Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أكبر موجة منذ تفجير “خلية الأزمة”: ٦٠ ألف نازح سوري جديد

    أكبر موجة منذ تفجير “خلية الأزمة”: ٦٠ ألف نازح سوري جديد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 سبتمبر 2012 غير مصنف

    البقاع – خاص بـ”الشفاف”

    تواصلت موجات نزوح السوريين والفلسطينيين الهاربين من مجازر آل الاسد الى لبنان. وعرفت المراكز الامنية اللبنانية ضغطا استثنائيا غير مسبوق لجهة التدفقات البشرية واستمراريتها على وتيرة واحدة منذ خمسة ايام، بمعدل بلغ نحو ١٢ الف نازح يوميا.

    ورغم تحول هذة المآساة الانسانية الى حدث عادي بالنسبة للعاملين في المراكز الامنية اللبنانية الحدودية، فقد حذّر مصدر في الشرطة اللبنانية الحدودية من الارتفاع غير المعهود لاعداد النازحين الذي لم يشهد مثيلا له سوى مرة واحدة منذ اندلاع الثورة السورية، وكان ذلك عندما قُتلت مجموعة “خلية الازمة” التي شكلها النظام السوري في هجوم للثوار. ويوضح المصدر ان مراجعة سجلات “الامن العام” خلال الاسبوع المنصرم تظهر حجم الكارثة المتوقّعة في لبنان انسانيا و اجتماعيا وديمغرافيا.

    الخوف من ارتفاع أعداد النازحين كان مثار نقاش بين مسؤولي الجمعيات الاهلية المحلية والدولية في مقر أزهر لبنان – مجدل عنجر، حيث عبّر هؤلاء عن عجزهم عن القيام بمتطلبات الاغاثة بما يتناسب واحتياجات النازحين على المدى الطويل.

    ولخص أركان اللقاء العقبات التي تعترضهم بالآتي:

    استقالة “حكومة حزب الله” من مسؤولياتها الانسانية والتاريخية على هذا الصعيد، والانكفاء المطلق للهيئة العليا للاغاثة عن مهمتها في محافظة البقاع، واكتظاظ امكنة النزوح في مدن وقرى المحافظة، واقتراب فصل الشتاء ومتطلباته لجهة توفير وسائل التدفئة، وحاجة وزارة التربية لعدد من الابنية المدرسية المشغولة حاليا من النازحين، واستحالة بقاء الالاف من النازحين في خيم زراعية خلال فصل الشتاء والثلوج، وانعدام فرص العمل للعمال الزراعيين السوريين.

    باختصار , وجد المجتمعون مهمتهم الانسانية امام سلسلة من العقبات غير التقليدية، الامر الذي يتطلب بحثا عن حل يجنب الاف النازحين، ومعهم اللبنانيين، كوارث متوقعة.

    احد الناشطين في جمعية اغاثة السوريين في البقاع حذر من تفاقم الاوضاع الانسانية للسوريين، ونبّه الى ان الموضوع قد لا يقتصر على تزايد اعداد الهاربين من بطش النظام الاسدي، بل ربما عمد نظام آل الاسد الى الدفع بموجات بشرية كبيرة في المقبل من الايام بهدف ارباك عمليات الاغاثة وبث الفوضى في صفوف النازحين واستطرادا في المدن والقرى البقاعية. ووجد ان طلائع هذا المخطط لمسناها في الايام الاخيرة وهي تتقاطع الى حد كبير مع نهج وتوجهات حكومة النأي بالنفس عن موضوع النازحين.

    ضريبة الأمن العام: ٣٥٠ ألف ليرة لتجديد الإقامة!

    ولفت الى ان اغراق النازحين في بحر من الفوضى لا يقتصر على كماشة الاهمال الرسمي اللبناني والاعيب النظام الاسدي، بل برزت مشكلة اضافية مؤخرا يشارك فيها جهاز الامن العام اللبناني الذي فرض على النازحيين بدلا ماديا لقاء تجديد اقاماتهم في لبنان قيمته 350 الف ليرة لبنانية! الامر الذي اثار تساؤلات كثيرة عن سبب هذا الاجراء الذي يطال الالاف من السوريين الذين فروا من احياء دمشق وريفها او من مدن سورية دون امتعة او اوراق ثبوتية أومدخرات مالية لان همهم الاوحد كان البحث عن مناطق آمنة هربا من عصابات وشبيحة النظام الاسدي وجزاريه.

    فمثل هذا الاجراء يضيف اعباء مالية ليس على النازحيين فقط، بل على الجمعيات الاهلية الحاضنة لهم. كما انه يضع عوائق امام عودة البعض، ويسبب مشكلات اقلها التوقيف والاعتقال للذين دخلوا لبنان عبر ممرات جبلية خوفا من وقوعهم اسرى على ايد عاصر الحواجز الامنية السورية.

    ٣ مخيّمات للسوريين!

    ازاء هذا الواقع الاليم على المستويات كافة برزت مؤخرا مطالبات لرؤساء بلديات في البقاع، خاصة الاوسط والغربي وراشيا، تقول بضرورة انشاء مخيمات للنازحين في ثلاثة امكنة: الاول بين بر الياس وتعنايل، والثاني بين قريتي المرج وحوش الحرم، والثالث في ضهور الاحمر.

    وراى العديد من هؤلاء ان انشاء مخيمات يعتبر حلا مثاليا لأزمة تتنامى بسرعة كبيرة. فامكانات البلديات والجمعيات الاهلية بلغت سقف العجز الفعلي. “فنحن نتوقع الكثير من الازمات والمشاكل شتاء، خاصة وان كل قرية في الاقضية الثلاثة دخلت مرحلة التوازن من حيث عدد الاهالي واعداد النازحين اليها، الامر الذي يضعنا في قلب مشكلة اجتماعية – انسانية اولا، واقتصادية حياتية ثانيا، وديمغرافية لا نعرف لها قراراً ثالثا. لذلك، وجب عدم الاستهانة بالنتائج المتوقعة، لا بل علينا ايجاد الحلول المناسبة قبيل استفحال المشكلة في ظل التوقعات بازمة طويلة في سوريا ونوايا اسدية بضخ عشرات آلاف النازحين مطلع الشتاء الجاري. من هنا ندعو الى تضافر الجهود لاتخاذ قرار سريع يقضي بالتوجه نحو انشاء مخيمات لاستيعاب النازحين القدامى والجدد، مع العلم ان مثل هذه الخطوة تخفف من حجم الاخطار المتوقعة، وتتيح لفرق الاغاثة على اختلافها الاحاطة باحتياجات النازحين السكنية والغذائية والطبية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“نجيب العسّاف”: كان أحد “رجال أعمال نظام الأسد”
    التالي ليلة القبض على سْماحة السيّد

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.