Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أكبر من الجهاد “الأففاني”؟: شيشان و”أوستراليون” و”فرنسيون” بالمئات في سوريا

    أكبر من الجهاد “الأففاني”؟: شيشان و”أوستراليون” و”فرنسيون” بالمئات في سوريا

    1
    بواسطة Sarah Akel on 17 أكتوبر 2013 غير مصنف

    خاص بـ”الشفاف”

    في مقال خصّصه لشبكات “الجهاديين” في سوريا، كتب “جاك فيللورو،مراسل جريدة “لوموند” الفرنسية أن حجم تلك الشبكات سجّل تضخّماً كبيراً خلال فترة الصيف الماضي. ونقلت “لوموند” عن مسؤول في الإستخبارات الفرنسية أن “المقاومة التي أبداها نظام كان الجميع يتوقع سقوطه بسرعة ثم الهجمات الكميائية التي شنّتها القوات الموالية لبشّار الأسد كانت بمثابة “جرعة هواء” للجهاديين سواءً في فرنسا أو في البلدان الأخرى”. ويضيف المصدر الإستخباري الفرنسي “لم يسبق أن شهدنا مثل ذلك حتى في حرب أفغانستان”.

    وقد سجّل الديبلوماسيون الغربيون، وأجهزة الإستخبارات الغربية، زيادة كبيرة في أعداد الجهاديين الآتين من منطقة القوقاز، وخصوصاً من الشيشان. وتم كشف طريقين للعبور إلى سوريا عبر أوروبا. إن فيينا، عاصمة النمسا، هي مفترق طرق يمرّ عبره القوقازيون الراغبون في الجهاد قبل الوصول إلى تركيا ومن ثم سوريا.

    وكشفت الأجهزة الفرنسية، وخصوصاً “الإدارة المركزية للإستخبارات الداخلية”، طريقاً آخرى تمرّ بمدينة “نيس” في جنوب فرنسا. ويجد الجهاديون المجرّبون ملجأ مؤقتاً بين حوالي ١٠ آلاف لاجئ شيشاني يعيشون في المدينة. ويمضي المرشحون للجهاد بضعة أيام في “نيس يقدّمون خلالها طلبات للجوء السياسي إلى فرنسا قبل متابعة طريقهم إلى تركيا. ويقول ضابط في جهاز الإستخبارات الداخلية أن “كثيرين يستفيدون من مطار “نيس” الدولي، حيث يصعب تتبّع حركة كل مسافر”.

    أوستراليا تصدّر المجاهدين أيضاً

    التطوّر الثاني الملفت للنظر هو حركة الجهاديين نحو سوريا من أوستراليا التي باتت بلداً مصدّراً للإسلاميين المتطرفين. وشهدت أوستراليا، ومثلها كندا بدرجة أقل، زيادة كبيرة في التعبئة للمشاركة في الحرب السورية منذ ثلاثة أشهر. وقد استفاد أنصار الأسد وخصومه من الإنتخابات التشريعية التي جرت في ٧ سبتمبر لمحاولة تعبئة الرأي العام الأوسترالي لصالحهم. وتُعتبر أوستراليا بلد الهجرة المفضّل للبنانيين والسوريين. وتفيد التقارير التي تلقتها فرنسا من أجهزة استخبارات صديقة أن “الأوستراليين” الذين شوهدوا في سوريا هم من حملة “الجنسية المزدوجة”، وأن بينهم عدداً محدوداً من الأوستراليين الذين اعتنقوا الإسلام.

    كما شهدت إيطاليا تصاعد الدعوات “السلفية” للجهاد في سوريا. وكان التيّار السلفي في إيطاليا قد تراجع بعد الضربات التي وجّهتها له الإستخبارات الإيطالية التي ساعدت “السي آي أي” في خطلف إسلامي مصري من “ميلانو” في العام ٢٠٠٣ مع أنه كان يحمل الجنسية الإيطالية.

    ولأول مرة، تم تسجيل مشاركة مواطن واحد من دوقية اللوكسمبورغ في القتال في سوريا.

