Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أسماء الأسد تدعوه حباً والسوريون يعدونه استفزازاً

    أسماء الأسد تدعوه حباً والسوريون يعدونه استفزازاً

    2
    بواسطة Sarah Akel on 2 يوليو 2012 غير مصنف

    المعارضة السورية تعتبر الأمر إهانة واستفزازا جديداً من قِبَل أسماء الأسد السيدة السورية الأولى وزوجة الديكتاتور بشار الأسـد. فعندما تغرق البلد في حرب أهلية تحاول أسماء مرة أخرى تقديم تلك الصورة عن الطمأنينة والسعادة، البعيدة عن الدم المسفوك، التي تُروِّجها في كل ظهوراتها العلنية. هذه المرة تم تصوير مَنْ كانت تُنعَتُ يوماً بـ “زهرة الصحراء” في صالة رياضية بدمشق يتمرن فيها فريق الريشة الطائرة السوري الذي يشارك في أولمبياد المعاقين بلندن. ويُفترَض أنها ذهبت إلى هناك لتشجيعهم. تبتسم أسماء، كعادتها، بينما تمسك مضرباً بيديها.ترتدي لباساً عملياً، وسروالاً من الجينز، وتظهر حافيةً وأظافر قدميها مصبوغة باللون الأحمر.

    لكن ما أغضب سوريين كثيرين كان العبارة المكتوبة باللغة العربية التي تظهر على القميص الأزرق الذي كانت ترتديه: “حلوة يا بلدي”. كان يمكن لسوريا أن تكون بلداً “حلوا”، بالنظر إلى تراثها الأثري أو الضيافة الدافئة لشعبها، لكنها، مع أكثر من خمسة عشر ألف قتيل منذ آذار| مارس 2011، حسب المعارضة، لم تعد ذلك المكان المثالي.

    التُقِطت الصورتان يوم السبت الماضي ونُشرتا عبر وكالة Abaca ، كما نشرتهما يومية بيلد زيتونغ الألمانية وأسبوعية لو جورنال دو دومانش الفرنسية. ابتسامة أسماء هي نفسها التي أظهرتها في مناسبات أخرى أمام الكاميرا. إنها، على سبيل المثال، كتلك التي التُقطت لها في نيسان| أبريل، مع زوجها، بينما كانت تلف رُزَم المساعدات الإنسانية لضحايا حِمص، المدينة الأكثر تعرضاً للقصف من مدفعية الجيش.

    من المرجّح أن تكون هذه المرأة، التي ستكمل 37 عاماً في آب| أغسطس، قد ضحكت أقل مما يظهرفي الصور عندما حظر الاتحاد الأوروبي، في آذار| مارس، تصدير المنتجات الفاخرة إلى سـوريا بدءاً بالعطور ومستحضرات التجميل. فهذه العقوبات كانت، إلى درجة كبيرة، موجهة ضدها بعد أن نشرت صحيفة الغارديان البريطانية بعض بريدها الالكتروني الذي يظهر فيه ولعها بالترف والمشتريات التي كانت تقوم بها، عبر الانترنت، من باريس ولندن.

    وُلِدت أسماء في لندن، في كنف أسرة مسلمة سنية يعود أصلها إلى حِمص، ودرست في كينغز كوليج الشهيرة وبدأت بالعمل في قطاع المصارف في العاصمة البريطانية. هل يمكن لامرأة تربت وتعلمت في المملكة المتحدة أن تساند زوجها بشكل كامل في مثل هذه الأحوال؟ هل تريد، حقيقةً، البقاء إلى جانبه رغم أنها تخاطر بحياتها وحياة أولادها إذا سقط النظام، كما يبدو مرجحاً، في الأسابيع القادمة؟

    إن أولئك الذين كانوا قد عرفوها يجادلون في حقيقة ما يمكن أن تفكر فيه السيدة الأولى التي لم تنأ بنفسها قطّ، حتى هذه اللحظة، عن بشار. وقد أكدت صحيفة “المصري اليوم” المصرية، في كانون الثاني| يناير، أن أسماء حاولت الهرب من البلاد مع أولادها وأفراد آخرين من عائلتها، ولكنها عادت أدراجها عندما صادفت الثوّار في الطريق إلى مطار دمشق.

    لم يتمكن الجيش السوري الحر، حتى الآن، من السيطرة على هذا الطريق في أي وقت من الأوقات، لكن عدة مصادر ديبلوماسية أوروبية تؤكد أن أسماء حاولت مرةً اللجوء إلى مكان آمن مع أولادها، في أواخر الخريف الماضي، ولم تتمكن من ذلك. تختلف الروايات شيئاً ما حول ظروف محاولة هربها المُحبَطة، لكنها تتفق على حدوث المحاولة.

    منذ ذلك الحين بلغت الثورة دمشق، بل إن إطلاقاً للنار حدث في حي المزة، على بعد كيلومتر أو أزيد قليلاً من القصر الرئاسي. ولا بد أن جلبَة المواجهة وصلت إلى أسماع ساكني القصر. على الأرجح فإن أسماء مازالت لديها رغبة كبيرة بالهروب.


    ترجمة: الحدرامي الأميني

    صحيفة الباييس الإسبانية

    http://elpais.com/elpais/2012/06/25/gente/1340636381_554255.html

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرفع صور محمد سليم في الكورة!: “القومي” يخسر بفارق ٢٠٠٠ صوت
    التالي وداعاً “الأخبار” والمدافعين عن بشار الأسد!
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    karfan
    karfan
    12 سنوات

    أسماء الأسد تدعوه حباً والسوريون يعدونه استفزازاً
    زوجة تشاوتشسكو أيضا كانت تتبسم متفائلة قبل تنفيذ حكم الإعدام بها وببعلها الدكتاتور المخلوع وسط ساحة بخارست، فأبشري يا زهرة الصحراء الذابلة بمصير مشابه

    0
    أ. د. هشام النشواتي
    أ. د. هشام النشواتي
    12 سنوات

    أسماء الأسد تدعوه حباً والسوريون يعدونه استفزازاًاي انسان عاقل او عنده ذرة من المنطق او الحكمة او الضمير الانساني يجد ان النظام السوري الدموي السرطاني الارهابي الخبيث بقيادة رئيس الشبيحة بشار الاسد السفاح الدموي الارهابي تجاوز كل الخطوط الحمراء في مجازره وقتله للابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ لانهم نادواوبشكل سلمي بالحرية والديمقراطية وانهاء الاستبداد والفساد وانهاء عبادة الفرد وقد اعلن رئيس الشبيحة بشار الاسد الارهابي في خطابه الاخير الحرب ضد الشعب السوري وانه سيستمر في مجازره وارهابه وقتله وتدميره للمدن باهلها. ان شر البلية ما يضحك انه اصدر قوانين يعرف الارهاب وغيره والعقوبات ولكن اول ما يجب تطبيق هذه العقوبات… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz