Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أفكار بصيغة ملاحظات

    أفكار بصيغة ملاحظات

    0
    بواسطة بشّار العيسى on 1 يناير 2025 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    الذي حدث في الدولة السورية لم يكن ثورة بالمعنى المتعارف بل انتقالا (سلمياً) للسلطة، نتيجة شغور الدولة بسقوط سلطة بشار الاسد التي لم تصبح دولة قط.

     

     

    هذا الشغور الذي تم بفعل قرار دولي ( آستانة + 4) واقليمي. وتزامن وحلّ الجيش ومؤسسات الدولة بعد تخريبها ونهبها بالتعاون مع اسرائيل وفرار بشار الاسد بتنفيذ روسي.

    رغم تدخلات أردوغان العابثة ونشاط دبلوماسيته، الا أن السيد “أحمد الشرع” (الجولاني) تمكن من القبض على مفاتيح الشرعية الرسمية علناً ونصّب شخصه وفصيلَه وَمن في معسكره المتعدد الولاءات والثقافات والتوجهات، شرعياً، المسؤولَ السيادي للجمهورية السورية تحت علم الثورة شرعة.

    رغم الصعاب الكثيرة استطاع وتميز الشرع بحيثيات ميدانية وكاريزما شخصية ومرونة سياسية واقعية وتطمينية للجميع في ان الطاغوت سقط والجميع شركاء رغم الشغب الكثير. لكن هذه التصريحات والتسويات لا تخفي النار التي تحت الرماد من قبل الاصدقاء قبل الخصوم.

    فالغوغائية الاردوغانية النشطة سياسيا، ووزير خارجيته، وعصاباته المُحتلة للشمال السوري وتتسلل الى دولة الشرع، لن تكفّ عن النفخ في الرماد الى أن تسوّد وجهه. وقوى كتائب حوران التي قدمت مسرعة الى دمشق، ونهضة شعب السويداء باستلام المشغور من رموز السلطة ومؤسسات السلطة وسلاحها، والحضور الى دمشق حيث تعيش الجماعات الدرزية، بوعي ورؤية واقعية. هذا في حين لا نعرف بالضبط موقف قوى “التنف” التابعة لامريكا والاردن.

    ترافق كل هذا، والتوسع الاسرائيلي في اراضي الجولان وجبل الشيخ وصولا الى قنيطرة.

    تبقى الثغرة المفتوحة هي تلك التي اسمها شمال شرق سوريا او “قسد” او “الادارة الذاتية، او الكرد، هي المجهول المفتوح على كل الاحتمالات والتي يصر اردوغان بانه يملك الشرعية السيادية (الهتلرية) لدفن الكرد مع سلاحهم في التراب إن لم يستسلموا له بسلاحهم. وهذا الموقف المكرر يوميا هو احراج كبير ليس لـ”قسد” وحسب، بل ولأحمد الشرع والسلطة التي يحاول ان يبنيها متفردا في دمشق.

    الموقف المبهم:  هو لا سياسية سلوك وتصرف ومشروع الكرد كإدارة ذاتية وكـ”قسد” أو مسد او لنقل كقوة ميدانية وازنة كان لها أن تكون بيضة القبان وسند التغييير الايجابي،.ولكن لان قوة شمال شرقي سوريا ليس لديها مشروع لما بعد بشار الاسد او لما استحدث سريعاً مع دولة الشرع، لان قرارها المستقل مجهول المرجعية. وكوادرها تنقصهم الثقافة السياسية لرجال دولة او ادارة دولة وغياب الخبرة الميدانية ما عدا القتالية والسلطوية وعثرة “قنديل” جرثومة عابثة.

    مثلا، حين تزامن فرار السلطة الأسدية لم تتجرأ “قسد” ولا القوة العسكرية الكردية ولا “المسد” بكردها وعربها من الحضور بشخصية المستلم لمؤسسات الدولة التي فر أركانها وسلمت مفاتيحها لقسد.

    نعم لم تتصرف “قسد” للحظة بمسؤولية شريك في الدولة السورية كأن تقوم بتعيين محافظ للحسكة او الرقة، ولا مدراء مناطق لرأس العين رغم انها محتلة تركياً، ولا القامشلي، ولم تبادر الى التصرف بشرعية ادارة مؤسسات الدولة بدءا من دوائر البريد والمواصلات والزراعة والتربية والصحة الخ بشفافية بما يتجاوز حدود مؤسساتها الموازية لدولة المربعات الامنية.

    لقد استجدّ اليوم الموقف الذي اعلنه السيد “عبد أوجلان” كقائد كردي تركي. من سجنه في “امرالي” في الحوار والحل السلمي بين الشعوب التركية وبخاصة الكرد والاتراك. كان يجب أن يترجم لدى “قسد” ومن يمثلها باعلان سياسة ومشروع واضحين وسلوك طريق حماية الدولة السورية من موقع الشريك الايجابي. واعلام ذلك بوضوح لشعب شمال شرق سوريا أولاً، ولكامل الشعب السوري في الساحل وحوران، والسويداء، ودير الزور، والبدء بآليات عمل مسؤولة ونشطة والتوقف عن الاستئثار بالثروة لصالح منظومة الادارة الذاتية الفاشلة كأن تقوم فورا بتسعير جديد يراعي مصالح الجوعى والفقراء والبنية الاجتماعية في منطقتها وخاصة الخبز والماء والكهرباء والتقدم من موقع الشريك الايجابيي لحكومة الشرع، الاستثنائية المؤقتة بدورها، بخطط عمل لانقاذ سوريا الشعب السوري مما تركه فيه بشار الاسد من تخريب بنية تحتية وجوع وغلاء فاحش بفعل النهب المتوحش.

    بالمختصر هذه رؤية وافكار، تنتظر من يقبل بها ويتبصر وفق مصالح الشعب السوري بثقافاته وتلاوينه دون اغفال لضرورات مشروعة ومكاشفات العدالة الانتقالية لسلطات انتقالية بغير كيدية وغير انتقام او تهميش او خضوع لتدخلات الدول الاقليمية عربية ومسلمة واسرائيلية. والتقيد بمصالح الشعب السوري كمواطنين متساوين جميعهم من الدرجة الاولى ومعاقبة المجرمين بغير استثناء لكن بشرعة قوانين دستورية عادلة وواجبة.

    التاريخ هو الدرس

    حين دخل محمد بن عبد الله رسول المسلميين يثرب ( المدينة المنورة) رآها غير مكة. ففي المدينة كانت تعيش متجاورة ثقافات دينية وعشائرية ومللية. ولبناء دولته، دولة الاسلام. اجترح محمد الرسول وراعى سلطة الدولة المحدثة صاغ اول دستور في التاريخ بالتراضي وبغير تهميش او قصاص او استيلاء الا بضرورة المصلحة المجتمعية وامن الدولة الفتية بنص

    ” ميثاق صحيفة المدينة“:

    هذا كتاب من محمد النبي (رسول الله) بين المؤمنين والمسلمين من قريش وأهل يثرب ومن اتبعهم فلحق بهم وجاهد معهم.

    إنهم أمة واحدة من دون الناس.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن ذكريات آني إرنو: “شاب من البندقية”
    التالي أين اختفت مع رفاقها: ذكريات ثورة سوريا مع “رزان زيتونة”
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz