاء في القيادة القومية والقطرية وروؤساء الفروع الحزبية وأجهزة المخابرات والجيش… ساعة الحساب ليست ببعيدة

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا! غسان كاخي التعدديه الدينيه والطائفيه في سورية هي في واقع الأمر العائق الأكبر بل الوحيد الذي يحول دون نشوء دولة المواطنه الديمقراطيه في هذا البلد، ولمعالجة هكذا أمر لا بد أن نتناول الوضع الطائفي في سوريا بالعمق ودون أي خطوط حمراء بحرفيه وطيب النيات. العداء الطائفي في سوريا ليس وليد الحاضر بل قديم حتى قبل نشوء الدوله السوريه، أما ظهوره على السطح الأن فهو انفراد طائفة بالسلطه مما يثير حفيظة الطوائف الأخرى ويزيد في شرذمة المجتمع السوري. التنوع الطائفي كان من المكن أن يغني هذه الدولة لو تعامل الإنسان السوري معه بشكل أخر. الغموض الذي يحيط… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    ألسنا جميعاً نحب سوريا! محمد علي — mynameis7777@gmail.com نعم كلنا نحب سوريا لكن .. !! المشكلة .. واقصد أي مشكلة كانت ، حتى تنشأ في أي مكان وعلى أي موضوع ، لابد من وجود طرفين لها أو أكثر ، وما هو قائم عندنا اليوم في سوريا مشكلة مركبة ومعقدة و ” متكلسة ” بعض الشيء وأطرافها كُثر .. !! إلا أن أطرافها الأساسية هما ” الشعب والسلطة ” ، ” فالشعب ” مقهور منهزم مستعبد ، ومستغل بشكل بشع ، ” والسلطة ” فئوية مستبدة قامت على ” الأمن والباطل ” ، سعت منذ أن استولى على البلد مؤسسها المقبور… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.