    ولم تشذ فرنسا عن هذا التوسّع للشبكات السورية. وحسب مصدر وزاري، فإن عدد حاملي الجنسية الفرنسية الذين انضموا للجهاد في سوريا قد تضاعف منذ نهاية شهر أيار/مايو بحيث وصل المجموع “إلى أكثر من ٤٠٠، بينهم ٢٠٠ موجودون حالياً داخل سوريا“.

    أفراد مصمّمون

    وتسجّل التقارير المرفوعة للمنسّق العام للإستخبارات الفرنسية، “ألان زابولون”، أن “صورة” هؤلاء المرشحين للجهاد قد تغيّرت بدورها. فحتى شهر مايو، كانت هنالك رحلات لمدد قصيرة إلى سوريا قام بها طلاب مدارس ثانوية أو موظفون في الخمسينات من العمر. وكانت هذه الفئة تسعى للتعرف إلى وضع سوريا أكثر مما ترغب بالإستشهاد. ولكن أهداف الجهاديين باتت مختلفة الآن.

    ويقول شخص اطلع على تقارير الإستخبارات الفرنسية أن “قناعاتهم باتت أكثر رسوخاً. وأعمارهم جميعاً تتراوح بين ٢٠ و٣٠ سنة، مما يعني أن موقفهم السياسي ناضج، ولو أنهم لا يملكون خبرة قتالية. كما أن تطوّر وعيهم السياسي يظل فردياً أو متصلاً بعلاقات عائلية. ويُلاحظ أنهم لا ينتمون إلى شبكات منظمة، بل أنهم ينتهون للإلتحاق بأول مجموعة يصادفونها داخل سوريا”.

    وسجّلت أجهزة إستخبارات غربية، في الأشهر الأخيرة، أن أفراداً يقيمون في هولندا وفرنسا وبلجيكا، ولم يكونون يعرفون بعضهم بعضاً من قبل، التقوا في بروكسيل قبل التوجّه إلى تركيا، وأن “الإنترنيت” كان واسطة التعارف بينهم.

    ويبدي مسؤولون فرنسيون أسفهم لأن “أنقرة لا تبذل جهداً كبيراً لملاحقة الجهاديين الذين يعبرون الأراضي التركية”!

    وفي فرنسا نفسها، ومقابل تزايد أعداد الراغبين في الجهاد، فقد تزايدت أعداد عائلاتهم التي تتقدم بشكاوى يُفهم منها أن إبناً أو قريباً اختفى وتوجّه للجهاد في سوريا. والمدهش أن تلك العائلات هي الخيط الأول للمعلومات التي تملكها السلطات الفرنسية، التي لا تخفي قلقها من المستقبل. فلا شيء يشير إلى أن هذه الموجة المتزايدة منذ الصيف تتجه نحو الإنحسار.

    إن القلق الذي تبديه الأجهزة الفرنسية قد يفسّر موافقة قصر الإليزيه ورئاسة الحكومة على زيادة ميزانيات مكافحة الإرهاب.

    فقد وافقت الحكومة على تخصص ٥٥ مليون أورو إضافي وعلى استخدام ٤٣٠ مووظف جديد في جهاز الإستخبارات الداخلية، التابع لوزارة الداخلية، بين ٢٠١٤ و٢٠١٩. كما حصل جهاز الإستخبارات الخارجية على ٩٢٠ مليون أورو مع توظيف ٣٤٥ ضابط إضافي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمصطفى بدر الدين: أول صورة لـ”القديس” المتّهم بقتل الحريري
    التالي “استشهاد” مجرم: جامع جامع قتله الثوّار أم الأسد.. ومنفّذو عملية الحريري؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    11 سنوات

    أكبر من الجهاد “الأففاني”؟: شيشان و”أوستراليون” و”فرنسيون” بالمئات في سوريا
    أهلا وسهلا بهم هم ولا الايراني و الشيعي العراقي و الحوثي اليمني و الشيعي السعودي و الهزاري الافغاني الشيعي و حزب الله اللبناني ,

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz