Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»أسوأ مما كنا نعتقد..!

    أسوأ مما كنا نعتقد..!

    0
    بواسطة أسد باز on 1 سبتمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    في الآونة الأخيرة، وصلت الاستقالات أو عمليات الفصل من الحركة “العَونية” إلى نسبة استثنائية!

    ظننّا أن الذين غادروا قد أدركوا الكارثة التي أنتجها عون وجبران باسيل : تحالفٌ شيطاني مع حزب الله ضد سيادة لبنان، وإعادة إنتاج وضع “منظمة التحرير الفلسطينية” التي تم التنازل لصالحها عن جزء من جنوب لبنان في أواخر الستينيات من قبل حكومة لبنان الضعيفة لتشنَّ حرباً كما تشاء ضد إسرائيل، وَلتَرِدَّ الأخيرة كما تشاء. وهو ما تم التنازل عنه حالياً لحزب الله والفصائل الإسلامية المتطرفة التي تشن حرباً عبثية وغير متكافئة ضد اسرائيل. وأخيراً، استسلام الحكومة اللبنانية – بما في ذلك “القوات المسلحة” – لقوة وتأثير حزب الله.

     

    كنا مخطئين!

    لقد خدعنا هؤلاء الأغبياء، بالأحرى هذه الفئة الجديدة من “الذِميين”! نزاعهم مع عون ليس أساسياً أو وطنياً. ليس أيديولوجياً أو مبنياً على مبادئ السيادة اللبنانية أو قِيَمِها. هم، ببساطة، يعارضون عملية الخلافة في حركة أنشأتهم من الصِفر، رغم أنهم، ربما، ساهموا في توسُّعها ونُموها بين المسيحيين السُذَّج في لبنان. هم مع “حزب الله” وخياراته الانتحارية لتحويل لبنان – وشعبه المدني – إلى رهينة وأداة لاستراتيجيات إيران في الشرق الأوسط. ليسوا ضد الحرب في الجنوب، أو تدمير مؤسسات الدولة، بل هم مع حزب الله ليقرر كل شيء: من انتخاب رئيسٍ جديد، إلى انتهاك السيادة ليس فقط في الجنوب بل في جميع لبنان: من “لاسا” إلى “مارون الراس” ومن “ميس الجبل” إلى “جبيل”!

    لهذا السبب كنعان لا يستقيل من “التيار”… وباسيل جَهَّزَ “بدائل” في جزين وزحلة وجبيل! – almarsadonline

    في الواقع، هم مثل الميليشيا الفرنسية تحت الاحتلال النازي التي كانت أكثر دعماً للألمان من “بيتان” نفسه للحصول على المزيد من النفوذ تحت مظلة حزب الله، وللحصول على السلطة المطلقة في ظل حزب الله، على حساب لبنان وكل اللبنانيين. تماماً كما فعل عون وباسيل، هم يعمقون التنازلات التي قدمها عون لحزب الله دون لحظة من الوعي الوطني! هم ليسوا طاهرين أو أفضل أو أكثر نية حسنة من عون، بل هم أسوأ… بعد طردِهم أو استقالاتهم القسرية من الحركة “العونية”، هم يبيعون أنفسهم وأطفالهم وأطفالنا كعبيد لحزب الله وسياساته التي تمليها إيران!

    هم حتى لا يخفون دوافعهم!

    يبررونها باتهام باسيل بالديكتاتورية وعون بممارسة السلطة المطلقة على مؤيديه. لكن ما المُختلِف في الحركة العونية عن جميع الأحزاب الأخرى في لبنان، بما في ذلك حزب الله الذي يُلقون بأنفسهم في أحضانه؟

    باسيل يقدّم التعازي لقائد الجيش بوفاة والدته | الكتائب

    جميع الأحزاب في لبنان تُدارمن قبل عائلة أو زعيم واحد، وكلها ترفض الديمقراطيات الداخلية والخارجية: من حزب الله إلى جنبلاط، ومن “حركة أمل” إلى “القوات اللبنانية” و”الكتائب”. جميعها!  لذا، هؤلاء الناس لم يكتشفوا الوطنية أو ينمو لديهم الضمير فجأة، أو يمروا بوعيٍ من نوع ما، بل ببساطة أدركوا أنه لا دور لهم في الحركة الفاشية التي تطوروا ونشأوا فيها على مدى العقود الماضية.

    من المثير للسخرية، أن مغادرتهم للحركة العونية لم تكشف عن حالة حركتهم السياسية المتدهورة بل كشفت للجميع عن فساد في عقولهم وعن طموحاتهم المخفية للوصول إلى السلطة والنفوذ حتى بمساعدة من ينتهك سيادة وضعف الديمقراطية في لبنان.

    هم أسوأ من عون، ليس أفضل!

    ليسوا شهداء، ليسوا مظلومين! ليسوا أبرياء، ليسوا صادقين، ليسوا طيبين.. ليسوا أعضاء في البرلمان اللبناني، في عينيّ.

    هم خونة للبنان أولاً، ثم لحركتهم البالية، . ليذهبوا إلى الجحيم والى مزابل الأرض!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق(فيديو) “العشرة من التيار” : رائعة غابي حويك
    التالي بنغلاديش.. أسئلة ما بعد التغيير الكثيرة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz